
الرصيف برس
472 subscribers
About الرصيف برس
موقع إخباري مهني
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

حادثة اثارت حزناً عارماً .. وفاة أربعة شبان في لحج اختناقاً داخل سيارتهم الرصيف برس - خاص https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21250 كشف المركز الوطني للطب الشرعي في العاصمة عدن، اليوم، نتائج الفحص الظاهري الأولي لجثث أربعة شبان عُثر عليهم متوفين داخل مركبة متوقفة على الخط العام في منطقة جبل الزيتون بمحافظة لحج. وأوضح المركز، في بيان رسمي، أن سبب الوفاة يعود إلى الاختناق الحاد بغاز أول أكسيد الكربون الناتج عن تسرب الغاز المستخدم لتشغيل المركبة، مؤكدًا عدم وجود أي آثار لعنف جسدي أو تسمم بمادة كيميائية. وبيّن أن الضحايا تعرضوا لنقص حاد في الأوكسجين داخل السيارة المغلقة، ما أدى إلى فقدانهم الوعي ثم وفاتهم. وأشار البيان إلى أن الكشف تم من قِبل أخصائي الطب الشرعي بالتنسيق مع إدارة الطب الشرعي والبحث الجنائي في محافظة لحج، وأن نتائج الفحص دعمت فرضية الوفاة نتيجة استنشاق الغاز في بيئة مغلقة ومحدودة التهوية. وأكد المركز استكمال إعداد التقرير الكامل لتسليمه إلى النيابة المختصة، داعيًا المواطنين إلى الالتزام بإجراءات السلامة عند استخدام الغاز داخل المركبات لتجنب مثل هذه الحوادث المأساوية. وأثارت الحادثة موجة حزن واسعة بين المواطنين ، وشغلت احاديث اليمنيين على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

غروندبرغ لمجلس الأمن: لا حل دون استئناف تصدير النفط والغاز الرصيف برس - خاص https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21249 دعا المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، خلال إحاطته التي قدمها اليوم أمام مجلس الأمن، إلى السماح للحكومة اليمنية بتصدير النفط والغاز، وتسهيل تدفق السلع دون عوائق داخل البلاد، مؤكداً أن هذه الخطوة من شأنها أن تساهم في تخفيف المعاناة الإنسانية والاقتصادية التي يواجهها الشعب اليمني. وقال أنه ينبغي بذل المزيد لتجاوز التوجهات ذات المحصلة الصفرية، والاتجاه نحو البراغماتية والتسوية. وفي سياق حديثه، وصف غروندبرغ استمرار الاعتقال التعسفي منذ أكثر من عام لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية على يد الحوثيين بأنه أمر مُشين، وجدد دعوته بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم، وحث أعضاء مجلس الأمن على ممارسة الضغط من أجل حريتهم، قائلاً: "سأواصل المطالبة بالإفراج عنهم في كل فرصة تتاح لي. لقد قطعت هذا العهد لوالدة وزوجة وأبناء زميلي المحتجز". وأشار المبعوث إلى أن الحوثيين قاموا بشن هجمات متعددة في إسرائيل، بما في ذلك مطار بن غوريون، ورداً على ذلك شنت إسرائيل غارات على ميناء الحديدة وميناء الصليف ومطار صنعاء، قائلاً: "أجدد دعوتي لجميع الأطراف الفاعلة لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية". وعقب مناقشات جرت خلال الشهر الماضي مع ممثلين عن مصر وإيران وسلطنة عمان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، أشار المبعوث إلى وجود إجماع عام على أن التسوية التفاوضية وحدها هي القادرة على حل النزاع في اليمن وتوفير الضمانات التي تحتاجها المنطقة. كما أشار إلى أنه لا تزال الجبهات المتعددة في جميع أنحاء اليمن هشة، ولا سيما في مأرب، مع ورود تقارير عن تحركات للقوات واندلاع