
روايات 🤎🦋>>
3.3K subscribers
About روايات 🤎🦋>>
قـناة ࢪوايـات يـــَ عـيـونـۍ ✨ ؛ هـنزل ڪل يـوم ࢪوايـه ڪامله ✨ ؛ أهـم حـاجـهه الـتـفـاعـُل يـــَ عـيـونـۍ ✨ ؛ الـلـيـنك ✨ ؛ https://whatsapp.com/channel/0029VaaMtKQ4CrfeQub1tx2x
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*_المفروض تقدروني زي م بقدركم وانا والله لو الرياكت اتظبط هنزل كل يوم روايه كامله مش بارت وهروق عليكم معايا روايات بارت واتنين وفيه روايات 40 بارت واكتر ومعايا ارض زيكولا وارسـس ومدينه الحب لا يسكنها العقلاء ف لو لاقيت تقدير هنزلهم ملاقيتش متلمونيش بقى اني بتاخر ف التنزيل اشطا..؟!!_*

ال 122 اللي طلبوا الروايه اختفو ومفيش حد بيتفاعل طيب وبعدين؟

_*ࢪوايــة انـتـقـام ثـم عـشـق↻≯🍒⸙•♡»»)) *_ (1-2-3-4-5) المقدمة انها فتاه فى ريعان شبابها سحقها القدر وضعها فى يد من لا يرحم جعل حياتها كالجحيم ولكن لاتعلم لماذا وقعت بحبه رغم ما وقع عليها من ظلم هل تكون مكافاتها له هى الحب ولكن لم يكن بيدها حيله وهى لديها والد بتلك البشاعه والقسوه هى .....حرام عليك يا بابا ليه بتعمل فيا كده انا بنتك الاب ....عملت فيكى ايه انت عارفه ان جوازك منه الحل الوحيد هى ....بس انا ذنبى ايه انت السبب فى اللى حصل الاب ... بغضب ....اسمعى الموضوع خلص خلاص وانا كتبت كتابك وهو هيجى بالليل ياخدك جهزى نفسك هى .....مستحيل يا بابا الاب ...لولو الصياد.. انتقام ثم عشق. خلصنا جهزى نفسك وتركها وخرج هى ببكاء .....يارب انا ايه ذنبى يارب قدرنى على الايام الجاية ................ لولو الصياد ......انتقام ثم عشق الحلقة 1 كان فى طريقه الى فيلا جابر على لياخد ابنته لينقم منه على ما فعله بالماضى انه احمد الصياد شاب مصرى فى ٣٦ من العمر يتميز بعيونه الخضراء وشعره الاسود الناعم وفمه المحدود ورموشه الكثيفه وحواجب كثيفه تميز عينيه عريض المنكبين كان احمد ينظر الى الطريق ويتابع السائق حتى شرد فىما حدث بالماضى بالتحديد مند ٢٠ عام حينما كان احمد فى عمر ١٦ عام فلاش بااااااك مر عام منذ وفاه والده وكانت دائما والداته منشغله بالعمل بالشركه الخاصه بوالده حيث انه قبل وفاه والده كتب كل شىء باسمها حتى تحافظ عليها من اجل ابنه الوحيد احمد وتتابع كل صغيره و كبيره بها ويساعدها بذلك مدير اعمال زوجها الراحل جابر على حتى جاء ذلك اليوم كان احمد يذاكر دروسه حين دخلت والدته وهى تتعلق بيد جابر وقف احمد ينظر لهم بشرود وهو يتضاحكون ويقتربون منه احمد بصدمه ...ماما انتى ليه ماسكه ايد اونكل جابر كده الام بابتسامه ....اصل يا احمد يا حبيبى انا وعمو جابر اتجوزنا احمد بصراخ .. ايه اتجوزتى مين اتجوزتى بعد بابا نسيتى بابا خلاص وجيباه هنا ليه جابر بمكر ..وهو يضع يده على كتف احمد..اهدى يا احمد يا حبيبى احمد ....بغضب وهو يدفعه بعيد عنه احمد ....متقربش منى تانى اياك تلمسنى الام بغضب ....ولد احترم نفسك احمد بغضب ....الراجل ده مش هيقعد هنا مهما حصل البيت ده بيتى انا وبيت ابويا الام ....انت بتقول ايه احمد.بقول الحقيقه الراجل ده مش هياخد مكان بابا مهما حصل جابر. ....بخبث وهو يدعى الحزن .....انا يا حبيبى بحبك ومش فى دماغى اخد مكان حد احمد بغضب فقد كان ذو شخصيه قويه منذ صغره .....مستحيل تقعد هنا الام ....ولد انت ناسى ان كل حاجه باسمى احمد.... لا واضح ان حضرتك اللى ناسيه ان ده بيت جدتى وكتباه باسمى وسيبالى فلوس فى البنك ومحدش له حق التصرف فيه غيرى الام. ....يعنى بتطردنى يا احمد احمد ....بحزن ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد....للاسف حضرتك اللى طردتينى من حياتك ونسيتى بابا وهو معداش غير سنه على وفاته رغم حبه الكبير ليكى الام ....براحتك عمتا انا هسيبك لحد ما تهدى وبالفعل خرجت الام ومرت الايام وهى لا تسال عن احمد سوى عن طريق الهاتف فقط فى مكالمات ممكن ان تكون كل شهر مره وكان احمد يتجتهد ويتجهد بدراسته والغريب ان والدته لم ترسل له اى مبلغ من المال نهائيا وهو لم يطلب مننها وكان ياخد من اموال جدته ويصرف بها على نفسه وتمر الايام عامين كاملين واصبح عمره ١٨ عشر عام ودخل احمد كليه الهندسه وحصل على منحه دراسيه مجانيبه ليكمل دراسته فى اسبانيا وقام بتجهيز كل شىء ولكن الاموال معه كان محدوده وقد اقسم قبل ذلك انه لن يطلب ولو قرشواحد من والدته رغم انها امواله الا انه رفض ان يزل نفسه لاحد باع الكثير من الاغراض بقصر جدته لتدبير مبلغ من المال ولم يتبقى على سفره سوى اسبوعين من اليوم كان احمد يقوم بترتيب بعض اغراضه حين رن جرس الباب سمع احمد الباب بدهشه ونظر فى الساعه وجدها تشير الى ٢ ليلا وبالطبع منذ شهور وهو يعيش وحدهنظرا الى انه لا يستطيع ان يقوم بدفع النفقات الخاصه بهم فقد تركوا العمل لديه نزل احمد الى الطابق الارضى وفتح الباب وكانت الصدمه امامه ...... بااااااااااك فاق احمد من شروده على صوت سائق السياره .... السائق ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد وهو....احمد بيه وصلنا احمد .....طيب نزل احمد من السياره ونظر امامه الى تلك الفيلا التى يبدو عليها القدم والتى تحتاج الى كتير من الترميمات بقرف هذه تاتى مره ياتى اليها وسوف تكون الاخيره دق جرس الباب وماهى سوى ثوانى وفتح الباب ذلك البغيض جابر عدوه الدود كان جابر عيونه حمراء من كثره تعاطيه الى الخمر ويبدو عليه الهزل والضعف وكبر السن جابر ....اتفضل يا احمد بيه احمد بقرف وهو لم يدخل ....هى فين جابر ...نازله حالا احمد.....هستناها عند العربيه استعجلها جابر مدعى الحزن .....ارجوك يا احمد بيه لولو الصياد. بلاش بنتى ملهاش ذنب انا اللى غلطت ارجوك بلاش هى احمد ببرود ....متتكلمش كتير واطلع هاتها انا مش هستنى كتير وتركه وذهب تجاه سيارته جابر بحقد .....متكبر وواطى زى ابوك سمع جابر صوت اقدام دينا خلفه التفت لها ونظر لها بتقييم جابر. ....مستنيكى بره دينا ....بحزن ودموع ....بابا ارجوك انا مش هينفع اروح معاه جابر....بغضب ....اسمعى الكلام وعلى بره ومشفش وشك هنا تانى دينا بحزن .....عمرك ما هتتغير هتفضل طول عمرك ميهمكش غير نفسك جابر.......برهخرجت دينا تجر حقيبتها خلفها وهى تشعر بتوتر وخوف الدنيا لا تعلم هذا الشخص.لولو الصياد ولم تراه من قبل لا تعلم حتى اسمه ولا شكله والمطلوب منها ان يكون زوجها اقتربت دينا من السياره ولم ترفع وجهها ولكن سمعت صوته القاسى احمد ....سيبى الشنطه واركبى العربيه فعلت دينا ما امرها بالقيام به وركبت السياره وماهى الا ثوانى وركب الى جانبها احمد وهو يغلق الزجاج بينه وبين السائق احمد ....بصوت هادى قاسى .....ياااااه استنيت كتير اوى علشان انتقم وجه وقت الانتقام ....... ........... لولوالصياد...... انتقام ثم عشق الحلقة 2 كان احمد يءنظر اليها بكل تقيم وهى تجلس الى جانبه تفرك يديها المرتعشه بخوف ورفع نظره الى وجهها ولاحظ انه اصفر شاحب من شده الرعب لكن رغم ذلك ما زالت تتمتع بجمال خاص بعيونها العسليه التى تحيطها رموش كثيفه وشعرها البنى الذى يصل الى منتصف ظهرها وفمها المرسوم بدقه ولاحظ انها قامت عده مرات بالعب بشعرها وكانها عاده مرتبطه بها حين تخاف احمد بهدوء ......اسمك ايه دينا وهى تنظر ارضا وترد بصوت هامس لم يسمعه ....دينا احمد بعصبيه وهو يرفع يده ويقوم بجذب وجهها بيده حتى تنظر له بعيونه رفعت دينا عيونها له وهى تنظر له بنظرات زائغه من شده التوتر احمد.... على صوتك علشان اسمع ولما اكلمك تبصيلى دينا بخوف ...حاضر احمد ...نعيد تانى اسمك ايه دينا ....اسمى دينا احمد وهو يترك وجهها وينظر لها بتقيم ولكنه تحدث بقرف احمد ...طبعا انتى عارفانى دينا ....بتوتر ...لا مش عارفه حاجه غير ان حضرتك جوزى احمد وهو يضحك بقوه وصوت عالى اثار الرعب بداخلها احمد .....