
تلاوات خاشعة
19.3K subscribers
About تلاوات خاشعة
إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ ۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ صَلُّوا۟ عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا۟ تَسْلِيمًا
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

- قالَ ابنُ الجَوَزِيّ رَحِمَهُ الله : • وَاعْلَمُوا رَحِمَكُمُ الله أَنَّ في الصَّلاةِ علَىٰ نبينا مُحَمّدٍ ﷺ عَشْر كَرَامَات: ❶- صَلاَةُ المَلِكِ الجَـبّار. ❷- شَفَاعِةُ النَّبِيّ المُخْتَار ﷺ. ❸- الإِقْتِدَاءُ بالمَلاَئِكةِ الأَبْرَار. ❹- مُخَالَفةُ المُنَافِقينِ والكُفّار. ❺- مَحْوُ الخَطَايَا والأَوْزَار. ❻- قَضَاءُ الحَوَائِجِ والأَوْطَار. ❼- تَنْوِيرُ الظَوَاهِر والأَسْرَار. ❽- النَّجَاةُ من عَذابِ دَارِ النيران والبَوَارِ. ❾- دُخُولِ دَارِ الرَّاحَةِ والقَرَار. ❿- سَلاَمُ المَلِكِ الغَفًّار. - بستانُ الوَاعظين : ١/٢٨٧ | 📚🪞


إنا لله وإنا إليه راجعون، رحم الله سلطان القراء الشيخ السيد سعيد وغفر له و اسكنه الفردوس الأعلى من الجنه.

تِلاوة قديمة بديعة 🤍 *لفضيلة الشيخ أحمد بن طالب*🌿 •~من سورة آل عمران~

فقدت دولة التلاوة علَما من أعلامها ، صاحب المدرسة العتيقة والأداء المحكم المتقن سلطان القراء ، فضيلة الشيخ السيد سعيد توفاه الله منذ قليل ، غفر الله له واسكنه الله فسيح جناته وجعل القرأن شفيعا له يوم الحساب.

وهذا دعاء شامل لجميع المؤمنين، السابقين من الصحابة، ومن قبلهم ومن بعدهم، وهذا من فضائل الإيمان أن المؤمنين ينتفع بعضهم ببعض، ويدعو بعضهم لبعض، بسبب المشاركة في الإيمان المقتضي لعقد الأخوة بين المؤمنين التي من فروعها أن يدعو بعضهم لبعض، وأن يحب بعضهم بعضا

فمن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه💗💗💗💗💗💗 الحاج عامر من ليبيا كان متجه للمطار عشان رحلته بس وقف في اوراقه مشكله امنيه في الجوزات والطيار مستناش بعد وقت الرحله ورفض وطلع بالطياره ولما عامر عرف قالهم انا طالع وناويها مش همشي وفضل قاعد في المطار ، كابتن الطياره اتواصل مع المطار في مشكله في محرك الطياره و رجع بالحجاج المطار تاني واتكررت مرتين يرجع للمطار بسبب مشكله في المحرك ورفض في المرتين ان يستقبل حد علي الطياره في المره التالته الطيار طلب الحاج المتأخر وانه مش هيتحرك غير بيه وكان عامر مازال متحركش من المطار منتظر علي امل


{مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ} [سورة آل عِمرَان: 179] ما كان في حكمة الله أن يترك المؤمنين على ما أنتم عليه من الاختلاط وعدم التميز حتى يميز الخبيث من الطيب، والمؤمن من المنافق، والصادق من الكاذب. ولم يكن في حكمته أيضا أن يطلع عباده على الغيب الذي يعلمه من عباده، فاقتضت حكمته الباهرة أن يبتلي عباده، ويفتنهم بما به يتميز الخبيث من الطيب، من أنواع الابتلاء والامتحان، فأرسل [الله] رسله، وأمر بطاعتهم، والانقياد لهم، والإيمان بهم، ووعدهم على الإيمان والتقوى الأجر العظيم. فانقسم الناس بحسب اتباعهم للرسل قسمين: مطيعين وعاصين، ومؤمنين ومنافقين، ومسلمين وكافرين، ليرتب على ذلك الثواب والعقاب، وليظهر عدله وفضله، وحكمته لخلقه.