الاشتباكات بين الحين والآخر، مؤكداً على المسؤولية المشتركة الملقاة على عاتق جميع الأطراف لاستئناف مناقشات وقف إطلاق النار. وأوضح أن إعادة فتح طريق الضالع يُعد دليلاً على ما يمكن تحقيقه، قائلاً: "أُشيّد مجدداً بالميسّرين المحليين، وأحث الأطراف على حماية هذا الإنجاز. وآمل أن يُفضي ذلك إلى فتح المزيد من الطرقات. إن اقتصاد اليمن في أمسّ الحاجة إلى خطوات إيجابية وبناءة للثقة كهذه". ودعا المبعوث إلى حماية المساحة المدنية، مشيراً إلى أنه خلال الشهر الماضي، قد لُوحظ المزيد من الاحتجاجات التي قادتها النساء في عدن وتعز ولحج وأبين، يطالبن بحياة كريمة، بما في ذلك دفع الرواتب والمساءلة. كما أعرب عن قلقه إزاء استمرار الحوثيين في قمع أصوات المجتمع المدني، وشن موجة اعتقالات جديدة في صفوف الصحفيين والشخصيات العامة، طالت هذه المرة محافظة الحديدة. وقال إن هذا الشهر يصادف مرور عام على آخر لقاء بين الحكومة اليمنية والحوثيين تحت رعاية الأمم المتحدة لمناقشة إطلاق سراح المعتقلين على خلفية النزاع، داعياً الطرفين إلى إعادة ترتيب أولويات هذا الملف الإنساني والمضي قدماً على أساس مبدأ "الكل مقابل الكل" المتفق عليه. وشدد في ختام إحاطته على ضرورة البناء على التوقف الأخير للأعمال العدائية في البحر الأحمر، وتقديم ضمانات مستدامة للمنطقة والمجتمع المحلي، معتبراً أن هذا الجهد يتكامل مع العمل المستمر على وضع خارطة طريق تؤدي إلى وقف شامل لإطلاق النار، وتدابير اقتصادية حاسمة، وعملية سياسية جامعة. وقال: "إن ثمن التقاعس باهظ فاليمن لا يستطيع تحمل سنوات أخرى من الانقسام والانهيار الاقتصادي والمعاناة الإنسانية". التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

انهيار جديد للعملة المحلية بالمناطق المحررة وسط صمت رئاسي وحكومي الرصيف برس - خاص https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21252 عاودت العملة المحلية في المناطق المحررة تراجعها امام العملات الأجنبية خلال الساعات الماضية. وقالت مصادر مصرفية في عدن بان سعر صرف الدولار الامريكية امام الريال اليمني وصل الى 2615 ريالاً للبيع و 2595 ريالاً للشراء. في حين بلغ سعر صرف الريال السعودي امام الريال اليمني 685 ريالاً للبيع و 682 ريالاً للشراء. عودة انهيار العملة المحلية خلال الساعات الماضية ، جاء بعد نحو أسبوعين من الاستقرار النسبي الذي شهدته أسواق الصرف بالمناطق المحررة. ويرى مراقبون بان عودة انهيار العملة بالمناطق المحررة يأتي جراء استمرار عجز مجلس القيادة الرئاسي والحكومة عن إيجاد أي حلول للأزمة الاقتصادية المستمرة منذ توقف صادرات النفط قبل اكثر من عامين. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

مسؤول ملف الأسرى في المقاومة الوطنية: جاهزون لإغلاق الملف بمبادلة "الكل مقابل الكل" دون شروط الرصيف برس - متابعات خاصة https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21254 أعرب أحمد الرحبي، مسؤول ملف الأسرى في المقاومة الوطنية، عن تضامنه مع أهالي الأسرى والمختطفين والمخفيين قسرًا الذين يعيشون مرارة فقدان ذويهم خلال أيام عيد الأضحى، نتيجة تعنت مليشيا الحوثي ورفضها التجاوب مع مجمل المبادرات المطروحة لحلحلة هذا الملف الإنساني ولمّ شمل هؤلاء بذويهم. وأكد الرحبي، في تصريح خاص لوكالة 2 ديسمبر، استعداد المقاومة الوطنية الكامل لإغلاق ملف الأسرى من خلال مبادلة شاملة على