حضرتى جوزك لا والله كريمه اوى انا اسمى احمد الصياد وهكون زى عقاب بالنسبه ليكى هخليكى تتمنى الموت كل لحظه تكرهى حياتك وبرده مش هرحمك دينا والدموع تترقرق فى عيونها ....انا عملت ايه لكل ده انا حتى اول مره اشوفك احمد بغضب وهو يمسك يدها بقوه ....اسالى ابوكى يقولك عمل ايه دينا ....بس بابا.... لو تكمل فقد امسك احمد فكها بقوه المتها ... انتقام ثم عشق.... لولوالصياد. احمد .....اخر مره تجيبى سيرته قدامى اعتبريه مات فاهمه دينا بخوف.... حاضر حاضر ................ على الجانب الاخر فى احدى المصحات النفسيه والعصبيه يقف الطبيب ينظر لها بحزن الممرضه ....دكتور محمد بقالها ٣سنين كده تفتكر هتتحسن الطبيب ....للاسف مش عارف المشكله انها مبتتكلمش نهائى من ساعه ما دخلت المستشفى الممرضه .....انا فعلا عمرى ما سمعت صوتها من ساعه ما جت المستشفى الطبيب ....لو نعرف بس حاجه عنها او نعرف حتى حد من اهلها الممرضه ....للاسف بيقولوا اتحولت هنا لانهم لقوها فى الشارع الطبيب ....مش عارف بس حاسس الموضوع غير كده لانى فاكر شكلها كويس لما جت كانت ست باين عليها. انها بنت ناس حتى لبسها كان منظم جدا حاسس انها اتعرضت لصدمه كبيره هى اللى اثرت عليها كده الممرضه .....ربنا يشفيها يارب الطبيب ......يارب ......... ..................... وصل احمد الصياد الى قصر جدته فهو الشىء الوحيد الباقى له من رائحه والده احمد ....بحده ....انزلى نزل احمد ودينا تتبعه بخطوات متعثره بطيئه حتى وصل الى داخل القصر وكانت دينا لا تعى شىء مما حولها بعد كلام احمد لها حتى فاقت من شرودها على صوت احمد القاسى العالى احمد بغضب ........سيده انتى يا سيده جاءت بسرعه امراه فى حوالى ٤٥ من العمر تهرول فى خوف حتى وقفت امامه سيده .....ايوه يا احمد بيه اؤمر احمد ....ايه طارشه بقالى ساعه بنادى عليكى سيده..... بخوف ....اسفه يا بيه احمد وهو ينظر لدينا ويشير اليها ... شايفه دى سيده وهى تنظر الى دينا ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد........ايوه يا بيه مالها احمد .....دى الخدامه الجديده هنا عاوزك تخليها تقوم بكل شغل البيت مش عاوزها تشوف رحمه. نهائى واديها هدوم من عندك فاهمه سيده .....ها. اه فاهمه يا بيه احمد ......وتنام فى المطبخ على الارض سمعانى سيده ......حاضر يا بيه احمد ....روحى انتى دلوقتى وهى هتحصلك ابتعدت سيده واقترب احمد منها حتى وقف امامها وهو ينظر لها بانتصار بسيط احمد ...........عقابك بدا واتمنى تستحملى للاخر دينا وهى ترفع عيونها له بكبرياء انثى .......ابت الخضوع ........كله ده عادى الا انى كنت اقبل انك تقرب منى وابتعدت عنه بخطوات سريعه بينما كان احمد يغلى من الغضب من ردها عليه ......... .................................... ............................ دخل احمد غرفته مكتبه وجلس ورجع بذاكرته الى الخلف فلاش بااااااااااااااك لولوالصياد... انتقام ثم عشق فتح احمد باب القصر وجد ان من كانت امامه لم تكن سوى والدته ولكن ملابسها ممزقه واثار الضرب واضح على وجهها ويديها حافيه القدمين ارتمت فى حضن احمد بقوه حتى لا تسقط ارضا احمد بخوف .....ماما مالك فى ايه الام ....وهى تستند اليه حتى وصلت الى احدى الكنبات وجلست عليها واحمد الى جانبها الام ببكاء هستيرى .انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد....جابر خد منى كل حاجه وحبسنى بقاله شهر زى الكلبه بيعذبنى ومانع عنى كل حاجه كانى خدامه بيضربنى وييعذبنى لحد ما اتنزلت له عن كل حاجه احمد بغضب ......ابن الكلب الام ببكاء .....انا اسفه يا ابنى انا السبب فى كل ده نسيتك وخدت فلوسك واديتها لواحد خاين زى ده احمد بسخريه .......ياااه فقتى بس متاخر اوى الام ....احمد سامحنى يا ابنى احمد وهو يقف ويحبس الدموع بعيونه .....للاسف وقت السماح عدى ولعلمك انا مسافر والله اعلم هرجع ولا لا الام .....انا اسفه يا احمد حقك عليا لولو الصياد انتقام ثم عشق. يا ابنى سامحنى انا هروح عند خالتك اعيش معاها فى اسكندريبه ولو فى يوم يوم حبيت تشوفنى وتسامحنى قبل ما اموت هتلاقينى مستنياك مرت سنوات عليه كالجحيم كان هناك بعض الليالى تمر عليه دون حنتى ان يتناول ولو قطعه خبر بسيطه حتى جاء ذلك اليوم وتغيرت حياته بالمره ....... فاق احمد من شروده على صوت باب مكتبه بيفتح وتدخل سيده باااااااااااااااك سيده بخوف ......احمد بيه الحقنى احمد ....فى ايه سيده ....الخدامه الجديده احمد بتوتر وهو ينتفض واقفا ................مالها ............................. لولوالصياد.... انتقام ثم عشق الحلقة 3 احمد ...فى ايه مالها حصل ايه سيده ....بخوف وتوتر ....معرفش يا بيه مره واحده لقيتها وقعت فى الارض محطتش منطق احمد وهو يلتف حول المكتب ويدفعها بقوه من امامه ويقترب بخطوات سريعه تجاه المطبخ وتلحقه سيده بسرعه دخل احمد الى المطبخ وجد محمد الطباخ يقترب من دينا المغم عليها وتمتدد على الارض وجده يقترب منها حتى يحملها من الارض ليحاول افاقتها ولكن حينها شعر احمد بالدماء تفور بداخله وتحدث بصوت غاضب خشن اثار الفزع فى نفس محمد الطباخ احمد الصياد بغضب ......اياااك تقرب منها ولا تلمسها انتفض محمد واقفا ينظر الى احمد نظرات متوتره وفزع اكثر حين امسكه احمد الصياد من مقدمه ملابسه محمد بخوف ووجه احمر مخنوق من ضغط احمد عليه محمد ....احمد بيه والله كنت بس عاوز اشيلها من الارض صعبت عليا احمد بغضب ....اياااك شوف اياك تقرب منها ولا حتى اشوفك بتتكلم معاها نهائى وقد اعذر من انذر فاهم محمد .....حاضر حاضر يا بيه حاضر احمد زهو يتركه بعصبيه ....يله غور من قدامى دلوقتى خرج محمد مسرعا وهو يتعثر من شده الرعب والخوف من احمد الغاضب اقترب احمد من دينا المرميه ارضا التى كانت ترتدى عباءة سيده المتسخه وحملها بين يديبه كانت كالجثه الهامده وجد ملابسها مليئه بالماء خرج احمد من المطبخ وهو يحمل دينا بين يديه وتتبعه سيده بسرعه حتى وقفت امامه تخبره سيده .....وديها اوضتى يا احمد بيه لحد ما نشوف لها مكان تبات فيه احمد وهو يصعد سلالم الفيلا احمد ...لا وخدها معايا اوضتى سيده ....باعتراض ....ميصحش يا بيه ازاى احمد ....بغضب ....انتى مالك انتى روحى اتصلى بالدكتور يله بسرعه سيده.... حاضر صعد احمد. سلالم الفيلا وهو يحملها بين يديه حنتى وصل الى غرفته ووضعها بتخته ................... .................. على الجانب الاخر فى احدى محافظات القاهره كان كبير عائله الصياد يتوسط المائده انه هو على الصياد على الصياد شاب فى ٣٦ من العمر يتميز بقوه شخصيته وعصبيته الشديده ولا يحب ان يرد له احد اى كلمه لولوالصياد ...انتقام ثم عشق........تحترمه اقوى الرجال يحضر المجالس العرفيه ويتم تنفيذ حكمه دون نقاش متزوج من احدى الفتيات تدعى اية ربه منزل حاصله على دبلوم متوسط متوسطه الجمال ولكن من عائله ذو سيط عالى بينما هو عريض المنكبين طويل القامه يتميز بعيون رماديه قاسيه ووجه بيضاوى خمرى البشره يتميز بشارب يميزه ويضيف عليه لمحه من الجمال حاصل على هندسه زراعيه لتساعده فى اداره اعماله على ........امال فين باقى العيله والده .....اخوك راح المستشفى ما انت عارف ليل ونهار فى شغله مش عارف انا تخصص النسا اللى اختاره ده امه .....هههههههههه طول عمره غاوى تعب اية .....المفروض يتجوز ده خلاص قرب على ٣٠ سنه على ....بعصبيه وصوت عرضه التحذير حتى لا تتدخل فيما لا يعنيها على .....صبيلى شاى اية بتوتر .....حاضر على........وفين سما الام .....طبعا نايمه وهى هتصحى دلوقتى ما انت عارف بنت عمك فى الاجازه بتقضيها نوم الاب .....سيبيها براحتها دى اللى فاضله من ريحه المرحوم واتيتمت اب وام بدرى اية .....