
أحمد بن غانم الأسدي
90 subscribers
About أحمد بن غانم الأسدي
رحيق السيرة النبوية. منثورات تاريخية وأدبية.
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

استعمال لفظ :(نطل) بمعنى: (سقط) غير معروف في #اللغة_الشريفة بهذا المعنى. وعليه: فيحسن بالخطيب وغيره من ذوي التصدر للإفادة.. هجره واستعمال المسموع وهو سقط ووقع ونحوها. https://t.me/alghanm20

حتى في المنام يراعي مشاعر أصحابه! صلى الله عليه وسلم. #رحيق_السيرة

إلى من كان عليه قضاء من رمضان الماضي: ها هو شعبان قد دخل.. فالبدار البدار إلى صوم القضاء، قبل دخول رمضان المبارك. بلغنا الله وإياكم شهر رمضان المعظّم. بمنه وكرمه وفضله وإحسانه. #هتف_العلم_بالعمل https://whatsapp.com/channel/0029VaKP0A33mFY5JdcIXB2w

https://youtu.be/fwPYbXhHA78?si=vJlp0ptryhKjb4i6


حتى في أيام سروره يشيد معالم التوحيد! صلى الله عليه وسلم. #رحيق_السيرة https://whatsapp.com/channel/0029VaKP0A33mFY5JdcIXB2w

استعمال لفظ (طَحس) بمعنى سقط وعثر.. استعمال غير مَرضيّ في #اللغة_الشريفة فلا وجود لهذا اللفظ بهذا المعنى. بل ذكر له الزَّبيدي معنًى لا يحسن ذكره ويجمل ستره. وعليه: فيحسن بالخطيب وغيره من ذوي التصدر للإفادة.. هجره واستعمال الأفصح منه سقط عثر زلق أو زلّ ونحوها. والله الموفِّق والمستعان. https://t.me/alghanm20

السقاف في «إدام القوت»: «وما أحسن ما فسّـر به الشوكاني الفرقة الناجية من أنها من كانت على هديه صلى الله عليه وآله وسلم في إيثار الحق على ما سواه». #درر_من_اليمن https://t.me/alghanm20

#فتاوى_السيرة 315) هل صَحَّ أنّ امرأة نَذَرت أنْ تَضرب بالدُّفِّ إنْ رَجَعَ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من الغزو سالمًا؟ الجواب: لفظ الخبر عن بريدة بن الحصيب قال: رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم مِن بعض مغازيه، فجاءت جارية سوداء، فقالت: يا رسول الله، إني نذرت إنْ ردّك الله سالمًا أنْ أَضرب على رأسك بالدف، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنْ نذرت فافعلي وإلا فلا» قالت: إني كنت نذرت، فقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وضربت بالدف». أخرجه أحمد، وصحَّحه الترمذي، وابن حبان، وابن القيم، وابن الملقن، وقوَّاه الذهبي. -ووجهه أنّه صلى الله عليه وسلم أباح لها الوفاء بالنذر المباح تطييبًا لقلبها وجبرًا وتأليفًا لها على زيادة الإيمان وقوته وفرحها بسلامة رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأنّ هذا النذر لا يخلوا مِن وجهين: الأول: أنه قربةٌ لِمَا تضمَّنه من السرور والفرح بقدوم رسول الله ﷺ سالمًا مؤيدًا منصورًا على أعدائه، قد أظهره الله وأظهر دينه، وهذا مِن أفضل القُرَبات وأجلب الطاعات، فأُمِرت بالوفاء به. الثاني: أنّه دل على جواز ضرب الدف في مقامات السرور، كالولائم، والأعياد، وغيرها مِن مناسبات الفرح، والإسلام لا يَكْبِتُ الفرحة، ولا يَرُضُّ الشِّفاه؛ لأنّه دين الفطرة القويمة، والعقل السليم. كتبه: أحمد بن غانم الأسدي، ليلة الأحد (3/شعبان/1446). https://t.me/alghanm20