
قصص جميلة
4.1K subscribers
About قصص جميلة
قصة وعبرة
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

المقاتل الأنيق هذا الأنيق اسمه (حمزة هشام عامر ), تيتم وهو في عمره سنة تقريبا . من 30 سنة وهو يستعد لهذا اليوم من مواليد 1991م. كان يلعب كمال أجسام ورفع أثقال ويتجهز بكل ممكن . كان رياضي مثل والده رحمه الله . كان يرفض أن يأكل قطعة بسبوسة صغيرة من والدته حتى لا يؤثر السكر على جسده الرياضي . لذلك كان يجري في الطريق برشاقة, وكان يحب الصمت جدا . كان يشتري السلاح من ماله الخاص في العمليات التي يقوم بها . كان متخصص اصطياد المركبات الضخمة . كان يراوغ الكاميرا والمنظار والأشعة التي تصور كل شيء في الليل والنهار بزاوية 360 درجة. كان يصطاد دباباتهم من المسافة التي نسبة الخطورة فيها تتعدى 90% بسبب قربه المبالغ فيه من الهدف !. كان شاب ثري ووحيد أمه هو وشقيقته زينب . الحذاء الذي كان يجري به في العمليات كان هدية من زوجته قبل شهر من بداية الطوفان . يقول رحمه الله أنه كان يصطاد الميركافا مثل العصفور الصغير . كان ذلك المشهد الأنيق بعد صلاة الظهر مباشرة . أصيب في ظهره في عملية في خان يونس ورفض ترك الميدان حتى شفي من إصابته . ارتقى إلى خالقه وهو ينطق الشهادة ويرفع السبابة بعلامة التوحيد كعادة كل العظماء رجالا ونساء وأطفال (الجميع تعلمها وطبقها ولم يفشل أحدهم فيما تعلم) . مقبلا غير مدبر يا حمزة . رضي الله عنكم يا مقاتلي غزة الثابتين 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

*المقابلة* يقول صاحب القصة: منذ ٣٥ سنة وفي أول حياتي العملية ذهبت لإجراء مقابلة في السفارة الكويتية بالقاهرة للعمل مدرس لغة عربية بالكويت .. وكان هناك مئات الخريجين .. ودخلنا كلنا إلى صالة كبيرة مليئة بالمتقدمين ننتظر الدخول على اللجنة . فجأة أذن لصلاة الظهر ونحن ننتظر دورنا فخرج رئيس اللجنة إلى صالة الانتظار وأقيمت الصلاة وصلى بمعظم الحاضرين جماعة في بهو الصالة بينما وقف آخرون في بلكونة كبيرة أخر الصالة بدون صلاة .. وبقي آخرون جالسين على كراسيهم يقرأون الجرنال ... انتهت الصلاة فكانت المفاجأة : استدار الإمام وقال بالحرف الواحد ( كل الجالسين والواقفين في البلكونة يتفضلوا يروحوا على بيوتهم ولن يدخلوا المقابلة .. ) ثم أكمل وأمر المأمومين خلفه ( الذين صلوا معه ) أن يسلموا جوازاتهم للسكرتارية لكتابة العقد واستلام تذاكر الطيران تمهيدا لسفرهم بعد أسبوع ( وبدون عمل مقابلة ) ثم قال موجها كلامه للجميع ( كيف آمن على الناشئة والتلاميذ من أستاذ لا يصلي ولا يحرص على الصلاة وما الفائدة إذا وانتهى الموقف وسط ذهول الجميع وخيبة الذين لم يصلوا وكنت منهم .. وساقونا إلى خارج السفارة زمرا كأعجاز نخل خاوية .. رغم حزني ساعتها إلا أنني فرحت ولم أزعل ولم أغضب .. وكانت الصلاة هي المقابلة .. وقلت لزملائي الذين نجحوا في هذا الاختبار : أنجتكم صلاتكم . الإذاعي إبراهيم *العبرة* 🔹 الصلاة هي المظلة التي نتقي بها عند هطول الأحزان .. وهي المفزع عند اشتداد الكرب .. وهي الملجأ لطلب الراحة والأُنس .. كان يقول ﷺ"ارحنا بالصلاة يا بلال" "وكان ﷺ إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة. 