
كُّناشُ العلم ِ
81 subscribers
About كُّناشُ العلم ِ
فوائد عامة من بطون الكتب ومن مجالس العلماء .. لنشر رابط القاناة https://whatsapp.com/channel/0029VaDVQ3e9sBIE8wn1iu3j
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

قصة؛ هم ابن جزي بتأليف قصيدة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم لكنه توقف وقال: أروم امتداح المصطفى فيردني قصوري عن إدراك تلك المناقب! ومن لي بحصر البحر والبحر زاخز ومن لي بإحصاء الحصى والكواكب؟ ولو أن كل العالمين تألقوا على مدحه لم يبلغوا بعض واجب فأمسكت عنه هيبة وتأهبا وخوفا وإعظاما لارفع جانب ——————. ———————— ﷺ

ذكر ؛ قال ابن القيم: الذكر يَعدِلُ عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والحمل على الخيل في سبيل الله، ويَعدِلُ الضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل. [الوابل الصيب ]

أصول ؛ قياس الشبه هو : الجمع بين الأصل والفرع بمجرد الشبه من غير علة تجمع بينهما، كقول أخوة يوسف: ( إن يسرق فقد سرق اخ له من قبل ) فقد استدلوا على سرقته بكون أخاه قد سرق من قبل.

إني لأمدح بالقصيد محمدًا وبمدح أحمد يرتقي الشعراء صلوا على خير الورى وتزودوا إن الصلاة على الحبيب دواء ﷺ

تفسير ؛ ﴿ كُلَّما رُزِقوا مِنها مِن ثَمَرَةٍ رِزقًا قالوا هذَا الَّذي رُزِقنا مِن قَبلُ وَأُتوا بِهِ مُتَشابِهًا وَلَهُم فيها أَزواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُم فيها خالِدونَ﴾ [البقرة: ٢٥] قيل في تفسير هذه الآية قولان : القول الأول: ان (من قبل ) المقصود بها في الدنيا (وأتوا به متشابها) أي يشبه ثمر الدنيا في الصورة . القول الثاني : (من قبل ) أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها ، بقرينة : (وأتوا به متشابها) يشبه بعضه بعضا لوناً ويختلف طعماً. وهذا القول هو ما ذُكر في الجلالين .