أساس مبدأ "الكل مقابل الكل" دون تحفظات، معتبرًا هذا الملف قضية إنسانية بحتة. ودعا الرحبي مليشيا الحوثي إلى عدم استغلال هذا الملف كورقة سياسية للمزايدات أو الابتزاز، وحثها على تحمل مسؤوليتها الأخلاقية تجاه أسراها الذين لا تلقي لهم بالًا رغم مناشداتهم المستمرة لها. واستنكر مسؤول ملف الأسرى في المقاومة الوطنية، استمرار مليشيا الحوثي في عمليات الاختطاف والإخفاء القسري للمدنيين من مقرات عملهم ومنازلهم في العاصمة صنعاء والمحافظات الخاضعة لسيطرتها، في مؤشر واضح على نواياها بتعميق المأساة في هذا الملف الإنساني التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

إحباط عملية تهريب أكثر من مليون قرص مخدر عبر منفذ الوديعة الحدودي الرصيف برس - متابعات https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21246 أحبطت كتيبة أمن وحماية منفذ الوديعة الحدودي بين اليمن والسعودية، محاولة تهريب كمية ضخمة من الحبوب المخدرة، بلغت مليونًا وخمسة آلاف وثلاثمائة قرص، كانت مخفية بإحكام على سطح شاحنة تبريد متجهة إلى المملكة العربية السعودية. وأوضح العميد الركن عمير العزب، قائد الكتيبة، أن عملية الضبط تمت في نقطة التفتيش المعروفة بـ"نقطة السلاح"، بعد أن أثار سلوك الشاحنة شكوك أفراد النقطة، الذين أجروا تفتيشًا دقيقًا كشف الكمية المهربة. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية عن العميد العزب قوله إن السائق اعترف أثناء التحقيق بأن الشحنة تعود لتجار في صنعاء، وأنه كان مكلّفًا بنقلها إلى مدينة شرورة داخل المملكة، مشيرًا إلى تحريز المضبوطات وإحالة السائق إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية. وكشف العزب أن الكتيبة أحبطت خلال الفترة الماضية عدة محاولات تهريب مماثلة، من بينها 15 ألف قرص كبتاغون، و4 كيلوغرامات من مادة الشبو، و27,300 قرص مخدر في حافلة نقل جماعي، إلى جانب 4,198 قرصًا في مركبة أخرى، وإتلاف طنين من الحشيش بحضور الجهات المختصة، وضبط 514 كيلوغرامًا إضافيًا. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

السفارة اليمنية في بيروت: المواطن الموقوف بتهمة "التخابر" مع الموساد لا يحمل أي صفة رسمية الرصيف برس - متابعات خاصة https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21251 اكدت السفارة اليمنية في بيروت، ان المواطن اليمني الموقوف لدى الجهات الأمنية اللبنانية بتهمة "التخابر" مع جهاز الموساد الإسرائيلي، لا يحمل أي صفة رسمية، ولا ينتمي للسلك الدبلوماسي. وقالت السفارة في بيان بأن المواطن الموقوف "لم يكن في أي وقت منتمياً للسلك الدبلوماسي أو الإداري التابع للحكومة اليمنية الشرعية، ولا يشغل أي منصب حكومي داخل أو خارج الجمهورية اليمنية". واضافت السفارة " أن تواصل الشخص المذكور مع السفارة، جرى بناءً على مزاعم لا تستند إلى أي وثائق رسمية، وقد تم التعامل معه وفق الإجراءات المتبعة، وإحاطة الجهات اللبنانية المختصة بما بدر منه، التزاماً بالواجبات القانونية والدبلوماسية". وألقت الأجهزة الأمنية اللبنانية مؤخراً القبض على مواطن يمني في العاصمة بيروت، وذلك بشبهة التخابر مع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" وتزويده بمعلومات تتعلق بنشاط جماعة الحوثيين في اليمن ولبنان. وزعمت وسائل إعلام ونشطاء مليشيا الحوثي الإرهابية ، ان الشخص الموقوف من قبل السلطات الأمنية في بيروت ، يحمل صفة دبلوماسية في السفارة اليمنية. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