بس يا عمى مبقتش صغيره دى خلاص فى اولى جامعه وعلى وش جواز لازم تتعمل كل حاجه فى البيت حينها شعر على وكان احدهم اعتصر قلبه وافاق من المه على صوته العذب سما بصوت عالى ساخر .....ومين قالك يا ست اية انى هتجوز انا هفضل هنا على قلبكم مش هسيبكم ابدا والده على ....لولوالصياد...مفيش صباح الخير دخله بتقولى شكل للبيع وكمان نازله ب البيجامه سما وهى تجلس على سطح الطربيزه بشعرها المشعس قليلا ووجها الاحمر اثر النوم كانت جميله للغايه رغم انها لم تهتم بنفسها نهائى بشعرها الاسود الحريرى الطويل وعيونها الزرقاء الغامقه ووجها الابيض الجميل الوردى وتلك العمزات التى تميزها حين تضحك اه من جمالها وكانها حوريه فى صوره انسية افاق على من شروده على صوتها العذب وهى تنادى عليه سما .....على يا على على ....ها ايوه يا سما بتكلمينى سما بدلع ........اللى واخد عقلك على ....هههههههههههه عاوزه ايه سما بدلع ......حبيبى انت فاهمنى هنا تحدثت اية بغضب لم تعد تستطيع التحمل اكثر دلعها على زوجها ونظرات على اليها حين تتحدث معه اية ......بعصبيه ....ما كفايه دلع على جوزى بئه يا سما ولا انتى مش واخده بالك ان مراته واقفه عماله تدلعى وحبيبى ونازله ببجامه وكان مفيش رجاله فى البيت يحلو ليكى كانت سما تنظر لها بصدمه فهى لم تقصد هذا نهائيا وعلى بالنسبه لها ابن عمها فقط كان باقى العائله تنظر الى اية نظرات مستنكره ما فعلته سما بحزن وهى تنزل من على سطح المائده وتنهمر دموعها على وجهها وتترك ما بيدها من طعام سما ..لولوالصياد.....انا اسفه يا اية مكنش قصدى ازعلك ووعد من انهارده مش هنزل ببجامه ولا هوجه اى كلمه لعلى تانى اسفه وركضت مسرعه الى غرفتها تتبعها والده على الاب .......ليه كده يا بنتى اية ......لان ده جوزى مش من حقها تتدلع عليه ولا تكلمه كده عدتها مره واتنين وهى مبتحسش الاب ......بس هى متربيه معاهم والكل مدلعها وعمرها ما تقصد كده اية .....والله الوضع اتغير وعلى دلوقتى اتجوز لولوالصياد.. انتقام ثم عشق كل هذا وسط صمت على النهائى الذى لا يبشر نهائيا حتى قام مره واحده من على المائده ولكن مره واحده اقترب منها وامسك يديها بقوه وسحبها خلفه تجاه غرفتهم الاب ......استر يارب ................................... نظر احمد اليها بتفكير ونظر الى سيده احمد الصياد ......هاتيلى شنطه هدومها هنا حالا سيده ....حاضر....... وبعد قليل جاءت بالحقيبه وفتحها احمد واخرج منها ملابس لدينا احمد الصياد..... اخرجى بره سيده بتوتر .....يا بيه ميصحش تغير لها هدومها عيب فى حقك وكمان يعنى ميصحش تشوف جسمها احمد الصياد............ قلتلك متتدخليش فى اللى ميخصكيش ولعلمك الهانم دى تبقى مراتى سيده .......ايه مراتك حينها وجدوا صوت دينا الضعيف هو من تحدث دينا .....بتعب انت مش جوزى انا بكرهك ................... الحلقة 4 احمد وهو ينظر لها بغضب ووتحدث ببرود ..... احمد الصياد..... اخرجى بره يا سيده حالا سيده ....حاضر يا بيه احمد ....واقفلى الباب وراكى ولما الدكتور يوصل بلغينى سيده ...حاضر خرجت سيده ولكنها لاحظت نظرات الرجاء من عيون دينا وكانها تترجاها الا تتركها وحدها مع احمد ولكن ليس بيدها شى فهى مجرد خادمه لديه لاحول لها ولا قوه احمد وهو يقترب منها حتى جلس امامها ونظر بعيونها الدامعه احمد الصياد.... قولى بئه كنت بتقولى ايه من شويه دينا لم ترد وانما اشاحت بوجهها بعيد عنه حينها غضب احمد بشده واقترب بيده من وجهها وامسكها من فكها وادار وجهها اليه وهو يضغط عليها بقوه احمد ....اياااك شوفى ايااك اكلمك ومترديش او تلفتى وشك الناحيه التانيه فاهمه دينا بخوف ... .حاضر احمد ....بصوت عالى ....قومى غيرى هدومك علشان الدكتور قامت دينا بتعب وهى لا تقدر على الوقوف على قدميها ولاحظ احمد ذلك حتى انها كادت ان تسقط ولكنه ادركها قبل ان تسقط ارضا احمد الصياد..لولوالصياد... انتقام ثم عشق......... فى ايه مالك دينا بتعب ....انا تعبانه اوى احمد الصياد.... الدكتور على وصول تعالى هساعدك تغيرى هدومك دينا بخجل وتوتر ....لا انا هدخل الحمام اغير احمد الصياد.... حمام ايه ده انتى ممكن تقعى وبعدين متقلقيش مش هقرب. منك ومش احمد الصياد اللى يقرب من ست مش عاوزه حتى لو كانت ملكه متوجه وبعدين بشكلك ده عمرى ما افكر اقرب ليكى شعرت دينا بالخجل والحزن من حديثه وتحاملت على نفسها ودخلت الى الحمام وقامت بتبديل ملابسها وحين خرجت جلست على التخت بسرعه من شده التعب تحت نظرات احمد المسلطه عليها دينا بتعب ....هو انا ممكن اسالك سؤال احمد ....قولى دينا .....هو انت ليه بتعمل معايا كده وليه متناقض مره تعاملنى وحش ومره تجبلى دكتور وخايف عليا انا مش فاهمه حاجه احمد ....احسنلك متفهميش وبعدين كفايه اوى انى اقولك انك بنت الراجل اللى دمر حياتى دينا ....بس انا احمد ....مش عاوز اسمع حاجه واظن كفايه كلام كده دينا ...بس فى حاجات لازم تعرفها عنى احمد .....مش عاوز وبعدين اعرف ليه انتى متهمنيش اصلا وبعدين لو على الدكتور فده لانى عاوزك بصحتك تكونى قويه علشان تتحملى انتقامى دينا ....ارجوك انا حينها طرق الباب احمد ....ادخل دخلت سيده وتحدثت بهدوء سيده .....احمد بيه الدكتور تحت احمد ....خليه يطلع على طول سيده ....حاضر يا بيه بعد مرور دقائق حضر الطبيب بصحبه سيده فحص الطبيب دينا وسط نظرات احمد وخجل دينا من وجوده ولكن ليس باليد حيله فهو مثل الجبل لا يتحرك من مكانه احمد بعد انتهاء الطبيب...... احمد الصياد.... خير يا دكتور الطبيب.....فى حاله ضعف عامه وواضح ان نفسيتها وحشه ومانعه الاكل من فتره احمد الصياد.... تمام الطبيب....انا هكتبلها ادويه لكن انا عاوز شويه تحاليل ليها ضرورى وعاوز رسم قلب ياريت وتجيلى المشفى احمد الصياد... ربنا يسهل خرج الطبيب وطلب احمد من سيده ان ترسل احدهم لاحضار الدواء وتحضير الطعام لدينا احمد الصياد...... بتحاولى تموتى نفسك بعدم الاكل دينا ...بحزن ...ياريت اموت وارتاح احمد الصياد.... هههههههههههه متقلقيش هموتك بالبطىء ..................... فى منزل على الصياد دخل على الى غرفته هو وايه وحين وصل ترك يدها بغضب واغلق الباب ايه بعصبيه ....فى ايه يا على على بغضب عارم وهو يمسك يدها بقوه على ....انتى ازاى تكلمى سما كده ايه مفيش احترام لابويا وامى مفيش احترام ليا ايه .بالم...انا مغلطتش على الصياد..... بغضب . ...انا مراتى تعمل كده قدام اهلى متحترمش وجودى انا مراتى تهين بنت عمى ايه .....هى اللى قليله الذوق بتعاكس جوزى وانا موجوده على بغضب .....انا بنتى عمى محترمه انتى ازاى كده انتى عارفه سما مهمه عندى ازاى ايه وهى تنفض يده بعيد عنه وتتحدث بحزن ...... ايه .لولوالصياد... انتقام ثم عشق....عارفه بقالى خمس شهور شايفه وعارفه من ساعه متجوزتك.لولو الصياد بشوف نظراتك ليها بشوف حبك ليها فى عنيك بشوف لهفتك عليها لم تغيب عنك عمرك ما رفضتلها طلب ساعات كنت بتنادينى باسمها انت بتحبها يا على على بتوتر لانها كشفته امام نفسه هكذا ..... على ....انتى اتجننتى سما زى اختى بحبها لانها بنتى واختى متربيه على ايدى انتى ازاى تفكرى كده شعرت ايه بصدق كلامه وخجلت من نفسها ايه ....انا اسفه يا على على ......الاعتذار مش ليا يا ايه الاعتذار لسما لانك احرجتيها قدامنا لو عاوزنى اسامحك لازم تعتذرى ليها ايه ..........حاضر يا على اللى انت عاوزه وبالفعل خرجت ايه لتعتذر لسما على وهو يجلس على التخت ويتحدث بحزن على ...انتقام ثم عشق...... بقلم.لولوالصياد..