
التفسير الميسر
265 subscribers
About التفسير الميسر
*«التفسير الميسر» من إعداد نخبة من العلماء؛ الصادر عن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف بالمدينة النبوية.* *___________* فوائد قرآنية وتفاسير منتقاة.
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*🍁تم ولله الحمد رب العالمين ، وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.*

🍁ســورة الأنعــام 🍁 *( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۗ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (١٦٥))* والله سبحانه هو الذي جعلكم تخلفون من سبقكم في الأرض بعد أن أهلكهم الله، واستخلفكم فيها؛ لتعمروها بعدهم بطاعة ربكم، ورفع بعضكم في الرزق والقوة فوق بعض درجات، ليبلوكم فيما أعطاكم من نعمه، فيظهر للناس الشاكر من غيره. إن ربك سريع العقاب لمن كفر به وعصاه، وإنه لغفور لمن آمن به وعمل صالحا وتاب من الموبقات، رحيم به، والغفور والرحيم اسمان كريمان من أسماء الله الحسنى.

🌸ســورة الأعــراف🌸 *( كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ (٢))* هذا القرآن كتاب عظيم أنزله الله عليك -أيها الرسول- فلا يكن في صدرك شك منه في أنه أنزل من عند الله، ولا تتحرج في إبلاغه والإنذار به، أنزلناه إليك؛ لتخوف به الكافرين وتذكر المؤمنين. ---------------------- 📙 التفسير الميسر https://whatsapp.com/channel/0029VaHdXhsKmCPVEUo4nz1n

🌸ســورة الأعــراف🌸 *( الٓمٓصٓ (١))* سبق الكلام على الحروف المقطَّعة في أول سورة البقرة. ---------------------- 📙 التفسير الميسر https://whatsapp.com/channel/0029VaHdXhsKmCPVEUo4nz1n

🌸ســورة الأعــراف🌸 *( اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ۗ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ (٣))* اتبعوا -أيها الناس- ما أُنزل إليكم من ربكم من الكتاب والسنة بامتثال الأوامر واجتناب النواهي، ولا تتبعوا من دون الله أولياء كالشياطين والأحبار والرهبان. إنكم قليلا ما تتعظون، وتعتبرون، فترجعون إلى الحق. ---------------------- 📙 التفسير الميسر https://whatsapp.com/channel/0029VaHdXhsKmCPVEUo4nz1n

🍁ســورة الأنعــام 🍁 *( قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ۚ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (١٦٤))* قل -أيها الرسول-: أغير الله أطلب إلهاً، وهو خالق كل شيء ومالكه ومدبره؟ ولا يعمل أي إنسان عملاً سيئاً إلا كان إثمه عليه، ولا تحمل نفس آثمة إثم نفس أخرى، ثم إلى ربكم معادكم يوم القيامة، فيخبركم بما كنتم تختلفون فيه من أمر الدين.