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

ض *أثر موعظة المسجد* يقول صاحب القصة : "شكا لي شاب بمرارة أن والديه يلزمونه بتطليق زوجته لأنها لم تعجبهم رغم أنها قريبته وبينهم طفل ولا يوجد سبب مقنع إطلاقاً لهذا الطلب ، والشاب يتألم جداً لأن والديه لا يسلّمون عليه منذ شهر ، رغم أنّ الشاب مع صغر سنّه فقد بنى بيت من دورين وجعل والديه في دور خاص بهم وكانت زوجته تقوم بهم معه ولم تقصّر بشيء ذو بال ، فتطارحنا مجموعة من الحلول كان من بينها أن ألقي كلمة في مسجد حيهم ، فقال الشاب : أسألك بالله أن تجي بكرة ، فقلت : تم على بركة الله. وكان الشاب مداوم فاستأذن من دوامه مساء اليوم الثاني وأكّد لي مع أذان العشاء أن والده موجود وسيصلي في المسجد ، وصلت مبكراً حتى أستأذن من الإمام في كلمة بعد الصلاة فإذا به أحد الزملاء مصادفةً وقال : عساك بتلقي كلمة ؟ قلت : جئت لذلك ، أخذت المايك بعد الصلاة وتكلمت بكل أريحية وبساطة ، بدأت بقصة ثم وقفت معها وقفات من ضمنها الآتي :- دائماً نتكلم عن بر الأبناء بالآباء وهذا حق وينبغي أن يكون أكثر حديثنا حول ذلك لكن لاينبغي أن نهمل بر الآباء بالأبناء ، فبعض الآباء لا يعين أبناءه على بره وتوسعت في هذه النقطة ثم قلت : بعض الآباء إلى الآن مازال يعامل ولده كالطفل فيتدخل في كل شؤونه وكأنه لا يُحسِن التصرف فمثلاً يُلزم ولده بتخصص معين في الجامعة أو يُلزِم ولده بزوجة معيّنه رغم أنها لا تناسبه إطلاقاً أو يأتي أب ويُلزِم ولده بتطليق زوجته( طبعاً أنا لا أعرف وجه والد الشاب ) لكني نزلت عليه نزلة محترمة فذكرته وخوفته وبينت خطر هذا الطلب بطريقة مباشرة وغير مباشرة فكان مما قلت في هذه النقطة: افترض أنه حصل الطلاق ، فربما ظل الابن طيلة حياته لم يوفّق لزوجة مثلها ، وربما هي لا يتقدّم لها أحد ، وماذا عن الطفل ؟ وماذا عن دعوات الزوجة وهي مظلومة ؟ وغيرها من الأمور التي رجوت أن تعلق في قلبه وذهنه. ختمت ثم مضيت ، وبعد ساعة اتصل علي الشاب وهو فرِح مُستبشر وقال لي : رجعنا البيت ، ودعاني الوالد المجلس وقفل الباب وقال : أول شيء والله أن الشيخ اللي ألقى الكلمة أنه رجّال كفو " شكراً له " ، المهم قال لي والدي : ياولدي امسك زوجتك وحافظ عليها ولا تفكر بتطليقها وأستغفر الله مما صنعت ووالدتك عندي سأتولى أمرها وأغلق هذه الصفحة بالكليّة. وبفضل الله مازال الشاب يرسل لي بين الحين والآخر أن أمورهم طيبة أدام الله عليهم فضله وكرمه ، هذه القصة هي نموذج يسير جداً