انا كدبت عليكى يا ايه كدبت لانى فعلا بحب سما بحبها لدرجه الهوس والجنون ممكن اموت لو بعدت عنى اتجنن لو راحت منى بحس انى روحى راحت لو مشفتهاش قدامى انا مش بحبها بس انا بعشقها بموت فيها عمرى ما اتمنيت غيرها ومش عارف ربنا هيجعلها منى نصيبى ويريحنى ولا لا ياااارب اجعلها من نصيبى وتحبنى زى ما بحبها وانا اتحدى الدنيا علشانها ......................... فى احدى الدول الاجنبيه كانو يتحدثون بالانجليزيه احد الاشخاص ويدعى مايكل من اعضاء مافيا السلاح مايكل ..........اننا نريده حى اريد الانتقام منه على فعلته الشنعاء باخى احد رجاله يدعى ريتشارد...........سيدى اننا لن نتركه ولكن نتابعه من بعيد حتى تهدا الامور لاتنسى اننا تحت المراقبه مايكل .. .....بغضب ....اننى اشعر بنار بداخلى اريد ان امزقه بيدى ريتشارد .....قريبا جدا سيدى مايكل . ...نعم قريبا جدا .............. فى فيلا احمد الصياد كان احمد فى غرفه مكتبه يتابع اعماله على الكمبيوتر المحمول حين طرقت سيده الباب ودخلت احمد الصياد..... فى ايه سيده ....فى واحده بره عاوز حضرتك يا بيه احمد ....مين دى سيده .....بتقولى خاله حضرتك وعاوزك بخصوص والدتك احمد بدهشه .....ماما ........................... لولوالصياد...... انتقام ثم عشق الحلقة 5 خرج احمد الصياد من غرفه مكتبه وهو يشعر بالقلق فهو رغم وصوله الى مصر منذ فتره الا انه لم يسال حتى عليها لانه قرر ان ينتقم اولا من ذلك الحقير ثم بعد ذلك يذهب اليها ويخبرها تفاصيل انتقامه وجد احمد الصياد خالته تجلس بالصالون يبدو علىها كبر السن والضعف وتظهر علامات الشيب عليها فهو لم يراها منذ سنوات طويله حين وجدته خالته يفتح الباب ويدخل قامت مسرعه ووقفت امامه ومشت خطوات بسيطه حتى اصبحوا على مقربه من بعضهم تبادل احمد السلام معاها احمد الصياد.... ازيك يا خالتى عامله ايه الخاله ...الحمد لله يا ابنى انت عامل ايه احمد ....الحمد لله اتفضلى اقعدى يا خالتو ارتاحى جلست الخاله وهو الى جانبها الخاله بابتسامه..... ما شاء الله كبرت يا احمد بقيت راجل وشاب كبير ربنا يحميك يا حبيبى احمد الصياد... ربنا يخليكى ليا الخاله وهى تختفى ابتسامتها الخاله....انا شفت صورتك فى الجرايد واعلان شركتك علشان كده عرفت انك رجعت مصر وجيت ليك على طول احمد الصياد.....انتقام ثم عشق بقلم لولوالصياد... بتوتر ....خير يا خالتو الخاله ...والدتك يا احمد مسالتش عليها يعنى احمد الصياد.. احم كنت لسه هسال هى عامله ايه الخاله بحزن ...للاسف متسرش عدو ولا حبيب احمد الصياد.... مش فاهم يا خالتو ماما مالها الخاله .. ..للاسف يا احمد امك مشلوله من سنين شلل نصفى احمد الصياد بصدمه..... انتى بتقولى ايه الخاله ....للاسف ده اللى حصل حصلت ليها جلطه من الزعل وجلها شلل نصفى انا مش جيالك علشان كده احمد الصياد..... فى ايه تانى الخاله ...بصراحه يا ابنى انا كبرت فى السن ومعنتش بقدر زى الاول اخدم امك لانى فعلا تعبانه وربنا عالم انى عمرى ما اثرت معاها بس للاسف من سنه تعبت بالقلب ومعنتش بقدر اخدمها زى الاول علشان كده دخلتها دار رعايه مسنين نضيفه جدا احمد الصياد.... بصدمه ....امى انا فى دار مسنين مستحيل الخاله ....للاسف عى دى الحقيقه المشكله انها حالتها النفسيه بتسوء اكتر وضعفت جدا و الدكتور قلقان عليها علشان كده اول ما عرفت انك رجعت حسيت انك طوق النجاه ليها يا احمد امك امانه فى رقبتك يا ابنى حرام تسبها تتبهدل وانت عايش على وش الدنيا احمد الصياد بحزن.....متقلقيش يا خالتو انا هروح اجيبها من بكره تعيش هنا وهجبلها اكبر الدكاتره لو هصرف ملايين الخاله ....ربنا يرضيك يا ابنى واخرجت ورقه من حقيبتها واعطتها له الخاله ....ده اسم الدار وعنوانها وانا هكون هناك معاها بكره طول النهار وده رقمى اول ما توصل كلمنى احمد الصياد..... حاضر الخاله .....ربنا يرضيك ويحميك ويخليك يا ابنى احمد الصياد.... هخلى السواق يوصلك الخاله وهى تقبله وتحتضنه .....ربنا يخليك ليا يا ابنى خرجت الخاله وسط نظرات احمد اليها وبعد خروجها جلس على الكرسى متنهدا بحزن ولمعت دموع الغضب بعينيه احمد الصياد....... بقهر .....اااااااااه كل يوم النار جوايا بتزيد اكتر واكتر هخليك تتمنى الموت على اللى هعمله فيك يا واطى حق امى مش هسيبه ورحمه ابويا لاخليك عبره لكل الناس ومبقاش احمد الصياد انى ما نفذت كلامى ........ ............... فى الاعلى بغرفه دينا كانت تجلس على التخت شارده الذهن وفجاه انفجرت فى بكاء مرير حين تذكرت كيف تغيرت حياتها كانت دينا ونعم الطفله الهادئه تطلقت والدتها من ابوها حين كان عمرها حوالى5سنوات ومن وقتها كانت لا تراه ولا تعلم عنه شيئا حتى عام مضى تتذكر ذلك اليوم وبقوه اليوم اذى غير حياتها فلاااااااااش بااااااااااااااك...... كانت دنيا بغرفتها تدرس حين سمعت جرس الباب وبعدها هدوء وفجاه صوت صراخ والدتها العالى فتحت باب الغرفه لترى ما بحدث الام ......بغضب .....مستحيل تقرب من بنتى على جثتى وصدقنى لو فكرت تقرب منها انت عارف هعمل ايه الاب ........بغضب .........انتقام ثم عشق بقلم لولوالصياد............بلاشاحسنلك وخلينى اشوف بنتى وبعدين انا جيبلها عريس لقطه الام بقرف .....عريس ولا عاوز تبعها علشان تاخد قرشين عليها قلتلك ولاخر مره ابعد عننا والا والله هوديك فى داهيبه وانت عارف انى اقدر الاب بهدوءوهو يتجه الى الباب ........ماشى بس خلى بالك انت اللى ابتديتى وتركها وخرج حينها اسرعت دينا الى والدتها دينا بخوف .....ماما انتى كويسه الام ....الحمد للع متقلقيش واوعى تخافى من حاجه دينا ....ربنا ما يحرمنى منك الام ....دينا انا عاوزكى فى حاجه عاوزاكى لو حصلى حاجه فى اى وقت اوعى تستسلمى لابوكى ده لانه مش اب ده احقر انسان ممكن تشوفيه خليكى دايما حذره منه لانه شيطان يبيع نفسه علشان الفلوس دينا ......حاضر وبعدها فى اليوم التالى ذهبت دينا الى الجامعه وحين عادت وجدت الشقه مقلوبه راسا على عقب ووالدتها غير موجوده واثار دماء على الارض انهارت ومرت ايام يبحثون ويبحثون ولكن لا اثر لها واخيرا حضر اليها والدها واجبرها غضبا ان تذهب معه وبعدها اجبرها على الزواج من احمد الصياد وها هاى لا تعلم الى متى سوف تتحمل تخطائه صدقت والدتها حين حذرتها منه ......................... فى فيلا على الصياد كان على يتابع بعض العمال فى حديقه الفيلا حين راى سما تتجه الى الخارج فنادى عليها على .......سما وقفت سما مكانها ونظرت له بتوتر سما ...نعم وقف على امامها ونظر لها بعمق منذ تلك الحادثه وهى تتجنب الكلام معه على ......رايحه فين سما.... هتمشى شويه محتاجه افكر على ....فى ايه سما ......بفكر اسافر اكمل دراستى بره وابعد عن هنا على بصوت غليط من الغضب فهى تريد البعد عنه على .......ومين قال انى هوافق سما .....بغضب ...انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد.....وانت مالك اصلا على وهو ينظر لها بحده لاول مره .......اياك صوتك يعلى تانى عليا فاهمه سما بحزن .....حاضر بس انا معنتش عاوزه اقعد هنا على ....وانتى مش هتمشى من هنا الا لما تجوزى سما .....وانا موافقه اتجوز اى حد علشان امشى من هنا وابعد عنك لانى فعلا تعبت من شك ايه فيا مش قادره اتحمل نظراتها وكلامها ليا انا تعبانه اوى وانت مش حاسس بيا كان على يهم بالرد ولكن صوت ايه هو من فيا مش قادره اتحمل نظراتها وكلامها ليا انا تعبانه اوى وانت مش حاسس بيا كان على يهم بالرد ولكن صوت ايه هو من رد عليها ايه بغضب .....وعاوزه يحس ازاى يطلقنى ويتجوزك عاوزه تخطفى جوزى منى حينها انفجرت سما فى بكاء مرير ل ظلما لها على لم يتحمل اكتر من ذلك قلبه يتمزق من اجلها وقد وصل الى اعلى درجات الغضب على ......هتجوزها يا ايه وهتكون هى ست الكل علشان تعرفى ازاى تتهميها بكده وان مكنش عجبك هطلقك ..................................................... لولو الصياد ....انتقام ثم عشق ..

