
منصة تأكد
190.1K subscribers
Verified ChannelAbout منصة تأكد
منصة متخصصة بتقصي الحقائق وتدقيق الأخبار والمعلومات ومحاربة التضليل، حائزة على اعتماد الشبكة الدولية لتقصي الحقائق (IFCN).
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

مقطع الفيديو الذي تظهر فيه مذيعة تتحدث عن عدم الاهتمام بقضية طفل سني مخطوف في صحنايا، وتقول: "لو لم يكن سنيًا، لكان الجميع قد اهتم بقضيته"، لم يُبث عبر التلفزيون السوري الرسمي، وإنما نشرته الإعلامية الأردنية شادية العجلوني عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي.


الادعاء الذي يزعم أن شابة سورية تدعى رنيم زريفة تعرضت للسبي من قائد شرطة مصياف هو ادعاء ملفق، إذ نفت رنيم في تسجيل مصوّر جميع المزاعم المتداولة حولها، مؤكدة أنها موجودة في منزلها وبصحة جيدة.

الدكتور محمد الأحمد عُيِّن مديراً لإدارة الشؤون العربية في وزارة الخارجية، وليس معاوناً لوزير الخارجية كما زُعم.


تعمل عدد من الصفحات والحسابات الناشطة في نشر المعلومات المضللة على تشويه حقيقة إحدى الصور التي توثّق عمليات الإهانة والإذلال التي تعرّض لها السوريون على يد جيش المخلوع بشار الأسد، لأغراض طائفية وتحريضية. إن منصة "تأكد" ترفض وتستنكر توظيف هذه الصورة، أو أي محتوى مرئي آخر يُعد وثيقة تاريخية على ما تعرّض له السوريون من مختلف الطوائف والقوميات من ظلم وتهجير خلال حكم الديكتاتور بشار الأسد، وتدعو الجميع إلى الابتعاد عن الخطاب الطائفي والتحريضي. وتنفي المنصة في الوقت ذاته الادعاء الذي يزعم أن الصورة توثّق نساءً وأطفالاً علويين من قرى ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، وتؤكد أن الصورة التُقطت ونُشرت من قبل أحد عناصر جيش الأسد خلال عملية التهجير القسري التي فُرضت على سكان الغوطة الشرقية في أواخر شهر آذار/مارس من عام 2018، عقب عملية عسكرية استخدم فيها النظام أسلحة محرمة دولياً، بما في ذلك السلاح الكيماوي.


الادعاء المتداول مؤخراً، والذي يزعم اكتشاف مقبرة جماعية جديدة في الغوطة الشرقية بسوريا تضم رفات 40 شخصاً، بينهم 10 أطفال، محفوظة في أكياس موثقة بالأسماء، هو ادعاء مضلل. إذ نفى مصدر في مديرية العمليات بالدفاع المدني في دمشق وريفها لمنصة "تأكد" تلقي أي بلاغ بشأن اكتشاف مقبرة جماعية جديدة، كما نفى صدور أي استجابة من المديرية بخصوص أمر مشابه في الآونة الأخيرة. كما أن الفيديو المرفق مع الادعاء، والذي اعتمدته بعض المصادر، هو في الأصل تقرير أعدته صحيفة "زمان الوصل" بتاريخ 19 كانون الثاني/يناير 2025، وتضمن التقرير ومرفقاته معلومات مشابهة لما ورد في الادعاء، لكنه يتحدث عن مقبرة اكتُشفت حينها في منطقة جسر بغداد. التفاصيل 👇 https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505101725


الادعاء الذي يزعم كشف هوية الشخصين اللذين ظهرا في مقطع فيديو انتشر لشخصين ملثمين وهما يرفعان صور عائلة الأسد أمام إحدى السفارات السورية في أوروبا، هو ادعاء غير صحيح. إذ تمكّنت منصة "تأكد" من التعرّف على هوية الزوجين الذين زُعم أنهما ظهرا في الفيديو، وتحققت من مكان إقامتهما الحالي، ليتبيّن أنهما يقيمان في إحدى الدول العربية، وليس في أوروبا حيث صُوّر المقطع الذي نشره الملثمان. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد تطابق في شكل العينين بين الشخصين الملثمين والزوجين الظاهرين في الصورة المتداولة، مما يعزز نفي الادعاء. وتؤكد منصة "تأكد" على ضرورة احترام خصوصية الأفراد، ولا سيما النساء والأطفال، وعدم زج صورهم أو معلوماتهم الشخصية في سياقات سياسية قد تعرّضهم للمضايقات أو تهدد سلامتهم.


الادعاء أن الفيديو المرفق يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس وزراء المملكة المتحدة كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس يتعاطون الكوكايين في لقاء على متن قطار هو ادعاء مضلل. الفيديو ليس مسربًا، بل هو جزء من تغطية إعلامية للقاء رسمي، وتُظهر لقطات بدقة أعلى أن ما كان على الطاولة هو مجرد منديل ورقي وعود كوكتيل لتحريك المشروبات.

الادعاء أن الفيديو المرفق يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس وزراء المملكة المتحدة كير ستارمر، وزعيم المعارضة الألمانية فريدريش ميرتس يتعاطون الكوكايين في لقاء على متن قطار هو ادعاء مضلل. الفيديو ليس مسربًا، بل هو جزء من تغطية إعلامية للقاء رسمي، وتُظهر لقطات بدقة أعلى أن ما كان على الطاولة هو مجرد منديل ورقي وعود كوكتيل لتحريك المشروبات.


الادعاء الذي يزعم اغتيال أديب يونس محمود، مدير مستشفى المجتهد في دمشق، على يد مجهولين، هو ادعاء مُلفّق. إذ أظهر التحقق أن الطبيب المذكور توفي نتيجة أزمة قلبية في عام 2020، وقد نعتْهُ نقابة أطباء سوريا رسمياً في ذلك الوقت. اطلع على التفاصيل 👇 https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505102035


الادعاء بأن الفيديو يُوثّق تعرّض الفنان السوري نوار بلبل للضرب داخل المسرح القومي في دمشق على يد مجموعات شبابية متشددة، بسبب رفضهم غناء النساء على خشبة المسرح، هو ادعاء مضلل. فقد أظهر البحث والتدقيق أن الفيديو لم يُصوَّر في دمشق، وإنما في العاصمة الألمانية برلين، وذلك خلال مهرجان "صوت الحرية"، الذي استضاف عددًا من الفنانين السوريين إلى جانب بلبل، من بينهم المغني وصفي المعصراني.