من أثر كلمات المساجد القصيرة التي ربما يحقرها البعض ، والموقف اللي ذكرته وما حصل من ثمار ليس من طيب الملقي أو صدقه إنما بركة المساجد والتذكير بالله والموعظة. فأحيوها إخوة الإيمان ولا تستهينوا بها ، ولو كانت ثلاث دقائق فلا تعلم عن طيب أثرها ومُضيّها في قلوب الناس ، ولدي عشرات المواقف من هذا النوع ، بيوتٌ أُصلِحت وأحوالٌ تبدّلت ونفوسٌ أقبلت وأسرٌ اجتمعت بسبب هذه الكلمات اليسيرة. 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

🥀 سقط رجل عجوز في الشارع فاقدًا للوعي، فسارع المارة بطلب الإسعاف، التي نقلته بسرعة إلى المستشفى. كانت حالته حرجة للغاية، وبين الحين والآخر، عندما كان يفيق للحظات، كان يردد اسم ابنه، متلهفًا لرؤيته. بعد البحث، اكتشفت إدارة المستشفى أن ابنه جندي في الجيش، يشارك في مناورات عسكرية بمنطقة نائية. أُرسلت إليه رسالة مستعجلة، فأتى على وجه السرعة، لكنه وصل في اللحظات الأخيرة قبل أن يلفظ والده أنفاسه الأخيرة. دخل الجندي الشاب، تبدو عليه علامات الإرهاق والقلق، فقادته إحدى الممرضات إلى سرير العجوز، قائلة بلطف: — "يا عم... لقد جاء ابنك!" كررت كلماتها عدة مرات، بينما كان العجوز يفتح جفنيه ببطء ثم يعاود إغماضهما، دون أن ينبس ببنت شفة. فجأة، مدّ يده النحيلة، فالتقطها الجندي بيده القوية، وأخذ يردد كلمات المواساة والدعاء، ممسكًا بيده طوال الوقت، بينما ارتسمت على وجه العجوز ابتسامة رضا رغم آلامه. حاولت الممرضة إقناع الجندي بالراحة قليلاً والعودة صباحًا، لكنه رفض بإصرار، وبقي إلى جانبه، ساهرًا دون أن يتناول لقمة واحدة. وعند اقتراب الفجر، لفظ العجوز أنفاسه الأخيرة، وما زالت يده ممسكة بيد الجندي بلطف أعاد الجندي يد الرجل إلى الفراش، رفع غطاء الأوكسجين عن وجهه، طبع قبلة على جبينه، ودعا له بالمغفرة، ثم نهض لأول مرة منذ ساعات. توجّه إلى الممرضة ليبلغها بوفاة الرجل، وبينما كانت تقوم بالإجراءات المعتادة، سألها فجأة: — "من هو هذا العجوز المتوفى؟" نظرت إليه الممرضة بدهشة: — "إنه والدك!" نظر إليها باستغراب وقال بهدوء: — "لا، إنه ليس أبي... في الواقع، لم أره من قبل في حياتي!" اتسعت عينا الممرضة دهشة، وسألته: — "لكن لماذا لم تخبرنا بذلك عندما أخذناك إلى سريره؟" ابتسم الجندي بأسى وقال: — "أدركت منذ اللحظة الأولى أن هناك خطأ ما، لكنني رأيت في عينيه نظرة شخص يتوق إلى رؤية ابنه... كان بحاجة إلى أن يكون ابنه بجانبه، حتى لو كنت أنا شخصًا غريبًا... لم أشأ أن أحطم قلبه في لحظاته الأخيرة، فبقيت معه حتى ارتاح ورحل بسلام." عاد الجندي إلى وحدته العسكرية، وبعد التحقيق، تبين أن هناك جنديين يحملان الاسم نفسه، فوقع خطأ إداري أدى إلى استدعاء الجندي الخطأ. لكن في النهاية، لم يكن الخطأ مجرد التباس إداري بل كان لحظة إنسانية عظيمة، تجسدت فيها الرحمة والنبل في أنقى صورهما. *الحكمــــه* الإنسانية لا تحتاج إلى روابط دم، فالنبل الحقيقي هو العطاء دون مقابل. 🌼🌻🌼🌻🌼🌻🌼🌻🌼🌻🌼🌼🌻🌼 [ 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

