
الصحافي علاء عادل حنش
17 subscribers
About الصحافي علاء عادل حنش
قناة خاصة بكتابات وما ينشره الصحافي علاء عادل حنش فيما يتعلق بالجنوب والإقليم والعالم.
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

قوى وحدة الموت توظف حرب الخدمات لنهب الثروات كتب / د . يحيى شايف ناشر الجوبعي* في شهر مايو من العام 1990 وقعت القوى النافذة في صنعاء على اتفاقيتين : الأولى علنية عرفت باتفاقية الوحدة (وحدة الموت) بين الشمال والجنوب والأخرى سرية فيما بينها عرفت باتفاقية (حرب الإبادة التدريجية ضد كلما هو جنوبي) يتم تنفيذها من خلال توظيف حرب الخدمات وصناعة الأزمات في الجنوب بهدف الهيمنة الأبدية على ثرواته الغنية . وإذا ما تتبعنا ذلك منذ اليوم الأول لوحدة الموت وإلى اليوم سنلحظ بأن كل ما جرى ويجري في الجنوب من عبث في السيادة ونهب للثروات لا يخرج عن الاتفاقية السرية بين ثلاثية القوى النافذة في صنعا (القبلية والعسكرية والدينية)ولكي يضمنوا استمرار هيمنتهم على الثروات الجنوبية اشتغلوا على كلما ينهك الذات الجمعية في الجنوب من خلال إشغالها بالجزئيات ليتمكنوا من نهب الثروات الجنوبية . ولإن الأزمة المالية هي أس الأزمات جميعا شرعوا منذ البداية في الاشتغال عليها حتى يتمكنوا من صناعة كل الأزمات جنوبا، ففي الوقت الذي كان فيه قيمة الدولار عقب وحدة الموت 10 ريال يمني عام 1990 صعّدوه إلى 220 ريالا عقب احتلالهم للجنوب عام 1994 أي بزيادة 210 ريال يمني عما كان عليه ليقابله ارتفاع أكثر من 200 % في قيمة الأسعار عما قبلها ، الأمر الذي أوصل المواطن الجنوبي دون غيره إلى حالة من الإفقار القاتلة وبدلا من معالجة مضاعفات الأزمة المالية من قبل قوى وحدة الموت ، إلا أن كارثة الأزمة فتحت الشهية لديهم للبدء في تنفيذ حرب الإبادة الجمعية ضد كلما هو جنوبي ، فعلى الصعيد الشعبي لم تكتف بما لحق بالعامة الجنوبية من حالة الإفقار بفعل انهيار العملة وارتفاع الأسعار لعدم وجود بدائل لدى الجنوبيين ، ولاسيما بعد أن تم تجريدهم من كل الخدمات المجانية المكتسبة في كل المجالات (الصحية والتعليمية والغذائية والوظيفية والسكنية) بخلاف عامية الطرف الشمالي (المنتصر) الذي يتمتع بمكتسباته الخاصة وانفتاح مصالحه في الجنوب المهزوم . وعلى صعيد الكوادر والقيادات الجنوبية لم تكتف قوى وحدة الموت بما الحقته الأزمة المالية من تأثير سلبي على هذه الشريحة النوعية من الجنوبيين بل وصل الأمر في القوى المتجبرة إلى تجريد كل قيادات وكوادر وموظفي الجنوب من أبسط مستحقاتهم الخدماتية ( كالوظائف والمناصب والمساكن والرتب والترقيات) وغيرها في كل المجالات العسكرية منها والمدنية من خلال عملية اجتثاث جمعي ، أما عن طريق النفي أو الطرد أو التسريح أو الإعفاء أو التقاعد القسري وغيرها كل ذلك تم ممارسته في ظل أجواء إرهابية استخدمت فيها قوى الاحتلال اليمني كل أساليب الكبت والترهيب والترويع لكل جنوبي يحاول حتى مجرد الحديث عن مستحقاته . وبفعل هذا المشهد المأساوي تبنى الجنوبيون مشروع التصالح والتسامح الجنوبي الذي مهد لإنجاح الثورة السلمية الجنوبية الهادفة إلى تحرير الثروات الجنوبية من الاحتلال اليمني وصولا إلى استعادة الدولة الجنوبية المستقلة وهو مالا تقبله قوى وحدة الموت حتى تضمن بقاء هيمنتها الأبدية على ثروات الجنوب . ولهذا نلحظ بأن الاحتلال اليمني قد وظف حرب الخدمات وصناعة الأزمات لعرقلة المشروع السيادي للجنوب بهدف الاستمرار في نهب الثروات الجنوبية من خلال خطة محكمة وخبيثة نفذها ولا زال ينفذها على مراحل مدروسة وفقا والمتغيرات على النحو الآتي : أولا : الاحتلال اليمني يوظف فتات الخدمات للتغطية على نهب الثروات بعد أن تيقنت قوى وحدة الموت بأن هيمنتها على الثروات الجنوبية قد أصبحت أمرا واقعا فوجئت في العام 2007 (باندلاع الثورة السلمية الجنوبية) التي كشفت عن كل ما ارتكبته قوى الاحتلال اليمني من جرائم جسيمة في الجنوب وفي مقدمتها نهب المليارات من الثروات الجنوبية الأمر الذي جعلها تواجه ثورة الجنوب السلمية بكل وسائل الموت والقتل والجرح والاعتقال وعندما فشلت في القضاء عليها بالقوة لجاءت إلى الاشتغال على ورقة تحسين بعض الخدمات ضنا منها بأن هذه الوسيلة ستؤدي إلى إفشال الثورة ، فاشتغلت على ورقة القيادات المنفية والمسرحة والمطرودة وورقة الشباب