نوࢪت الࢪوم يـ جميل🤎܈٭܈٭↻" link " https://chat.whatsapp.com/Iz46tpNwBem9kyB5RGpLBq

_*ࢪوايــة انـتـقـام ثـم عـشـق↻≯💜✨•♡»»)) *_ (6-7-8-9-10-11) الحلقة 6 نظرت كل من ايه وسما الى على بصدمه حقيقيه الجمت لسانهم لم يستطيعوا النطق بحرف واحد ولكن كانت سما هى من فاقت سريعا من صدمتها سما بدهشه ......انت بتقولى ايه يا على انت سخن ولا ايه جواز ايه على .....انا لا سخن ولا بهزر انا هتجوزك وده كلام نهائى سما.... اه ده على اساس ايه انا مش صغيره علشان تتحكم فيا على .....انا مبتحكمش فيكى انا هتجوزك علشان تفضلى تحت رعايتى كانت ايه من ردت هذه المره ايه بسخريه ودموعها تنهمر على وجهها بغزاره .... ايه ....مش قلتلك يا على بتحبها من اول يوم وانا حاسه بيك بس بكدب نفسى بس مش انا يا على اللى يتعمل معايا كده لا يا على ومش انا اللى اشارك جوزى مع واحده تانيه ومش انا اللى اجى على كرامتى علشان بحبك لا يا على وهقولك اخر كلمه بينا طلقنى يا على وانا فى بيت اهلى لحد ما ورقتى توصلنى ولعلمك انا ميفرقش معايا تتجوزها ولا لا يا على لانك حتى لو متجوزتهاش عمرك ما هتحبنى وكمان احمد ربنا اننا مخلفناش بس هقولك كلمه اخيره يارب تحس نفس احساسة يا علة تحبها كده وتكون معاك وانت مش عارف ولا فاهم هى بتحبك ولا لا تتعذب بحبها يا على لانك ظلمتنى قهرتنى يا على مكنش ليا ذنب تتجوزنى طالما بتحبها ليه يا على ليه علشان بس صغيره هى ولا علشان على الصياد كبير عائلات الصياد مينفعش ميتجوزش ولازم طبعا يتجوز علشان منظره وعادات العيله صح يا على بس هقولك ايه منك لله واعطته ظهرها وهى تسير بخطوات سريعه الى خارج المنزل سما بحزن .....ليه كده يا على ليه على بغضب وهو يمسك يدها ويضغط عليها على .....عاوزه تعرفى ليه علشان بحبك يا سما بحبك من وانتى طفله بحب شقاوتك بحب عنيكى بحب ضحكتك بعشق ملامحك صورتك مش بتفارق خيالى مفيش ست مهما كانت حلوه اثرت فيا يا سما مفيش انتى بس يا سما ممكن لو شفتك بس زعلانه او حد ضايقك اقتله ياسما اموت لو بعدتى عنى قلبى كان بيتقطع لما تبقى تعبانه كنت بتمنى المرض يجيلى وانت لا كنت عاوز اخدك بين ضلوعى اخبيكى بعيد عن الناس انتى ليا وبس يا سما انتى حبيبتى وبنتى وروحى وحته من جسمى وانا مش قادر افرط فيكى لانك حته منى سما بدهشه وهى لا تعى كلامه الى الان هل هذا حقيقه على يحبها هى فقط ويعشقها الى هذا الحد سما بتساؤل ....ولما انت بتحبنى كدا اتجوزت ايه ليه يا على على بحزن ....علشان زى ما هى قالت كبير العيله وكان لازم اتجوز وانتى لسه صغيره يا سما بس عمرى ما كنت هسمح تروحى لحد غيرى كنت مستنى الوقت المناسب علشان اصارحك سما..... بس انا مش بحبك يا على انا مش بحس غير انك اخويا على وهو يقربها منه ويضمها الى صدره بقوه على ....بحب ولهفه ....حبى ليكى يكفينا احنا الاتنين مش طالب منك حبك دلوقتى انا طالب بس تدينى فرصه ونتجوز يا سما انا بحبك سما .....بحزن ....يا على انا ولكنه قطع كلامها حين انقض على شفتيها يقبلها بقوه وجوع حقيقى اشتياق ليس له مثيل حلم تخيله كثيرا ولكن قطع تلك اللحظه صوت والده الغاضب القاسى والده .....بغضب .....على انتفض كل منهم سما بمشاعرها المبعثره التى لا تدرى ماذا حدث وعلى المشتاق اليها والده بغضب ....حصلنى على المكتب انت وهى بدون كلام ورايا سما وهى تنظر لعلى بغضب .....انت السبب انا مش عارفه انت ازاى بقيت سافل كده وتركته وهى تسير بخطوات غاضبه على بحب وبصوت هامس وهو يتبعها على ......ده مش سافله يا سما ده حب واشتياق وحلم سنين طويله ............................ فى فيلا احمد الصياد كان احمد يعود من الخارج بعد ان قام بكل شى وتنظيم كل شى لنقل والدته الى الفيلا لتعيش معه وفى الغد سيذهب ليحضرها نزل من سيارته وكان يتجه الى الداخل حين وجد دينا تجلس فى حديقته القصر ارضا وتستند الى احدى الشجرات اقترب منها احمد الصياد ببطى حتى وقف امامها وجدها هادئه الملامح ولكن لاحظ وجود دموع على وجهها احمد الصياد......... انتى قاعده هنا ليه انتفضت دينا على صوته ووقفت امامه بسرعه دينا ....بتوتر من المفاجاءة ......انا كنت مخنوقه فوق حبيت اشم هوا احمد الصياد بسخريه .....وشميتى هوا دينا ...........بحزن....... انت ليه قاسى كده معايا وانا حتى معرفكش احمد الصياد...... هههههههههه قاسى لالا انتى مشفتيش قسوه لسه دينا ........انت كده بتظلمنى حرام عليك احمد وهو يلوى ذراعها بقوه المتها وجلبت الدموع الى عيونها احمد الصياد...... وانا ليه كنت اتظلم ليه ابوكى عمل كل ده معانا ليه امى تترمى دلوقتى ..لولو الصياد. كده فى دار مسنين بسبب الحقير ده ليه اتحرم من فلوس ابويا وهو ياخدها دينا ......وانا ذنبى ايه احمد الصياد بغضب ....ذنبك انك بنته دينا. ....ببكاء ....بس انا لازم احكيلك حاجه متعرفهاش عنى احمد الصياد بسخريه.... ميهمنيش اعرف عنك حاجه لانك نكره ولا تسوى عندى حاجه دينا بحزن وهى تفرك يدها بعد ان تركها ........ربنا يسامحك ويهديك وتركته وصعدت الى الاعلى فى اليوم التالى ها خو احمد الصياد يقف امام غرفه والدته بخوف حقيقى هل سيتحمل رؤيتها هكذا واخيرا اجبر نفسه على الدخول وجد خالته تقوم بتسريح شعر والدته حين راته الخاله الخاله. ....انت..احمد حبيبى تعال تعال قرب انت وصلت امتى احمد وهو لا يشيح بنظره عن والدته التى كانت تنظر له بحزن والم ودموع حقيقه دموع ندم حقيقيه اقترب احمد منها ببطىء وكان يسمع صوته خالته ولكن لا يعلم ماذا تقول كان يشعر وكان الغرفه لا يوجد بها سوى والدته يتحدثون بلغه العيون يخبرها انه اشتاق اليها وانه سوف ينتقم من مما كان سبب ما حدث لها وهى تخبره بعيونها انها تتالم وتتالم وتريده ان يضمها الى صدره اشتاقت لطفلها اشتاقت له وتنظر له بندم حقيقى تخبره بعيونها انها نادمه حزينه على ما فعلته اقترب منها حتى وصل اليها وضمها اليها صدره بقوه وهو يبكى عليها وعلى ما حدث لها وهو يشعر بدموعها على وجهه صوت شهقاتها يمزق قلبه احمد الصياد بصوت قاسى حاد ....ورحمه ابويا هاخد حقك انا رجعت ورجعت بس علشان انتقم واللى حصلك زود الانتقام جوايا يا ماما بس متقلقيش مش هسببك بعد انهارده ابدا ......... .فى المشفى النفسيه كانت الطبيب فى المشفى النفسيه كانت الطبيب يتابع حاله تلك الصامته كل يوم كعادته واخيرا جلس امامها الطبيب....نفسى اعرف مالك حصلك ايه لازم تتكلمى مين اهلك علشان اقدر اساعدك لم تنظر حتى له وكانت تنظر امامها بشرود وكانها وحدها الطبيب باحباط وهو يقف ويتجه الى الباب الطبيب .....انا تعبلت ونفسى اساعدك حينها وقف بصدمه حقيقه حين سمع صوتها وهى تقول هى .........ديناااااااااا ........ لولو الصياد... انتقام ثم عشق الحلقة 7 وقف الطبيب فى منتصف الغرفه وكان فى طريقه للخروج حين سمعها تقول هى ....دينا لم يصدق الطبيب اذنيه لدرجه انه اعتقد انه من خياله فاقترب منها سريعا ووقف امامها ينظر لها الطبيب بلهفه ..انتى اتكلمتى صح دى مش تهيؤات هى ...لم ترد وكانت تنظر له فقط الطبيب .. .ارجوكى اتكلمى هى ... الطبيب...باحباط ....ليه كده انا ما صدقت تتكلمى انا سمعتك ارجوكى ساعدينى هى .....دينا الطبيب بفرحه ....ده اسمك هى .....دينا الطبيب.....مين دينا انتى ولا مين هى .....دينا الطبيب .....بصى ده مؤشر كويس جدا انك اتكلمتى لكن عاوزك تتكلمى اكتر وتحاولى تفتكرى ايه حصل معاكى تفتكرى ايه اللى حصلك قبل ما تيجى هنا هى .....انا عاوزه دينا الطبيب....طيب مين دينا دى هى بصراخ وهى تمسك فى ملابسه ....دينا دينا دينا وظلت تصرخ وتصرخ تنادى عليها حتى قام الطبيب بتكتيف زراعيها ورن الجرس الى الممرضه فدخلت مسرعه اثر طلبه لها الممرضه بتعجب ....فى ايه يا دكتور مالها الطبيب بصوت عالى وهو يحاول ان يثبت حركتها الهوجاء الطبيب..... بسرعه حقنه مهدئه وبالفعل ماهى الا ثوانى وكانت ترقد فى ثبات عميق وهى تردد اسم دينا الممرضه ...