عندما ابتعدنا عن ديننا أضعنا تاريخنا: - • في عَهدِ هَارون الرَّشِيد نقضَ نقفور العَهد الذي بينهُ وَبينَ المُسلمين، وكتب إلىٰ هارون : « مِن نقفور مَلك الرُوم إلى هارون مَلك العَـرَبْ، أمَّا بَعد؛ فإنَّ الملكة التي كانَت قَبلي قد حملت إليكَ أموالها أحمَالاً وذلكَ لضعف النِّساء وحماقتهنَّ، فإذَا قرأتَ كِتابي فاردد مَا حصل قبلكَ مِن أموالها وإلاَّ فالسَّيفُ بينَنَا وَبينكَ.» • فلمَّا قرأَ الرَّشيد الكُتاب استشاطَ غضباً حَتَّى لم يتمكَّن أحد أن ينظر إلى وَجههِ، وَتفرقَ جلساؤهُ مِنَ الخَوف واستعجَمَ الرأي عَلىٰ الوَزير، فدعَا هارون بدواةٍ وَكتب على ظهر كتاب نقفور : « بِسم اللّٰـه الرَحمٰن الرَحيم، مِن هارون أميرُ المُؤمنين إلى نقفور كَلب الرُوم، قد قرأتُ كُتابكَ يا ابنَ الكافِرَة، والجواب ما تراهُ لا مَا تسمعهُ.» • ثمَّ سارَ ليومهِ حَتَّى نزلَ بهرقل وكانت غزوة مشهورة وَفتحاً مبينَاً، فطلب نقفور الموادعة والتزمَ بخراج يحمله كل عَام، • وَلمَّا عادَ الرَّشيد إلى الرقَّـة نقضَ كلب الرُوم العَهد لظنهِ أن هارون لن يغزو في البَرد، فلم يستطع أحَد أن يخبر الرَّشيد بالأمر، فقيلَ في ذلك : نَقضَ الذي أعطيتهُ نقفورُ فَعليهِ دَائِـرَةُ البَوارِ تَـدورُ أبشِر أميرَ المُؤمنينَ فإنَّـهُ غَنـمٌ أتَـاكَ بـهِ الإِلـَٰه كَبيرُ • فَكَـرَّ الرَّشيدُ راجعاً في مَشقة شَديدَة، فلم يَبرح حَتَّى بلغَ مرادهُ وَحازَ جهادهُ، • فَقالَ أبو العَتاهيَة : ألا نـادَت هرقلـةُ بالخَـرابِ مِنَ المَلكِ الموفَّقِ للصَوابِ غَدا هَـارونُ يَرعِـدُ بالمَنايَا وَيبـرقُ بالمذكـرةِ القضابِ وَراياتٌ يحلُّ النَّـصرُ فيهَا تمرُّ كأنَّهَـا قطـعُ السَّـحابِ. •|🏹📜 َ 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

*قصة محور نتـ،،،ـاريم* الكثير لا يعرف إلا إسمه، فما قصته؟ إحتل الصههاينة غزة عام 67م، ونهبوها، وعملوا مستوطنات ومنها ما يسمونها *مستوطنة نتساريم* ،كانت محصنة جداً وتقع، في غرب قطاع غزة في عام72م.. تقع حوالي 5 كم جنوب غرب مدينة غزة،.. وعمل الصهاينة، محور من الشرق للغرب، يفصل شمال قطاع غزة عن جنوبه، يمر بمستوطنة نتسساريم، يسمى *محور نتسساريم،* وكان الغزيون يمرون من شمال القطاع لجنوبه، عبر معابر وتفتيش ومعاناة... كان المستوطنون الصهاينة صيد للمـ.ـقاومة الغزية الباسلة، خاصة مع إنتفاضة الأقصى ضد الصهاينة... وكانت أصوات كثيرة داخل الدولة العبررية طالبت بإخلاء *مستتوطنة «نتسساريم»* حيث يعتبرها حزب العمل موقعا أمنيا ساقطا، في حين يرى رئيس الوزراء الليكوودي آرائيل شاررون وحزبه اليميني المتطرف، بأنها في مكانة تل أبـ.