العاطل عن العمل وورقة المعاناة العامة مع الاكتفاء بما تم ترفيعه في مجال الكهرباء والماء والبترول إلى حين يتم الاحتواء على الثورة الجنوبية المحاصرة عربيا وإقليميا ودوليا. ثانيا :الاحتلال اليمني يوظف تدويل الخدمات لإطالة أمد نهب الثروات بعد أن وصلت قوى وحدة الموت إلى قناعة تامة بأن سياسة التعتيم التي فرضتها على الثورة الجنوبية قد غيبتها عن المشهد العربي والإقليمي والدولي لهذا أصبحت بنظرهم لا تشكل أي خطر على استمرارية نهبهم للثروات الجنوبية ، إلا أن قوى الاحتلال تفاجأت في العام 2012 بأن الثورة الجنوبية قد تضاعف زخمها داخليا وخارجيا ولا سيما بعد أن نجحت في إفشال ما سمي بعملية الانتخابات الرئاسية جنوبا أمام مرى ومسمع العالم ، كاسرة بذلك طوق العزلة المفروضة عليها عربيا وإقليميا ودوليا ، رغم كلما مورس ضدها من وسائل البطش والتنكيل والخداع والتضليل ، الأمر الذي جعل قوى الاحتلال تشعر بأن استمرار هيمنتها على الثروات الجنوبية محفوف بالمخاطر . وهنا توصلت قوى وحدة الموت إلى قناعة بأنها لا يمكن أن تتوقف عن نهب الثروات الجنوبية ولا تستطيع أن تتجاهل قضية شعب الجنوب الثائر وأنه لا مخرج لها سوى تدويل القضية الجنوبية كقضية (حقوقية خدماتية) فقط فوجدت ضالتها لإقرار هذا التوصيف عبر ما سمي بمؤتمر الحوار الوطني بطابعه الخليجي والدولي معتقدة بأن توظيفها لتدويل الخدمات جنوبا سيحقق لها أمرين : الأول قطع الطريق على استراتيجية الحق السيادي للثورة الجنوبية والآخر لإطالة أمد هيمنتها على الثروات ولتعزيز بقائها تعاملت مع ورقة الخدمات بأسلوبين: الأول يكمن في الحد من تصاعد أزمة الخدمات والآخر يكمن في الامتناع عن تقديم أي تحسينات فيها ضنا منهم بأن هذه هي السياسة الأنسب لإنجاح تدويل الخدمات جنوبا . ثالثا : الاحتلال اليمني يوظف حرب الخدمات لعرقلة تحرير الثروات بعد أن أصبحت قوى وحدة الموت تهيمن على الشمال باسم الحوثيين وعلى الجنوب باسم الشرعية اعتقدت بأن الثورة الجنوبية قد أصبحت محاصرة بين قوتين شماليتين متخادمتين في الهيمنة الأبدية على نهب الثروات الجنوبية ، إلا أنها صدمت في العام 2017 عندما تفاجأت بتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة الأخ الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي والقائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية إثر تفويض شعبي منحه حق التشكيل لحامل سياسي جنوبي موحد تلتف حوله الأغلبية الساحقة من الشعب الجنوبي الثائر، ويمتلك ولأول مرة قوات عسكرية وأمنية رسمية الأمر الذي جعل قوى وحدة الموت تسارع في تسليم منابع الثروات الجنوبية لقوى الإرهاب اليمنية المنتمية إلى القاعدة وداعش بالإضافة إلى حرف مسار الحرب جنوبا بدلا من تحرير صنعاء من الإرهاب الحوثي الإيراني بهدف بقاء هيمنتها على الثروات الجنوبية ولقطع الطريق على القوات الجنوبية من تحريرها. وحين شعرت قوى وحدة الموت بجاهزية القوات الجنوبية لتحرير ثرواتها من قوى الإرهاب اليمنية الحوثية منها والإخوانية لجاءت إلى تحريك خلاياها الإرهابية للنيل من القيادات والقوات الجنوبية مما أدى إلى استشهاد وإصابة الألاف من القيادات والجنود الجنوبيين ورغم التضحيات الجنوبية الجسيمة إلا أن القوات الجنوبية مصرة على ضرورة تحرير الثروات الجنوبية من الإرهاب ، الأمر الذي جعل قوى وحدة الموت اليمنية الإرهابية وحلفائهم يوكلون المهمة للحوثيين بالتهديد في قصف منابع النفط والغاز الجنوبية في حال انتزاعها من قوى الإرهاب اليمنية وتسليمها لقوى مكافحة الإرهاب الجنوبية ، مما شكل سابقة خطيرة لم يعمل فيها لا في العراق ولا في سوريا ولا في ليبيا ولا حتى في مأرب مُتَحَدّين في ذلك الإرادة العربية والإقليمية والدولية وكله من أجل استمرار نهبهم للثروات الجنوبية . إلا أن شعب الجنوب الثائر مصر على تحرير ثرواته من قوى وحدة الموت الإرهابية مهما كلفه ذلك من تضحيات ، وهنا لجاءت قوى وحدة الموت إلى استخدام آخر ورقة لديها وهي ورقة الإبادة الجمعية عن طريق (حرب الخدمات) و(صناعة الأزمات) بهدف ضرب الحاضن الشعبي في لقمة عيشه ومصادر رزقه ومحاولة العبث بوحدة نسيجه الاجتماعي بهدف ثنيه عن تحرير ثرواته وهو الأمر الذي لم ولا ولن يقبل به شعب الجنوب الثائر حتى يستعيد ثرواته وينال استقلاله. *باحث ومحلل سياسي وأكاديمي.