دى بتتكلم يا دكتور الطبيب....ايوه وان شاء الله تتحسن بسرعه ونعرف حكايتها الممرضه ....دكتور منصور ممكن سؤال الطبيب ...نعم اتفضلى الممرضه ....انا ملاحظه اهتمامك بالمريضه دى جدا اشمعنا الطبيب بحرج ....لا ابدا ده فضول فقط الممرضه ....انتقام ثم عشق ......لولو الصياد .......طيب بعد اذنك .... خرجت الممرضه بينما وقف منصور ينظر لها وهى نائمه امامه لا حول ولا قوه لها وتحدث لنفسه ... منصور ....اقول ايه اقول انى حبيتك اقول انى مش قادر اشوفك كده انا بتعذب لما اشوفك كده يااااااارب اشفيها منصور الاحمدى طبيب امراض نفسيه وعصبيه فى ٥٠ من عمره يتميز بشخصيه محبوبه بين الجميع تزوج مره واحده ولكن لم يرزقه الله بالاطفال وماتت زوجته منذ ٧ سنوات ويشبه الى حد كبير الممثل المصرى يوسف شعبان .......... فى فيلا على الصياد دخل على الى غرفه المكتب تتبعه سما وهى راسها ارضا خجل من عمها الاب ....اقعدوا يا بهوات جلس كل منهم امام الاخر الاب ...بغضب ....من امتى بتستغفلونا من امتى بتحصل المسخره سما ....عمى قطع حديثها على على الصياد..... بابا انا وسما هنتجوز وانا اسف بسبب اللى حصل الاب .....ده شىء مفروغ منه سما ....عمى انا على ....خلاص يا سما مش عاوزين نضايق بابا دلوقتى كفايه كده سما ....بس عمى لازم يفهم على الصياد..... خلاص يا سما مش وقته الاب .....انا كلمت الماذون وجاى فى السكه هنكتب الكتاب لحد ما سما تخلص جامعه على الصياد..... وانا موافق سما بعصبيه .لولوالصياد... انتقام ثم عشق...بس انل على بغضب وصوت قاسى ......خلاص يا سما اسكتى بئه سما بخوف .....حاضر وبالفعل بعد مرور بعض الوقت اصبحت سما زوجه الى على الصياد شعر على بسعاده لا توصف وكان ما حدث كان فى صالحه على الصياد وهى يقف امامها ويمسك بوجهها الحزين .... على .....مبرووووك يا حبيبتى سما بعيون غاضبه. .......مش هيحصل يا على وصدقتى هتطلقنى وقريب جدا وتركته وخرجت من الغرفه على الصياد....انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد.. عمرى ما هعملها ابدا لحد ما اموت .............. فى فيلا احمد الصياد..... وصل احمد ووالدته منذ بعض الوقت وقام بكل بوسائل الراحه لها بعدها صعد الى الاعلى ليبحث عن دينا فهى مختفيه تماما منذ الامس صعد احمد سلالم المنزل سريعا ووصل امام غرفتها وفتح الباب بقوه ولكن كانت المفاجاءة انها كانت تصلى لربها شعر احمد بخفقان داخل قلبه وجسده يقشعر بطريقه غريبه عليه لاول مره انتظر احمد حتى انتهت دينا من اداء فرضها وحين انتهت رسم على وجهه قناع القسوه احمد ......الهانم هتفضل قاعده هنا طول الوقت دينا بحزن .....انت مطلبتش منى حاجه وانا معملتهاش احمد الصياد...... لا هطلب وهطلب كتير اوى من انهارده دينا ...وانا تحت امرك احمد الصياد وهو يقترب منها حتى ضمها اليه من خصرها دينا بتوتر وهى تحاول الفرار منه دينا ....ارجوك ابعد مينفعش كده احمد الصياد... ليه انتى مش مراتى دينا ...ايوه مراتك بس مش زى الناس احنا غير اى حد تانى احمد الصياد.....بسخريه... هههههههههه غير اى حد ازاى دينا .......انت عارف وفاهم كويس احنا اتجوزنا ازاى احمد الصياد....... طيب نغير من انهارده دينا بتعجب وهى تنظر له ....تقصد ايه احمد وهو يقترب منها ويقبلها قبله طويله قاسيه جعلت الدموع تاتى الى عيونها احمد الصياد....انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد... دى عينه عن التغير ............. . ....... فى منزل جابر كان مع احدى الساقطات هى ......هتعمل ايه يا باشا انت عارف انت مديون بكام لمختار بيه ده ممكن يقتلك جابر بتوتار .....اعمل ايه معدش حيلتى حاجه هى .....لازم تتصرف جابر .....هتصرف مفيش قدامى غير دينا هى ....دينا مين دى ان شاء الله جابر بشرود ....بنتى هى ...كويس هتعمل ايه جابر بابتسامه صفراء ....من ناحيه هعمل فهعمل كتير بس الصبر حلو .............. انتقام ثم عشق.... بقلم لولو الصياد الحلقة 8 احمد الصياد.... عاوزك تتعودى ان جوازنا يكون حقيقى دينا بتوتر ....انت تقصد ايه احمد الصياد وهو يقترب من خدها بيده ويمشى بيده على وجهها احمد الصياد.... اقصد ان من بكره تتعودى ان انا وانتى هيجمعنا اوضه واحده وسرير واحد من بكره هتكونى مراتى على الورق وفى الحقيقه دينا وهر تبعد يده عن وجهها بقرف دينا .. ازاى ازاى عاوزنى اقبل بكده انا حتى معرفكش وانت بتكرهنى وعاوز تنتقم منى ليه عاوز تحطمنى اكتر انت مش عارف حاجه احمد الصياد .....بسخريه..... هههههههههههه حلو دور البراءة ده لكن مش هيخيل عليا بصى يا حلوه انا انتقام من ابوكى هتكونى انت وسيله من ضمن وسائل تدميره وفى حاجه كمان انا مش هخليكى مراتى حبا فيكى لالا ابدا انتى بالنسبه ليا ولا تساوى اى حاجه لكن هتخلفى ليا طفل واول ما تولدى هاخده منك وارميكى بره وبكده ادمرك مش هخليكى تشوفيه هتكونى ميته بالنسبه له دينا بغضب حقيقى وهى تدفعه بقوه وتبتعد عن محيط يديه دينا ....انت شخص مريض لازم تتعالج ازاى بالقسوه ظى ازاى تحرم ابن من امه ازاى احمد بحده ....نفس احساسى لما ابوكى خد منى امى حسيت نفس الاحساس دينا..... بقهر وبكاء ....وانا مش هخليك تلمسنى على جثتى لو قربت منى احمد وهو يضحك بقوه .....بصى رضاكى مش هيفرق معايا لان ده حقى هاخده بالرضى او بالغصب بس نصيحه يكون برضاكى افضل دينا ببكاء قوى ......حرام عليك حرام احمد وهو يتجه الى الباب...انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد.. جهزى نفسك يا عروسه بكره دخلتك ههههههههههه خرج من الغرفه وصوت ضحكاته تصل اليها دينا وهى تجلس ارضا وترفع يديها فى للسماء تدعو الى ربها دينا .. ..يارب نجينى يارب حنن قلبه عليا يارب انا ماليش غيرك يارب اهديه لنفسه وشيل الشر والانتقام من جواه يارب صبرنى على اللى انا فيه يااااااارب ............ ........ فى غرفه سما الصياد كانت تجلس امام شاشه الاب توب الخاصه بها تقوم بتبادل الشات على الفيس بوك مع احدى الاشخاص سما .....بقولك اتجوزت يا ماهر ماهر وهو رجل فى ٤٤ من العمر تعرفت عليه منذ فتره هو متزوج ولديه طفلان ودخل عليها بالحب والغزل فتعلقت به بشده ونظرا لافتقادها حب والدها شعرت بالامان معه وكانها تعوض شعور فقدان الاب ماهر ....ازاى يا حبيبتى انتى عارفه انى بحبك سما بحزن .....وانا كمان يا حبيبى بحبك اوى ماهر .....سما لازم تخلصى من الجوازه دى انتى ليا انا وبس سما ......هعمل كل حاجه لانى مقدرش اكون غيرليك ماهر ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد....وانا كمان حبيبتى مقدرش اعيش من غيرك سما .....ماهر احنا لازم نكون سوا ماهر ....وانا موافق حبيبتى بس انتى عارفه لازم نستنى لحد ما تاخدى ورثك وتبعتى ليا فلوس اشترى شقه نعيش فيها سوا سما .....اكيد حبيبى كلها كام شهر وابعتلك الفلوس وانت تشتريها واكون خلصت من حوار على ماهر ....تمام كده بس خلى بالك من نفسك حبيبتى سما .....حاضر ماهر .....طيب اسيبك انا دلوقتى حبيبتى لانى عندى شغل سما..... ماشى يا حبيبى ربنا معاك ماهر .....سلام يا قلب ماهر سما ..... سلام يا حبيبى ......اغلقت سما الاب توب وهى تبتسم وتحدث نفسها ......بحبك اوى يا ماهر ربنا يخليك ليا ...... ..................... كان على الصياد الان بمنزل عائله ايه على الصياد....... وانا عاوزها مش عاوز اطلقها ايه.....اسفه يا على كل شىء بينا انتهى انت خلاص بالنسبه ليا طلقتى لو سمحت وروح لعروستك على .....ده اخر كلام والد ايه .......معلش يا ابنى كل شىء نصيب على .....وانا مش هفرض نفسى عليكى ايه .....متشكره على .....انتى طالق يا ايه وورقتك هتوصلك بكره ايه ...بدموع ......شكرا يا على خرج على من منزلها بشموخ رجل لا يقبل الرجاء لحد حتى لو كانت زوجته والد ايه وهو يضمها الى صدره ........متوعليش يا بنتى ايه .......تعبانه اوى يا بابا اوى الاب ...انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد....حقك عليا متزعليش ايه .....نفسة امى تكون معايا الاب ... وانا مش كفايه يا ايه ايه وهى تقبله ....لا يا بابا ربنا يخليك ليا ايه ....بابا انا محتاجه ابعد شويه ارجوك الاب.....وانا موافق يا. يارب بكره تروحى عند عمك فى اسكندريه ............ كان هناك ينتظر ابنه عمه ويبحث عنها بعيونه فهو لم يراها منذ ان كانت طفله فهو كان خارج مصرلولوالصياد انتقام ثم عشق للدراسه والعمل وحين كان يعود كان لا يراها ابدا ولكن راى صورتها مع شقيقته حتى يتعرف عليها خرجت ايه من القطار وبحثت بعيونها عن عمها فهى قد رفضت وبشده ان ياتى احد معها كانت تريد الاعتماد على نفسها فقط راها هناك تبحث بعيونها عن والده اقترب منها سريعا حتى وقف امامها هو ......ازيك يا ايه ايه بتعجب ....افندم انت تعرفنى هو ....اكيد ولسه الايام الجايه هنتعرف اكتر واكتر صدقينى ............................... لولو الصياد ....انتقام ثم عشق الحلقة 9 ايه بعصبيه من ذلك المتطفل ... ايه ...انت شكلك واحد رخم هو .....هههههههههه كده يا بنت عمى ينفع منك كده هى بدهشه وهى تنظر الى ملامحه نعم انه يشبه عمها كثيرا هل هذا هو اشرف ابن عمها المسافر الى الخارج ايه وهى تشير له باصبعها ....انت اشرف اشرف ....هو بشحمه ولحمه بس مش رخم هههههههههه ايه باحراج .....سورى بس انا افتكرتك بتعاكس اشرف ....هههههههههه الحمد لله انها رخم بس هههههههههه ومضربتش ايه .....هههههههههه معلش بئه اشرف ...يله بينا الكل مستنينا فى البيت ايه ...تمام ذهبت ايه خلفه وهى تتابعه وتنظر له فهى لم تراه منذ سنوات طويله جدا بعد ان ركبوا السياره اشرف.... انا احم عرفت انك اطلقتى من بابا ايه بتنهيده حزينه ......كل شىء نصيب اشرف ....عندك حق اهم حاجه متزعليش نفسك ايه ....انت عندك اولاد اشرف ....هههههههههههه هو انا لسه اتجوزت ده انا بدور على عروسه ما تجوزينى ينوبك ثواب ايه ....بتوتر ...اشرف متهزرش اشرف ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد...خلاص خلاص اصل تضربينى ولا حاجه ايه ....هههههههههههه شكلك لسه مجنون من وانت صغير اشرف ....مفيش احلى من الضحك بيطول العمر ايه ...ياريت كل الناس زيك كده اشرف .. متقلقيش تقعدى معايا بس هخليكى تموتى من الضحك ايه ....هههههههههه ربنا يستر ..................... فى منزل على الصياد فى غرفه المكتب الخاصه به كان يجلس هو ووالده الاب.....احمد رجع مصر على ....عرفت ازاى الاب ....شوف الجرايد اهى بتعلن عن شركاته على وهو ينظر اليها ثم ينظر الى والده على ....والمطلوب الاب ....انت عارف لازم احمد يعرف الحقيقه على ....دلوقتى الاب ....طبعا يا على ولا خلاص علشان عملت اللى فى دماغك هتنسى ابن عمك على ...لا طبعا وانا هخاف منه ليه الاب ....تمام بكره تسافر تقوله انى عاوزه يجيلى على ....خليها يوم الجمعه يا بابا الاب ....ليه على . عندى شويه شغل وكمان عاوز اخد سما اشترى ليها شبكتها الاب ....ماشى بس الجمعه يا على تكون عند ابن عمك على ....حاضر يا بابا ............... فى الاعلى فى غرفه سما على الهاتف كانت تتحدث مع ماهر سما ...وحشتنى ماهر ...انتى اكتر حبيبتى سما ....مالك صوتك متغير ماهر ....مفيش حاجه سما ....مالك يا حبيبى بس ماهر ...عندى مشكله سما ......مشكله ايه ماهر ...محتاج ٣٠ الف جنيه سما.... ليه ماهر .انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد....مامتى عاوزه تعمل عمليه ومفيش معايا غير ١٠ الالاف بس سما ....خلاص انا هبعتهم ليك هبيع دهب وابعتهم ماهر .....بجد حبيبتى سما .....اكيد بكره هحولهم ليك زى المره اللى فاتت ماهر .....معلش يا حبيبتى بتقل عليكى سما ...ولا يهمك حبيبى حينها سمنعت صوت طرق على باب غرفتها سما.....ماهر هقفل دلوقتى سلام ماهر .....سلام حبيبتى سما .....ادخل دخل على وعلى وجهه ابتسامه على .....مساء الخير يا حبيبتى سما ....نعم يا على خير على ....مالك فى ايه بتكلمى كده ليه سما بعصبيه ....لانك سايق فيها وفاكر انى مراتك على ...امال انتى ايه سما ....معرفش على ....انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد....بصى يا سما انتى مراتى وياريت تفهمى كده ولاخر مره هسمحلك تكلمينى كده سما .....اعلى ما فى خيلك اركبه بجح صحيح على وهو يمسك يدها بقوه ويلويها خلف ظهرها على ......اتعدلى يا سما متخليش على الصياد اللى يهز شنبات يطلع عليكى احسنلك ......................... فى فيلا احمد الصياد كانت دينا تجلس على تختها تقرا احدى الروايات حين فتح الباب ودخل احمد الصياد اعتدلت دينا فى جلستها وكانت ترتدى اسدال الصلاه احمد الصياد بسخريه..... وده ايه ان شاء الله دينا ....ايه احمد الصياد..... هى دى شكل واحده دخلتها انهارده دينا ....انسى احمد الصياد... وهو يغلق الباب بالمفتاح احمد الصياد....... هنشوف ................ ....... لولوالصياد... انتقام ثم عشق الحلقة 10 دينا وهى تقف وتبعتد عن مرمى يديه وهى تراه يخلع ملابسه دينا ...انت بتعمل ايه احمد الصياد ....هكون بعمل ايه واحد دخلته انهارده هينام بهدومه دينا ..بخوف...لو سمحت بلاش كده احمد الصياد ....هههههههههه بلاش ايه هو انا لسه قربتلك دينا ...بقهر ....مش هيحصل احمد وقد اصبح عارى الصدر واقترب منها حتى وقف امامها احمد وهو يزيل الاسدال عن شعرها ويتحسسه برقه ونعومه وكانت دينا ترتعش بين يديه دينا ... ارجوك كفايه احمد الصياد....انا مش هعمل حاجه بالغضب كله بالرضا وبعدين انا جوزك وده حقى ولو انتى عارفه دينك صح كنتى عرفتى ان الملايكه بتغضب عليكى لو منعتينى من حقى دينا بدموع ...بس انت بتنتقم مش حب احمد الصياد وهو يقترب ...انتقام ثم عشق....بقلم لولو الصياد.....منها ويقبل شفتيها بقوه وشوق فهى فعلا جميله جدا ظل يقبلها ويقبلها ويتحسس جسدها حتى حملها بين يديه ووضعها بسريرهم الزوجى احمد الصياد وهو ينزع عنها ملابسها فقد كانت فى دنيا اخره احمد الصياد .....انتى حلوه اوى فعلا دينا ....بصوت هامس .. انت كمان بس لو تبطل قسوه عاد احمد يقبلها ويقبلها حتى انصهر الجليد والحاجز بينهم وحلقوا فى سماء الحب والرغبه والاشتياق واصبحت دينا زوجته فعليا امام الله والناس .... ......... فى غرفه سما على الصياد ...البسى هدومك سما ....وده ليه يعنى على الصياد .. بلاش عناد يا سما والبسى هدومك هنروح نجيب الشبكه سما وهى تفكر فى الاموال التى تطلبها حبيبها فوجدت انها فرصه تطلبهم منه بحجه الجامعه سما ....انا عاوزه طلب الاول على ....عاوزه ايه سما.... عاوزه فلوس على ...انت تؤمرى حبيبتى سما ...بس كتير شويه على ....كل اللى تطلبيه يتنفذ حتى لو طلبت روحى سما ....بتافف ....عاوزه ٢٠ الف جنيه على . . ممكن اسال ليه سما ....محتاجه شويه حاجات وكمان هاخد كورسات على ....طيب يا حبيبتى الصبح قبل ما تروحى الجامعه يكونوا معاكى سما ....شكرا على وهو يقترب منها ويرفع وجهها اليه وينظر فى عيونها التى يعشقها على الصياد...... لولو الصياد ...انتقام ثم عشق...... على الصياد .... انا بحبك يا سما بحبك ومفيش شكر بين راجل ومراته سما بكسوف ....بس ولكن قطع كلامها على وهو ينقض على شفاتيها ويقبلها برغبه شديده حتى شعر بحاجتها للهواء وهو كذلك فتركها ولكن كانت تترنح بين يديه فضمها الى صدره بقوه على الصياد ......بعشقك يا سما انتى حته منى سما .....على ممكن تخرج علشان البس على الصياد... بمزح ......تما تلبسى انا ماسكك سما بغيظ .....على اتلم واخرج بره على الصياد..... هههههههههههه حاضر حاضر متتعصبيش وخرج وتركها وحدها سما لنفسها .....ياربى اعمل ايه معنتش عارفه ولا فاهمه حاجه استر يارب من اللى جاى . ............... ..... ....... ...... فى مطار القاهره الدولى يصل رجل يبدوا عليها القسوه وحده الملامح انه يعمل مع المافيا ولكن من اصول عربيه اطلقوا عليه اسم السفاح وجد احدى رجاله يقترب منه السفاح .....