ـيب ولن يتنازل عنها أبدا ،ويوفر الحماية والدعم لها... لكن شاررون إقتنع أخيراً، تحت ضربات المقاومة الغزية البطلة، والإنتفـ.ـاضة المباركة... في أغسطس 2005، اضطر الجييش الصهيوني، بقيادة رئيس الوزراء شاررون، لإجلاء سكان نتـ،،،ـاريم، ومستوطنات غوش قطيف، بل خروج الصهاينة من غزة بالكامل، تحت وطأة المقاومة الفلسطينية والإنتفاضة، في القطاع كجزء مما تسمية إ،،،ـرائيل بخطة فك الارتباط الأحادية، من شأنه أنه ينهي 33سنة من تكون هذا المحور...، و38سنة من إحتتلال غزة ... وكان الصهاينة في كل حروبهم واجتـ.ـياحهم لغزة ، يحتلون محور نتسساريم، ليفصلوا شمال القطاع عن جنوبه، وكما حدث في طـ.ـوفان الأقـ.ـصى الأخيرة، دخل الصهاينة من جحر الديك، واحتلوا محمور نتسساريم،لكن كان جنوود الصهاينة صيد للمققاومة من شمال ما يسمى *محور نتسساريم* وجنوبه، وقتل من فيها الكثير من جنـ.ـود الصههاينة... 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

القاضي الشجاع كان هناك فتى يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا... تم ضبطه وهو يسرق رغيف خبز من متجر. وأثناء محاولته الهروب من قبضة الحارس، تحطمت أيضًا إحدى رفوف المتجر. استمع القاضي إلى القضية وسأل الفتى: "هل سرقتَ شيئًا بالفعل، رغيف خبز وجبن؟" أجاب الفتى وهو ينظر إلى الأرض: "نعم." القاضي: – "لماذا؟" الفتى: – "كنتُ بحاجة إليه." القاضي: – "ألم يكن بإمكانك شراؤه؟" الفتى: – "لم يكن لديّ مال." القاضي: – "لماذا لم تطلب من عائلتك؟" الفتى: – "ليس هناك سوى أمي في المنزل. مريضة وعاطلة عن العمل." القاضي: – "ألا تفعل شيئًا؟" الفتى: – "كنتُ أغسل السيارات. وعندما أخذتُ يومًا إجازة لأعتني بأمي، تم طردي." القاضي: – "ألم تستطع طلب المساعدة من أحد؟" الفتى: – "منذ الصباح، خرجتُ من المنزل وطلبتُ المساعدة من خمسين (50) شخصًا، لكن لم يساعدني أحد؛ لذا، قررتُ اللجوء إلى هذا الخيار في النهاية." في ختام المرافعات، بدأ القاضي في النطق بالحكم: "... السرقة، وخاصة سرقة الخبز من قِبَل فتى جائع، هي جريمة مخزية جدًا، ونحن جميعًا مسؤولون عن هذه الجريمة." "كل شخص في هذه المحكمة، بمن فيهم أنا، مذنب وشريك في هذه الجريمة. لذا، يُحكم على كل شخص حاضر هنا بدفع غرامة قدرها عشرة دولارات. لا يمكن لأحد مغادرة القاعة دون دفع هذا المبلغ." قال ذلك، ثم أخرج القاضي عشرة دولارات من جيبه، وأخذ قلمه وبدأ في تسجيل الأسماء. "- بالإضافة إلى ذلك، أفرض غرامة قدرها ألف دولار على المتجر لأنه سلّم طفلًا جائعًا إلى الشرطة." "إذا لم يتم دفع المبلغ خلال 24 ساعة، فسيأمرُ القضاءُ بإغلاق المتجر. كما تُفرض غرامة مماثلة على الشرطة لأنها اتهمت وأحالت فتى جائعًا إلى المحكمة." "وبعد تسليم المبلغ الإجمالي للغرامة لهذا الفتى، يطلبُ منه القضاءُ السماحة." بعد سماع الحكم، انهمرت الدموع من عيون الحاضرين في المحكمة، كما تم فكّ قيود الفتى. ظلّ الفتى ينظر مرارًا وتكرارًا إلى القاضي، الذي غادر القاعة محاولًا إخفاء دموعه. منقوووووول 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