الفرق بين جامعة صنعاء اليمنية، وجامعة عدن الجنوبية، كالفرق بين السماء والأرض. جامعة صنعاء اليمنية تشهد اليوم تدهورًا فظيعّا لا سيما مع انتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية لكل الأعراف والقوانين العلمية، وكان آخرها إعلان دولة الكويت الشقيقة حذف اسم جامعة صنعاء من قوائمها، وتنبيه طلابها بعدم الدراسة في تلك الجامعة الحوثية. في مقابل ذلك، تشهد جامعة عدن الجنوبية، في ظل المجلس الانتقالي الجنوبي، واهتمام ورعاية الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، تشهد ازدهارًا، وتطورًا، ومصداقيةً كبيرة. هنا الفرق بين الدولة في الجنوب، والميليشيا في اليمن.. والفرق بينهما كالسموات والأرض. ... ... #علاء_عادل_حنش 26 فبراير / شباط 2025م. https://www.facebook.com/share/p/1Gip8yob1X/ https://x.com/alaahanash20/status/1894500310590140573?t=Pkg_bGxknIo2wXBAFZv-kg&s=19

#الثأر_لدماء_الشهداء .. عملية عسكرية واسعة للقوات المُسلحة الجنوبية، استهدفت تطهير آخر معاقل الجماعات الإرهابية في وادي الرفض وعومران بمديرية مودية في محافظة أبين. حفظ الله أبطال قواتنا المُسلحة الجنوبية البطلة. https://www.facebook.com/share/p/15QJGACuX3/ https://x.com/alaahanash20/status/1894851584653213852?t=7kGCqg4DAWhliBa57jzU_A&s=19