توكل كرمان : استهداف منشآت إيران النووية يُعد "إرهابًا دوليًا" الرصيف برس - خاص https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21255 أعلنت الناشطة الاخوانية توكل كرمان موقفها الرافض لأي استهداف قد تتعرض له المنشآت النووية الإيرانية من قبل أمريكا او إسرائيل. واعتبرت كرمان، في منشور لها على منصات التواصل الاجتماعي، أن استهداف منشآت إيران النووية يُعد "إرهابًا دوليًا"، مشددة على ضرورة العمل على نزع أسلحة الدمار الشامل من المنطقة والعالم. وأضافت: "هذا إجراء حيوي من أجل الأمن والسلام الدوليين، لكن ينبغي أن يتم دون انتقائية"، مؤكدة أن "الأسلحة النووية الإسرائيلية يجب أن تكون أول من يشملها هذا الإجراء، خاصة في ظل المجازر التي ترتكبها إسرائيل، وتهديدها باستخدام تلك الأسلحة في غزة". وأكدت أن "إسرائيل تمثل مصدر خطر بالغ للمنطقة والعالم بأسلحته النووية، وسياساته العدوانية". ويأتي هذا الموقف من الناشطة الاخوانية في ظل التقارير الامريكية التي تتحدث عن نية إسرائيل توجيه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

ذُعر مليشيا الحوثي من تعقب أمريكا لمصادر تمويلها يدفعها لحظر الإعلانات الرقمية الرصيف برس - خاص https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21253 شكى العشرات من النشطاء وصناع المحتوى في اليمن من تداعيات القرار الأخير لسلطة مليشيا الحوثي الإرهابية بحظر الإعلانات الرقمية. وأقدمت شركة "يمن نت" التي تحتكر تزويد خدمة الانترنت لغالبية اليمنيين ، أواخر مايو الماضي على حظر إعلانات Google في اليمن عبر منصات التواصل الاجتماعي والتطبيقات والألعاب والمواقع الإلكترونية. وخلال الأيام الماضية تصاعدت على مواقع التواصل الاجتماعي الانتقادات من قبل أبرز الناشطين وصناع المحتوى وبخاصة من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي ، تجاه هذا القرار ، الذي يمس اعتماد المئات من صناع المحتوى وأصحاب المشاريع الصغيرة على الإعلانات الرقمية. واطلق العشرات من النشطاء وصناع المحتوى في اليمن خلال الساعات الماضية حملة واسعة لانتقاد قرار حظر الإعلانات الرقمية تحت هشتاج #يمن_مت ، لإظهار حجم التداعيات التي خلفها القرار. ويقول صناع المحتوى اليمنيين على منصات التواصل الاجتماعي بان حظر شركة يمن نت الإعلانات الرقمية على المستخدمين في اليمن، يعني حرمانهم من الأرباح التي تعود لهم من المنصات كون ان غالبية متابعيهم من اليمنيين بالداخل. وفي حين تتمنع شركة "يمن نت" الخاضعة لسلطة مليشيا الحوثي منذ أكثر من أسبوعين عن تبرير هذه الخطوة ، ربط ناشطون بين القرار وبين الاعلانات المكثفة التي تعرض لها اليمنيون على منصات التواصل الاجتماعي والتطبيقات والألعاب وكانت موجهة ضد مليشيا الحوثي. هذه الإعلانات الموجهة ضد مليشيا الحوثي الإرهابية، أتت اثناء الحملة الجوية الامريكية التي استهدفت مواقع المليشيا في الداخل اليمني ، حيث كانت الإعلانات تخاطب اليمنيين بعدم مساندة المليشيا. وأشار الناشطون الى أن موجة جديدة من الإعلانات ظهرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات تابعة لوزارة الخزانة الامريكية ، تدعو اليمنيين الى تقديم أي معلومات تساهم في كشف طرق تمويل المليشيا الحوثية ، وهو ما يبدو بأنه ارعب المليشيا ودفعها الى حظر الإعلانات الرقمية. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