سأل أَحدُ الانجليز فضيلة الشيخ الشعراوي : لماذَا لا تسلم المرأة المسلمة على الرِجال؟ رد الشيخ الشعراوي قائلاً له : (عندكم هل يستطيع أي شخص السلام على الملكة في بريطانيا ؟ ) قال الانجليزي : لا طبعاً هُناك قانون يُحدد سبع أصناف من الناس يجيز لهم القانون ذلك فقط فرد الشعراوي : ونحن أيضا عندنا إثنا عشر صنف محددون تماماً يجوز لهم ذلك فقط هم : الأب ، والجد ، والزوج ، ووالد الزوج ، والابن ، والأخ ، والعم ، والخال ، وابن الأخ ، وابن الأخت ، وابن الابن ، و ابن البنت ، فكما أنكم تفعلون ذلك إحتراماً وإجلالاً للملكة نحن عندنا (في الإسلام) كل النساء .. ملكات ولكل ملكة حاشية تسلم عليها وباقي الرجال بالنسبة لها شعب . رحمة الله على شيخنا الشعراوي. 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

*العسكري النبيل* .. سقط الرجل العجوز في الشارع فاقد الوعي.. فأحضر له المارة سيارة إسعاف نقلته بأقصى سرعة إلى المستشفى.. كانت حالته حرجة جداً... وخلال المرات القليلة التي يفيق فيها كان يردد اسم ابنه يريد رؤيته.. وبعد البحث والتقصي عرفت إدارة المستشفى أن إبن الرجل ملتحق بإحدى فرق الجيـ.ـش التي تجري مناورات في إحدى المناطق النائية.. فأرسلوا لابنه الجـ.ـندي.. فحضر على وجه السرعة.. وذلك قبل أن يلفظ والده أنفاسه الأخيرة. دخل العـ،،،ـكري الشاب المرهق وعلامات التعجب والقلق بادية عليه!!! ،وصحبته إحدى الممرضات حتى وقفت بجوار سرير العجوز الذي كان بين الإغماء واليقظة قائلة له: "يا عم.. لقد جاء ابنك ".. وكررت عليه ذلك عدة مرات.. وكان خلالها يفتح جفنيه.. ثم يغمضهما دون أن يجيبها. وفجأة مد يده الناحلة المعروقة من تحت خيمة الأوكسجين.. فتلقاها الشاب بيده الضخمة الخشنة.. وأخذ يردد للعجوز الدعوات والكلمات التشجيعية.. وظل العجوز طوال الوقت ممسكاً بيد ابنه.. وابتسامة الرضى تملأ وجهه رغم آلام المرض. وكلما حاولت الممرضة أن تطلب من الشاب أن يرتاح قليلاً ويعود مرّة أخرى في الصباح كان يرفض.. وظل ساهراً معه طوال الليل لم يأكل لقمة واحدة. وعند اقتراب الفجر لفظ الشيخ العجوز أنفاسه.. وما زالت يده قابضة على يد ابنه.. هنا أعاد الشاب اليد التي فقدت الحياة إلى الفراش.. ثم رفع غطاء الأوكسجين وطبع قبلة على جبين العجوز، ودعا له بالمغفرة.. ونهض لأول مرة بعد ساعات طويلة... توجه بعدها لإبلاغ النبأ للممرضة.. وبينما كانت تقوم بالإجراءات المعتادة في مثل هذه الحالة.. وجه للممرضة سؤالا صاعقا مفاجئا: "من هو ذلك العجوز المتوفى"؟ أجابت الممرضة في ذهول: " إنه والدك " فقال مستغربا: " كلا.. إنه ليس أبي.. بل إنني لم أره قبل ذلك في حياتي" فسألته بتعجب: " ولماذا لم تقل ذلك عندما صحبتك إلى سريره" فقال: " لقد أدركت أن هناك خطأ ما قد حصل.. ولكنني عرفت من عينيه التي لا ترى شيئاً أنه في حاجة إلى إبنه.. وهو لا يعرف ولا يدرك إن كنت أنا ابنه أم لا.. وهكذا بقيت وتواصلت معه إلى أن توفاه الله وهو قرير العين".،ولم أكسر بخاطره... وبعد هذه الحادثة عاد الجـ.ـندي أدراجه إلى وحدته العـ،،،ـكرية.. وتبين بعد السؤال والتحري.. أن هناك جـ.ـنديين بالصدفة يحملان اسماً متشابها وأنه قد حدث التباس عند إدارة الفرقة العـ،،،ـكرية.. وأخرجت ملف الجـ.ـندي الخطأ.. منقوووووووول 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0

قصة جهاز الرنين المغناطيسي تجربة حياتية لن تخرج بعدها كما دخلت .. قلباً وشعوراً.. ٤٠ دقيقة وأنت مستلقٍ على ظهرك ، مكان مظلم ضيق بارد .. لا يتحرك منك أي شيء ، صمت لا يقطعه إلا ضجيج الآلات .. لا تفتأ حينها تستحضر فكرة المآل الأخير، وتستشعر شيئاً من تفاصيله.. يروي أحد الأشخاص شعوره أثناء دخوله إلى جهاز الرنين فيقول: كنت أظن الأمر سهلاً لا يستحق التهويل والمبالغة، فدخلت.. ولم يمض من الوقت إلا شيء يسير أظنه ١٠ دقائق ، إلا وأنا بوحشة شديدة تجتاحني ما شعرت بها في عمري كله، نفد صبري، وضاقت نفسي التي بين جنبيّ وأنا أواجهها، أفكر في عملي وما قدّمت لحياتي. - يقول : فعزمت أن أقرأ ما يتيسر لي مما احفظ وأُهدئ روعي بالقرآن ، وأنا مستلقٍ لا أسمع ولا أرى أي شيء فبدأت مستعيناً باللّه بالفاتحة ثم البقرة، وصلت لمنتصف الجزء الثاني، وإذا بحفظي يتهاوى ويتداخل، وأُنسيت الآيات .. حيلتي عاجزة ... لا مصحف أعود إليه ولا سبيل لمراجعة محفوظي أبداً ! - إعتراني خوف شديد لا يعلم به إلا اللّه وما استشعرت حينها شيئاً كلحظة الموت ومآلي إلى القبر، وتخيلت نسياني لمحفوظي هناك ... ويا حسرة ! حفرة ضيقة أكثر ، بقائي فيها مضاعف دهراً طويلاً إلى أن يشاء اللّه ... لا أنيس لي فيها ولا سعة إلا بعملي ... ولا عودة لتصحيح ما مضى ! - أخذت أتأمل: إن كان هذا أمري الآن ... فكيف بيوم العرض الأكبر أمام رب العالمين؟! كيف لي أن أقف في مصافّ الحفاظ، يقرأون ويرتلون ويرتقون في مراتب الجنة ... بينما أنا غافلٌ لاهٍ قد وهبني اللّه القرآن ثم فرّطت فيه في حياتي أيما تفريط وأهملت معاهدته وتفلّت ؟! يا حسرة تساوي العمر أجمع! - خرجت من هناك وركبت سيارتي عجلاً أبحث عن المصحف، إحتضنته وأنا أدافع العبرات ... وأتحسس ملمسه ككنز ثمين فقدته طويلاً. استشعرت حينها أن مرضي ، والتشخيص ، والفحوصات ، والأشعة ... كلها ما كانت إلا لأعيش تلك اللحظة. أيقنت أنها البداية الحقيقية ... وأن عمري محسوبٌ بما بعدها. *العبرة* تداركوا اعماركم الباقية قبل ان نقول ( يا ليتني قدمت لحياتي ) 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0