
تذكرة
1.0K subscribers
About تذكرة
بسم الله والحمدلله، والصلاة والسلام على رسول اللَّـه ﷺ ، السلامُ عليكم ورحمةُ اللَّـهِ وبركاتهُ بداية جديدة بإذن اللَّـه نسأل اللَّـه التوفيق هذا رابط القناة للنشر، ولكم الأجر بإذن الله : https://whatsapp.com/channel/0029Vb2I6rhDZ4LfWfL1YQ1u للحصول على دورس صوتية ابعت نقطة لهذا الحساب على منصة تليجرام: https://t.me/DURUS9 للتبادل على هذا الرقم : +84 81 604 2403
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*مع غروب شمس هذا اليوم، 13 */* ذي الحجة/ 1446هـ.* *تختم مواسم الخير من هذا* *العام.* *فهذا اليوم هو:* *١* -آخر أيام التشريق. *٢* -وآخر أيام الأضحية. *٣* -وآخر أيام التكبير المطلق والمقيد. *ثم نستقبل مواسم الخير من العام الجديد،* *بإذن الله تعالى* *نسأل الله العافية والتوفيق والثبات.*

- *قَالَ ابنُ القَيِّم رَحِمَهُ اللَّهُ :* يَكْفِيٰ فِيٰ شَرَفِ الذِّكْرِ أَنَّ اللَّهَ يُبَاهِيٰ مَلَائِكَتَهُ بِأَهْلِهِ. • *أَذكَارُ المَسَاءِ حِصْنُكُم الحَصِين وَدِرعُكم المَتيِن*. 🌃

*اللهم ثباتاً على الطريق ..* *اللهم لا تفتنا عن ديننا حتى نلقاك* 💔

*تلاوات من سورة يوسف* 2 القارئ: *نور الدين سليم نوري* https://whatsapp.com/channel/0029Vb2I6rhDZ4LfWfL1YQ1u/2421

*كثير ما تُعاني مجتمعات اليوم من التفكك الأُسري وعدم الاستقرار، وفي ذلك أردت أن أقول:* *ليس الفقرُ هو السبب، ولا اختلافُ الطباعِ وحدهُ يُمزّقُ البيوت.. بل غيابُ التوحيدِ عن القلوبِ هو الجذرُ العميقُ لكثيرٍ من الأزماتِ الأسرية.* حينَ يُقدَّمُ الهوى على أمرِ الله، تتباعدُ القلوبُ وتضعفُ الروابط. حينَ تُنسى معاني العبوديةِ لله، تُستبدلُ الرحمةُ بالأنانيةِ، والصبرُ بالغضبِ، والتسامحُ بالانتقام. حينَ يغيبُ الإيمانُ بأن الرزقَ بيدِ الله، تتصارعُ النفوسُ على الدنيا، ويشتدُّ النزاعُ بين الزوجينِ والأبناء. *التوحيدُ ليسَ مجرّدَ عقيدةٍ تُحفظ، بل منهجُ حياةٍ يُصلحُ القلوبَ ويُجمّلُ العلاقات. بهِ يدركُ الزوجُ أن القوامةَ أمانةٌ لا استبداد، وتعلمُ الزوجةُ أن الطاعةَ عبادةٌ لا ضعف، ويوقنُ الأبناءُ أن البرَّ طريقُ الجنة.* حينَ يكونُ اللهُ هو الغاية، تهونُ الخلافاتُ، وتُبنى البيوتُ على الحبِّ والسكينة، وتتحقق الغاية التي من أجلها شُرع الزواج. *اجعلوا التوحيدَ أساسَ بيوتِكم، فهوَ الحبلُ الذي لا ينقطع، والركيزةُ التي لا تهتزّ 🍃*

*بينما تُحاصَر غزة ويُذبَح أهلنا هناك، يُستَشهد الأطفال وتُدمَّر البيوت…* نجد كثيرًا من المسلمين يركضون خلف مباريات الكرة، يحتفلون، يتحمّسون، وكأن شيئًا لا يحدث! *أليست غزة من جسد هذه الأمة؟* أليسوا أهلنا الذين يُقتَلون؟ فلماذا لا تهتز القلوب؟ لماذا لا تنشغل العقول؟ لماذا نعيش وكأن الأمر لا يعنينا؟ *لقد تحوّلت الكرة إلى مخدّر يسرق الوعي ويبعد الناس عن واجب النصرة والدعاء والوقوف مع المسلمين* في وقت يُكتب فيه التاريخ بدماء الشهداء… لا تكن من الغثاء *اللهم ارزقنا وعيًا لا يخمد، وقلوبًا لا تغفل، وهمةً لنصرة الإسلام والمسلمين ،*