من المستنقع إلى الجمود: لماذا لا يزال اليمن بدون سبيل نحو السلام الرصيف برس-مركز صنعاء للدراسات https://alraseefpress.net/?p=news_details&id=21248 الاتفاق الأخير بين الرئيس الأمريكي ترامب والحوثيين يمثل نقطة تحول هامة في الصراع اليمني الذي دام عقدًا من الزمن، حيث قدم نهجًا جديدًا للتفاوض وإبرام الصفقات في البلاد. هذا الاتفاق السريع سمح لجميع الأطراف المعنية بتحويل تركيزها بعيدًا عن الأزمة اليمنية المستمرة، مع إعطاء الأولوية لصفقات الأعمال خلال زيارة ترامب الإقليمية أو معالجة قضايا أخرى أكثر قابلية للحل، على عكس القضية اليمنية التي تبدو عصية الحل. كان هذا الاتفاق أيضًا جزءًا من الدور الدبلوماسي النشط لسلطنة عمان في الصراع اليمني. فقد نجحت عمان في وقت سابق في الوساطة من أجل اتفاق محتمل بين الحوثيين والسعوديين، على الرغم من أن التقدم تم تعليقه في النهاية بسبب تورط الحوثيين في حرب غزة. *تقدمت وساطة عُمان حيث فشلت الأمم المتحدة* لقد ساعدت الوساطة العمانية في كسر الجمود الذي وصلت إليه جهود الأمم المتحدة. منذ فشل مفاوضات الكويت في 2016، عملت الأمم المتحدة لإحضار أطراف الصراع اليمني إلى طاولة المفاوضات. وقد تركزت المحاولات اللاحقة على وقف إطلاق نار جزئي فقط، مثل اتفاقية ستوكهولم، أو القضايا الإنسانية والاقتصادية المحدودة، مثل تبادل الأسرى. توقفت المحادثات التي كانت تهدف إلى حل شامل للصراع تمامًا منذ انهيار مفاوضات الكويت. استضافت عُمان مفاوضين حوثيين منذ بداية الحرب في 2015، مما عزز دورها كوسيط رئيسي. وتظل سلطنة عُمان واحدة من الدول العربية القليلة التي تحافظ على علاقات قوية مع إيران، منذ عهد الشاه وحتى الوقت الحاضر، مما يمكنها من تقديم دعم حاسم للحوثيين وكسب نفوذ كبير في عملية الوساطة. على الرغم من أن عمان كانت الدولة الخليجية الوحيدة التي رفضت الانضمام إلى التحالف الذي تقوده السعودية في 2015، إلا أن هذا الموقف لم يضر بشكل كبير بعلاقتها مع السعودية، على الرغم من التوترات في بعض الأحيان، خاصة فيما يتعلق بالاتهامات التي تشير إلى أن عُمان سهلت تهريب الأسلحة إلى الحوثيين. ومع ذلك، تمكنت الدولتان من احتواء هذه التوترات والخلافات ضمن سياق الصراع اليمني، وظلت ملتزمة بالحفاظ على علاقات ثنائية مستقرة. نتيجة لذلك، حافظت عُمان على علاقات جيدة مع جميع الأطراف المشاركة في الصراع، مما مكنها من أداء دور الوساطة دون التعقيدات البيروقراطية المرتبطة بالعمليات التي تقودها الأمم المتحدة، مثل المتطلبات المتعلقة بالشمولية، وتمثيل النساء، وحقوق الإنسان. والأهم من ذلك، بينما تتعامل الأمم المتحدة، كمنظمة حكومية دولية، بشكل أساسي مع الدول وتفتقر إلى النفوذ على الجهات غير الحكومية مثل الحوثيين، يمكن لعُمان أن تمارس ضغوطًا حقيقية على الحوثيين بفضل علاقاتها الطويلة الأمد وتأثيرها. *انتقد اليمنيون “خارطة الطريق” بسبب افتقارها للشفافية والتضمين الحصري* في الواقع، من خلال الوساطة العمانية، اقترب الحوثيون والسعوديون من التوصل إلى اتفاق أشار إليه لاحقًا الأمين العام للأمم المتحدة بـ “خارطة الطريق”. على الرغم من تأييد الأمم المتحدة للصفقة، إلا أنها لم تكن مشاركة في عملية التفاوض نفسها، التي ظلت تقتصر على التفاعل المباشر بين الحوثيين والسعوديين، بتسهيل حصري من عُمان. ومع