بيان صادر عن قيادة المنطقة العسكرية الثانية بشأن ما تم تداوله حول اعتقال بعض المطلوبين أمنيًا: تابعت قيادة المنطقة العسكرية الثانية ما تم نشره عبر منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية؛ حول عملية إلقاء القبض على بعض المطلوبين أمنيًا من قبل لواء بارشيد التابع للمنطقة العسكرية الثانية، وما تم تداوله من معلومات مغلوطة.* *وإزاء ذلك؛ تنفي قيادة المنطقة العسكرية الثانية الاتهامات المنشورة من قبل البعض، والموجهه إلى لواء بارشيد، حول تنفيذه لعملية أمنية مؤخرًا، لإلقاء القبض على بعض المطلوبين أمنيًا، وبطريقة غير قانونية.* *وتؤكد قيادة المنطقة العسكرية الثانية أن جميع العمليات الأمنية التي تنفذها المنطقة العسكرية بمختلف وحداتها العسكرية، لدعم ومساندة وحدات الأمن العام والشرطة، تتم وفق الأطر القانونية المعمول بها، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الأمنية والقضائية المختصة، مع الالتزام بضمان الحقوق القانونية لكل متهم أو مشتبه به، ودون اللجوء إلى استخدام القوة المفرطة.* وعليه؛ تدعو قيادة المنطقة العسكرية الثانية وسائل الإعلام ورواد منصات التواصل الاجتماعي إلى تحري الدقة والمصداقية عند نقل الأخبار، والاعتماد على المصادر الرسمية، تجنبًا لنشر الشائعات أو المساهمة في تضليل الرأي العام. كما تهيب بالجميع عدم تداول أو نشر أي محتوى يهدف إلى الإساءة للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، التي تبذل جهودًا متواصلة لحفظ الأمن والاستقرار. *صادر عن: قيادة المنطقة العسكرية الثانية بتاريخ: ٢٦ فبراير ٢٠٢٥م https://www.facebook.com/share/p/1BEj1JiRoe/ https://x.com/alaahanash20/status/1894751552989978737?t=yKTLb5fEIAWBobhM2i0-EQ&s=19

الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا الثلاثاء ٢٥ فبراير ٢٠٢٥ استقبل الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء بالقصر الرئاسي في معاشيق، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى بلادنا، جابرييل مونويرا فيناليس، وسعادة كاترين قوروم كمون، سفيرة جمهورية فرنسا، وسعادة جانيت سيبين، سفيرة مملكة هولندا. ورحب الرئيس الزُبيدي، في مستهل اللقاء الذي حضره وزراء المجلس الانتقالي في الحكومة، بزيارة رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وسفيرتي فرنسا وهولندا، معبرا عن سعادته بلقائهما في العاصمة عدن بعد سلسلة اللقاءات التي عُقدت في الخارج، مثمنًا الدور الذي تلعبه دول الاتحاد الأوروبي إلى جانب بلادنا، والدعم الإنساني الذي تقدمه للتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعيشها شعبنا جراء الأزمة الاقتصادية الناتجة عن استهداف المليشيات الحوثية الإرهابية لمنشآت تصدير النفط، الذي يشكل الركيزة الأساسية للاقتصاد الوطني. واستعرض الرئيس القائد بعدها جُملة التحديات التي تواجه بلادنا، خصوصًا في الجانبين الاقتصادي والإنساني، مؤكدًا أن مجلس القيادة الرئاسي يتطلع إلى أن تلعب دول الاتحاد الأوروبي الصديقة دورا أكبر في دعم جهود التعافي الاقتصادي، وتحسين الأوضاع المعيشية، ودعم المشاريع التنموية المستدامة، وفي مقدمتها مشاريع الكهرباء، والتعليم، والصحة. كما شدد على ضرورة مضاعفة الجهود الدولية للمساهمة في بناء المؤسسات وتحقيق الاستقرار، وعودة السفارات ومكاتب البعثات الدبلوماسية لمزاولة أعمالها من العاصمة عدن، للإسهام في دعم الجهود التي يبذلها مجلس القيادة لإعادة الاستقرار إلى البلاد. وتطرق اللقاء إلى مناقشة آخر المستجدات السياسية والجهود الإقليمية لوقف الحرب وإحلال السلام، عقب دخول القرار الأمريكي بإعادة تصنيف مليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية حيز التنفيذ، وفي هذا الشأن، دعا الرئيس الزُبيدي دول الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ الإجراءات نفسها التي اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول الصديقة بتصنيف مليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية، كخطوة أولى لكبح جماح هذه المليشيا والتصدي لمخططاتها الإرهابية. من جانبهم، جدد رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وسفيرتا فرنسا وهولندا التأكيد على التزام بلدانهم بمواصلة دعم بلادنا، مشيرين إلى أهمية تعزيز الشراكة مع مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في المجالات التنموية والإنسانية، كما أكدوا حرص الاتحاد الأوروبي على دعم جهود الإصلاحات المتخذة لمواجهة تداعيات الأزمة الاقتصادية التي نجمت عن الحرب التي أشعلتها المليشيات الحوثية واعتداءاتها على المنشآت النفطية وخطوط الملاحة الدولية. وشدد الجانبان في ختام اللقاء على أهمية استمرار التعاون والتنسيق لدعم مسار السلام والتنمية في بلادنا، مؤكدين أن استقرار البلاد يمثل أولوية مشتركة تخدم الأمن والسلم في المنطقة. حضر اللقاء عماد محمد، مدير مكتب نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي. https://www.facebook.com/share/p/1E9ZE1DMUq/ https://x.com/alaahanash20/status/1894454409439903934?t=RiX6FvjY7ov2RIZpuLmEnA&s=19


