
الطريق إلى القرآن
269 subscribers
About الطريق إلى القرآن
ما زاحم القرآن شيئًا إلا باركه.
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

لا ينبغي لحامل القرآن أن يرى أحدًا من أهل الأرض أغنى منه، ولو ملك الدنيا برحبها. وهو الذي أغناه الله بكلامه، واصطفاه من بين أناس كُثر. فالإقبال على القرآن ليس بالأمر الهين؛ إنما هو رزق يؤتيه الله من يشاء. وكفى بصاحب القرآن عزةً وشرفًا ورفعةً بما وهبه الله إياه.

"تتعب في حفظ السورة من القرآن، وتجاهد وتستعين بالله حتى تُتقن حفظها، ثم بعد ذلك تسردها غَيْبًا بكلِّ اتقان .. والله لذة وسعادة تُنسيك كل ما لاقيته من تعبٍ وجهد".


"وخَيرُ جَليسٍ لا يُمل حديثُهُ وتـردادهُ يزداد فيهِ تجمّـلا".


"من ألزم نفسه -يوميًا- بوِرد وافر من القرآن الكريم، وحرص على التمسك به؛ سيلحظ تغيرًا ظاهرًا في نمط حياته دون أن يُرَتِّب لهذا التغير أو يخطط له.. القرآن يعيد كل شيء في حياتك إلى وضعه الأحسن الأقوم. قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا القُرآنَ يَهدِي لِلَّتِي هِيَ أَقوَمُ﴾"

"على أصحاب القرآن أن يكونوا أكثر الناس حمدًا، وأكثر الناس رضى، وأكثر الناس اطمئنانًا.. معهم كتاب الله فما يجزعهم إن فاتهم ما فاتهم؟".

*"يزداد فرحك بالعيد عند اتمام وردك القرآني".*


"وأمَّا القُرآن فخير صَاحِب.. فَوقَ الأرضِ، وتَحتَ الأرض، ويَومَ العَرض".

*"إنَّ صَاحبَ القُرآن مُصاحبٌ للقرآن حتّىٰ فِي أعيَادِه "*