ذلك، تعرضت جميع الأطراف اليمنية غير الحوثية تقريبًا لانتقادات واسعة لخارطة الطريق لعدة أسباب. أولاً، كان هناك نقص في الشفافية، إذ لم يتم نشر أي وثيقة رسمية أو نص للاتفاق، واكتفت المعلومات المسربة بالتداول في وسائل الإعلام. ثانيًا، كانت عملية التفاوض حصريّة بشكل لا يمكن انكاره، مما أدى إلى تهميش جميع الفصائل اليمنية باستثناء الحوثيين. ثالثًا، استنادًا إلى التفاصيل المسربة، يتكون الاتفاق من ثلاث مراحل. وترتكز معظم الانتقادات على المرحلة الأولى، التي تبدو وكأنها تلبّي جميع مطالب الحوثيين دون أن تطلب أي تنازلات مقابل ذلك. في المراحل اللاحقة، عندما يُفترض أن يقدم الحوثيون تنازلات، لن يتبقى أي نفوذ يُذكر. في الأساس، يبدو أن الاتفاق يخدم مصالح الطرفين المتفاوضين فقط: تلبية الاحتياجات الاقتصادية للحوثيين واهتمامات السعودية الأمنية، بينما يتجاهل الأسباب العميقة للصراع اليمني. *نهج ترامب لن ينجح في الديناميكية بين الحوثيين والسعودية* بينما قد تكون الحصرية قد نجحت في الاتفاق بين ترامب والحوثيين، حيث كان الهدف الأمريكي الوحيد هو وقف هجمات الحوثيين على الشحنات في البحر الأحمر، إلا أن نفس النهج غير مناسب للديناميكية بين الحوثيين والسعوديين. فطبيعة وأسباب الصراع في هذه الحالة أكثر تعقيدًا بكثير. ومع ذلك، لا يزال يتم تقديم خارطة الطريق كنقطة مرجعية لحل الصراع اليمني، على الرغم من الانتقادات الواسعة وحق النقض الأمريكي بعد هجمات الحوثيين في البحر الأحمر. كما أن إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية جعلت بعض العناصر الأساسية في خارطة الطريق غير عملية. تعكس هذه التطورات الاتجاه المتزايد لتهميش الصراع اليمني المستعصي من خلال معالجة تداعياته الأمنية الفورية فقط، مع ترك جذوره دون معالجة. *هناك ثلاثة أسباب رئيسية تجعل السلام في اليمن يبدو بعيد المنال:* تفكك المعسكر المناوئ للحوثيين: فشل دمج جميع الفصائل في الحكومة المعترف بها دوليًا في حل التناقضات الداخلية، والتنافسات الشخصية، والهويات الإقليمية المتنافسة. وتتعزز هذه الانقسامات بسبب المنافسات الخارجية، خاصةً التنافس بين السعودية والإمارات، مما شل قدرة الحكومة على العمل بفعالية. اختلال ميزان القوة لصالح الحوثيين: بدأ الحوثيون، وهم جماعة أيديولوجية مغلقة قائمة على الهوية، في بناء دولة تتماشى مع عقيدتهم. وهذا يجعلهم غير ميالين لمشاركة السلطة أو تقديم تنازلات مع الفصائل اليمنية الأخرى. الرؤى المتضاربة لمستقبل اليمن: لا يوجد إجماع على الهيكل السياسي والإقليمي للبلاد، سواء كان يجب أن يكون موحدًا أو فدراليًا أو مقسّمًا. وبالمثل، هناك خلاف بشأن النظام السياسي نفسه، حيث يدعو البعض إلى نموذج جمهوري، بينما يميل آخرون نحو نظام أكثر دينيّة. لقد كانت الإدارة الأمريكية واضحة في تصريحها بأنها غير مهتمة بالتورط في الحرب اليمنية. وقد ارتبط ذلك بتعليق المساعدات الإنسانية خلال فترة قاربت السبعة أسابيع من القصف في اليمن. أما بالنسبة للسعودية، فبعد سبع سنوات من التدخل العسكري، أصبح من الواضح أن الحرب قد تحولت إلى مستنقع لا يمكن الانتصار فيه، مما استنزف أموال المملكة وأضر بسمعتها الدولية. *اليمن يحتاج إلى استراتيجية سياسية واقتصادية شاملة* خلال زيارة الرئيس ترامب إلى المنطقة، كان اليمن غائبًا بشكل ملحوظ عن جدول الأعمال. حتى طلب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني للاجتماع مع ترامب خلال زيارته إلى السعودية تم تجاهله. من الواضح أن اليمن يُنظر إليه كعبء لا عوائد ملموسة من ورائه، مما يجعله شيئًا يُفضل تجنبه. ونتيجة لذلك، يبدو أن أي مبادرة سلام مقترحة تتماشى أكثر مع استراتيجية احتواء بدلاً من الحل، تهدف إلى محلية الصراع لمنع تداعياته الإقليمية الأوسع، حتى وإن كانت الحلول جزئية وقصيرة النظر. في الواقع، تعود أزمة اليمن العميقة إلى عقود من السياسات قصيرة النظر والإفراط في الاعتماد على النهج الأمني. ما يحتاجه اليمن حقًا هو استراتيجية سياسية واقتصادية شاملة يمكن أن تحقق نتائج أكثر بناءً وديمومة. ومع ذلك، فإن ذلك سيتطلب جهودًا مستدامة وطويلة الأمد تعتمد على التخطيط الاستراتيجي بدلاً من التخطيط التكتيكي. وإلا، فإن الاعتماد المستمر على السياسات التفاعلية لن يحل الأزمة. حتى وإن تمكنت هذه النهج من احتواء بعض آثارها الفورية، فإنها ستفشل في النهاية مع تعمق الأزمة مع مرور الوقت. ميساء شجاع الدين باحثة أولى في مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية. تم نشر كتاباتها وتحليلاتها في العديد من وسائل الإعلام مثل جدلية، والسفير العربي، والعربي الجديد، وكارنيغي، وفورين بوليسي، ومبادرة الإصلاح العربي، والمونيتور. تحمل شجاع الدين درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية من الجامعة الأمريكية في القاهرة، وترتكز أطروحتها على الزيدية ▪︎ تحليل: يساء شجاع الدين التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0

بين الولاية والجمهورية: من ينتج السردية ومن يستهلكها؟ د. عبدالقادر الخلي https://alraseefpress.net/?p=articles&id=3575 من يواجه من؟ المشكلة لم تعد في "الولاية" كفكرة، بل فيمن يعارضها. من يواجه المشروع الحوثي اليوم، لا يملك خطابًا متماسكًا، ولا سردية بديلة. الجمهورية تحوّلت إلى شعار أجوف، يُستهلك يوميًا، دون وعي بمعنى المعركة. الحوثي: ليس مجرد انقلاب الحوثي ليس رجلاً زيديًا تقليديًا، ولا مجرد انقلابي عسكري. هو امتداد لمشروع شيعي إثنا عشري، يُعيد إنتاج سردية "ولاية الفقيه" بنكهة محلية. يمارس التقيّة، ويتدرّج بذكاء داخل النظام الجمهوري ذاته. الجمهورية... كواجهة للمشروع! الحوثي لم يُسقط علم الجمهورية، ولا دستورها، ولا شعارات سبتمبر. بل أعاد تأويل كل شيء، ووظّف مؤسسات الدولة لنشر أيديولوجيته، دون صدام مباشر مع الناس. كل هذا يجري باسم الجمهورية الشرعية: أعظم خدمة للحوثي الجمهورية الشرعية اليوم، بلا مشروع، بلا قرار مستقل، بلا إرادة. قنوات إعلامية مشوشة، وقيادات فاسدة، ونخب تعيش في ماضٍ لا يُجدي. من يملك السردية، يملك المعركة الحوثي يُنتج سرديته الخاصة، ويعيد تشكيل الموروث، ويصوغ وعي الناس. أما خصومه، فيكتفون بالتصريحات، يصرخون دون أثر، يرددون شعارات ميتة. ما نحتاجه فعلاً نحن بحاجة إلى سردية تقول: "أنت يمني، ابن حضارة، لا تابع لسيد، ولا خادم لجمهورية فاشلة." نحتاج خطابًا يعيد للناس ثقتهم، ويفهم طبيعة الصراع العقائدي القائم. ما لم ننتج رواية جديدة، ستظل "الجمهورية" كما يريدها الحوثي، لا كما نحلم بها. الذي يروي هو من يحكم، والذي يصرخ... يسبح في الفراغ. التلجرام https://t.me/alraseefpress لمتابعة قناة الرصيف برس على "الوتس آب" https://whatsapp.com/channel/0029Va7v8j59WtC2q8rA2z3d للإنضمام لجروب الوتس https://chat.whatsapp.com/I851601xfhh0IMj5uobbP0