القوات المُسلحة الجنوبية، ممثلة بألوية الدعم والإسناد، تنفذ عملية انتشار واسعة من ثلاثة محاور، وتعقّب في عدد من الأودية والسلاسل جبلية بمديرية مودية بأبين، لملاحقة فلول العناصر الإرهابية. وتكللت العملية، في مصرع عدد من العناصر الإرهابية وإصابة آخرين، فيما ارتقى أحد أبطالنا شهيدًا. https://www.facebook.com/share/p/18c49ktfJ5/ https://x.com/alaahanash20/status/1894823131883413977?t=ulnIvi8AQED-OImmnjzreQ&s=19


الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي يرأس اجتماعا موسعا للقادة العسكريين والأمنيين الجنوبيين الخميس ٢٧ فبراير ٢٠٢٥ رأس الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، اليوم الخميس، اجتماعا موسعا للقادة العسكريين والأمنيين الجنوبيين. وتوجّه الرئيس القائد في مستهل الاجتماع، الذي حضره الأستاذ علي الكثيري رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي، واللواء كمال همشري القائم بأعمال الأمين العام، بالتحية للأبطال المرابطين في ميادين الشرف والبطولة، وهنأهم بقدوم شهر رمضان المبارك، مشيدًا بالإنجازات الكبيرة التي حققتها القوات العسكرية والأمنية في ترسيخ الأمن والاستقرار، ومكافحة الإرهاب، وضبط العصابات الإجرامية، مؤكدًا أن هذه النجاحات تعكس مدى الاحترافية واليقظة العالية التي تتمتع بها القوات الجنوبية في أداء مهامها الوطنية. كما أشار الرئيس القائد إلى أن كل الإنجازات التي تحققت على الصعيدين الأمني والعسكري جاءت بفضل تضحيات وسواعد الأبطال من منتسبي القوات المسلحة الجنوبية، الذين قدموا أرواحهم ودماءهم في سبيل الدفاع عن الجنوب وحماية أمنه واستقراره، مؤكدًا أن هذه التضحيات ستظل محل فخر واعتزاز، وحافزًا لمواصلة العمل على بناء جيش جنوبي قوي ومتطور. وجدد الرئيس القائد التأكيد على أن القوات المسلحة الجنوبية هي صمام أمان الجنوب وحصنه المنيع في مواجهة المخاطر والتحديات، مشددًا على ضرورة تعزيز قدراتها ورفع مستوى جاهزيتها، بما يضمن حماية المكتسبات الوطنية والدفاع عن حقوق شعب الجنوب وتطلعاته المشروعة. واستمع الرئيس القائد بعدها من قادة الألوية والوحدات العسكرية والأمنية إلى شرحٍ وافٍ حول مستوى التأهيل والتدريب للقوات وما وصلت إليه من جاهزية وتنظيم، وفقًا لعملية الهيكلة التي شملت جميع الوحدات العسكرية والأمنية، بالإضافة إلى الخطط والاستراتيجيات الرامية إلى رفع مستوى التنسيق بين الوحدات المختلفة، لتعزيز حالة الأمن والاستقرار بحسب مهام ومسؤوليات كل وحدة. وشدد الرئيس القائد في ختام الاجتماع على أهمية مواصلة الجهود في تطوير القدرات العسكرية والأمنية، وتعزيز الضبط والربط العسكري، لضمان بناء مؤسسة عسكرية وأمنية قوية قادرة على حماية الجنوب ومكتسباته الوطنية. https://www.facebook.com/share/p/19h8yk14W3/ https://x.com/alaahanash20/status/1895153675623944426?t=w-SMd_e3Vfscjh7k880fcQ&s=19


رغم خسارته بسداسية، إلا أن فريق اللواء السادس دعم وإسناد يستحق التحية والتقدير. حظ أوفر للواء السادس، ومبارك لفريق أمن أبين فوزه، وتأهله إلى الدور الثاني ضمن منافسات الدور الأول من بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم، التي تُقام برعاية الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، وإشراف العميد محسن الوالي. https://www.facebook.com/share/p/1G2qTVUaHj/ https://x.com/alaahanash20/status/1894462690451755125?t=YV0n1PcWchVA7D_tiDuErA&s=19


وكفى.. https://fb.watch/xYMBNyMRb0/ https://x.com/alaahanash20/status/1894176321170747681?t=dG7kQ3ThQVCb7-DpBinsiw&s=19