انتقام ثم عشق..... بقلم لولو الصياد........خد الشنط وعلى الشقه على طول محتاج ارتاح الشخص الاخر ويدعى هاشم هاشم .... اوامرك فى السياره السفاح ....فى جديد هاشم .....اتجوز يا باشا السفاح. .....حلوه اوى وايه تانى هاشم ......وهو يحكى نتيجه مراقبته لاحمد الصياد السفاح .... تمام اوى هاشم ....حضرتك هتقتله امتى السفاح ....بغضب ....حدودك متتعدهاش وبعدين لسه بدرى الصبر حلو وخصوصا لو الصيد ثمين ههههههه ههههههه ....... ......... فى منزل عم ايه استقرت ايه فى منزل عمها وكانت تشعر بالحب والراحه وكانها مع والدها وهاهى لا تستطيع النوم فخرجت من غرفتها ونزلت الى الاسفل لتخضر كوب من الحليب فوجودت اشرف هناك اشرف. ..... ........ايه ده انتى لسه صاحيه اكيد بتفكرى فيا ايه ......هههههههههه مجنون اشرف .....اطلب منك طلب ينوبك ثواب ايه .....اطلب اشرف...... اين عمك جعان عصافير بطنى بتصوصو هموت من الجوع وعاوز اى حاجه اكلها ايه ..........موافقه بس بشرط اشرف .....ايه بها ايه ..... .......تعلمنى فرنساوى اشرف. انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد.. .بس كده انا تحت امرك يا جميل بس اكل حرام جوعان جوعان يا ناس ايه .... ههههههههههه بس هتفضحنا ............ ..... فى غرفه احمد الصياد كان احمد ينام الى جوار دينا التى اعطته ظهرها وهى تبكى ضعفها حتى انها لم تستطيع التحرك نهائيا رغم حنيته ورقته الشديده معاها وكانها وسط رجلين احدهم ناعم رقيق يعاملها وكانها شىء ثمين لديه وشخص اخر كل مهمته ان يقسو عليهالولو الصياد وينتقم من والدها بها احمد الصياد بحده .....كفايه عياط وجعتى دماغى دينا . بشهقه .. اسفه احمد الصياد......يا سلام لو بقيتى حامل تبقى حاجه حلوه لانى بصراحه مش عاوز اكررها تانى معجبتنيش دينا ببكاء اقوى .....متشكره كان يهم بالرد عليها بقسوه فهو قد شعر بسعاده لا توصف ولكن يريد ان يجرحها فقط ولكن قطع حديثه صوت طرقات على باب غرفتهم احمد الصياد وهو يرتدى الروب الخاص بيه ويفتخ الباب سيده .....احمد بيه فى واحد عاوز المدام تحت احمد الصياد..... مين ده سيده ...بيقول والدها احمد الصياد بغضب .....جابر هنا ..... . ............... لولو الصياد ...انتقام ثم عشق الحلقة 11 ارتدى احمد الصياد ملابسه سريعا ونزل الى الاسفل دون حتى ان يتحدث مع دينا نزل احمد سلالم القصر الداخليه بسرعه حتى وصل الى الصالون حيث يوجد جابر فتح الباب بقوه ودخل وهو غاضب بشده وعلامات القسوه والغضب تظهر عليه عاقد لحاجبيه ووجهه احمر من شده الغضب ويضغط على كفوف يديه بقوه جابر بسخريه وضحكه مستفزه وهو يجلس على احدى الكراسى ويضع ساق فوق الاخرى وينظر الى احمد باستفزاز جابر .... ايه ده احمد باشا بنفسه نازل يستقبلنى احمد بحده ....انت ايه اللى جابك هنا يا كلب انت جابر باستفزاز اكبر وبرود اعصاب جابر.... عيب يا باشا ده انا حتى حماك احمد الصياد وهو يحاول التحكم باعصابه باقصى قوه حتى لا يقتله احمد الصياد ... انت عاوز ايه وبلاش استفزاز احسنلك علشان تخرج من هنا سليم مش على ضهرك شعر جابر بالخوف من نظرات احمد وانزل ساقه بسرعه وبلع ريقه بصعوبه وتحدت بصوت متحشرج جابر ....انا جاى اشوف بنتى احمد الصياد ....وانا قلتلك قبل كده متفكرش تيجى هنا وبنتك تنساها نهائى جابر . ....مجيش هنا ماشى انما بنتى انساها مستحيل احمد الصياد.... واضح انك عاوزنى افهمك بطريقتى جابر ....تقصد ايه وكاد احمد ان يعطيه بوكس بوجهه لكن اوقف يده بالهواء وانزلها الى جانبه حين سمع صوت دينا ولاول مره تنادى اسمه دينا بصوت مخنوق .....احمد التفت لها احمد بسرعه ونظر لها وجد وجههل شاحب خائفه ترتعش وبقوه دينا ....ببكاء . . ارجوك بلاش هو هيمشى بس ارجوك بلاش تاذيه جابر وهو يقترب منها ويشدها الى حضنه جابر ... بنتى حبيبتى وحشتنى اوى دينا وهى تبتعد عنه فهى لم ولن تنسى قسوته نهائيا واجباره لها على الزواج من احمد الصياد دينا .....حضرتك عاوز ايه يا بابا جابر وهو يتحدث بهمس ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد..حتى لايسمعه احمد الذى كان ينظر لهم كالصقر جابر ....عاوزك لوحدنا تعالى نطلع الجنينه بره دينا..... حاضر ونظرت الى احمد الصياد لترى رد فعله احمد الصياد.. روحى خرجت دينا برفقه والدها ووقفوا باخر الحديقه حتى لا يسمعهم احمد دينا ....اتفضل قول عاوز ايه جابر . .هكون عاوز ايه فلوس دينا بحزن ....كنت متوقعه بس منين انا مفيش معايا ولا حيلتى حاجه جابر. ......امال انا جوزتك له ليه دينا .....انت عاوزنى اسرق جوزى جابر. تسرقيه تشتغليه ماليش فيه انا عاوز ٢٠٠ الف جنيه خلال اسبوع وبسرعه تتصرفى وتجبيهم دينا ....ببكاء. . .مفيش معيش فلوس نهائى انا محلتيش حاجه جابر. . . وهو يفكر للحظه ......لا عندك دينا ... عندى ايه جابر . شقه امك دينا .....وانت مالك بيها دى بتاعت ماما لما ترجع ان شاء الله تعيش فيها والله اعلم بكره يحصلى ايه على الاقل الاقى مكان يتاوينى جابر... بغضب .....مش عاوز كلام افلام الشقه هشوف ليها مشترى وهتتباع وهاخد فلوسها ده اذا كنتى عاوزه تعرفى امك فين دينا بلهفه ......انت عارف مكانها جابر. . لما تدينى الفلوس هقولك دينا ... ببكاء .. حرام عليك جابر بحده هتصل بيكى على ميعاد البيع سلام وتركها وخرج جلست دينا على الارض تبكى وتبكى بقوه حتى وجدت احمد الصياد يحتضنها من الخلف ويحملها بين يديه نظرت له ببكاء شديد دينا بتعب .. انا تعبانه اوى يا احمد اوى واغمضت عيونها واستسلمت للاغماء الذى اصابها احمد ........بحزن وهو يراها تغمض عيونها ........كنت عارف انك مش شبهه قلبى كان حاسس بس ايه حكايتك انا لازم اعرف كل حاجه عنك ودخل بها الى داخل القصر .......... ........................ فى الجامعه كانت سما تجلس بكافتيريا الجامعه تنتظر ميعاد المحاضره القادمه حين رن هاتفها برقم حبيبها ماهر.........حبيبتى وحشتنى اوى سما بحب ....انت كمان يا حبيبى ماهر ......متشكر اوى يا سما على الفلوس سما ....ولا يهمك حبيب قلبى احنا واحد ماهر ....اكيد سما ......ماهر انا نفسى اشوفك اوى ماهر بخبث ......وانا موافق حبيبتى سما ....امتى وفين ماهر ....ايه رايك يوم الخميس اجى اخدك من الجامعه وتقضى اليوم معايا سما ... موافقه طبعا ماهر ..انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد. ماشى حبيبتى وصدقينى عمرك ما هتنسى اليوم ده سما ......اكيد يا حبيبى علشان هشوفك ..... ........................... فى فيلا عم ايه اشرف ....حرام عليكى يا ايه ده انتى لخبطتى ليا الفرنساوى بتاعى ايه بمشاكسه ........انت اللى مدرس فاشل اشرف ......انا برده ايه وقد شردت وتذكرت على ولمعت الدموع بعيونها اشرف .... مالك يا ايه ايه ....وهى تمسح عيونها وتبتسم بحزن ... ولا حاجه اشرف .....ياريت يكون كلامك صح وعلى فكره انا مستمع جيد جدا اى وقت تحبى تحكيلى انا موجود ايه .....نكمل الدرس اشرف .......انتقام ثم عشق بقلم لولو الصياد.....نكمل ............................ فى شقه السفاح كانت يدخن سيجارته وهو يرى ملف يحتوى على كمل اخبار وحركات احمد الصياد حتى دخل عليه هاشم وهو يحمل له كوب القهوه السفاح ......عرفت مين اللى كان الاسعاف جيبها هاشم ....ايوه امه السفاح ......تمام اوى حلو عاوزك تجيبلى بنت تكون بتثق فيها جدا وتنفذ كل كلامى هاشم .............ليه يا باشا نظر له السفاح بغموض واطفى سيجارته وحمل فنجان القهوه وبدل ان يشربه رماه بوجه هاشم الذى صرخ من سخونه القهوه السفاح بقسوه ....ده انذار علشان متتدخلش فى اللى ملكش فيه خرج هاشم خوفا وفزعا منه فهو لا يرحم احد السفاح وهو ينظر الى صوره احمد الصياد السفاح ......ابتدت اول جوله يا ابن الصياد استعد....... .................. لولو الصياد .....انتقام ثم عشق