
Shahd Nagah _ شهد نجاح
252 subscribers
About Shahd Nagah _ شهد نجاح
{وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ} "قلبٌ تصارعَ فيهِ الهَمُّ والهِمَمُ!" جيلٌ يتسامي عن الدون. { إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ }
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*جزء من دورك؛ ألّا تخجل من "استقامتك"* ألّا ترىٰ فيك ضَعفًا لمجرّد أنّك وحدك، *ولا تترك ثغرًا لقلّة المتابعين له*، جزء من دورك أن تكون أنت، *المخطئ المُتعلّم المُحاول الفَذّ*، أن تعترف بالخطأ كونه جزء من بشريّتك، وتكافئ النَّفس حالَ نجاحها، *لكن إيّاك والضَّعف، الضَّعف موت بطيء.* ~ قصي عاصم العسيلي


*{ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ }*

*سنعود بعد العيد أقوىٰ..* هناك أُمّة تنتظر، وجراح لنا دور في دواءها، ونهضة لن يصنعها إلّا صِدق الخطوة وجِدّ العمل، خبّئوا في صدوركم نيّة المؤمن القويّ، وابدؤوا بترتيب الدراسة والبرامج والقراءة والمهام، تحمّلوا مسؤولية العودة إلىٰ ميدانٍ ينتظر خطاكم! .. ~ قصي عاصم العسيلي

*«مَن أصلحَ سَرِيرتَه أصلحَ اللهُ علانيتَه، ومَن أصلح ما بينه وبين الله أصلحَ اللهُ ما بينَه وبينَ الناس، ومَن عَمِلَ لآخرتِه كفاه الله مَؤُوْنةَ دنياه».* #الرسالة_التبوكية

كل آفة تدخل على العبد، فسببها *ضياعُ الوقت وفساد القلب*، وتعود بضياع حظه من الله، ونقصان درجته ومنزلته عنده. #رسالة_لأحد_إخوانه

كلما هَدَى [العبد] غيره وعلمه، هداه الله وعلمه؛ فيصير هاديًا مهديًا، كما في دعاء النبي ﷺ: *«اللهم زَيِّنا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين، غير ضالين ولا مُضلِّين».* #رسالة_لأحد_إخوانه

تَوَكَّلتُ علىٰ الله في خُطَّتي وخُطوَتي ودراستي وحفظي ومحاولتي وعثرَتي وفكرتي وسِرِّي وجَهري ومهمّتي، تَوَكّلت علىٰ الله في أدَقّ تفاصيل يومي، في الصَّمت والصَّوت والحركة والظِلّ والخَفاء، تَوَكَّلتُ لأنّي أُحبّه، *"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ"* ~ قصي عاصم العسيلي

جزء من مهامك، مراقبة التزامك.. أنت مُطالَب بالاهتمام بك! برؤية حاجتك، بتلك الإصلاحات الدّاخليّة في قلبك، بتلك التّحسينات التي ترفع شيئًا من جودة تفاصيلك، مُطالَب بمراقبة صلاتك، قيامك، خشوعك، برؤية لحظات يومك، وجدول مهامك، وقائمة متابعاتك، ودقائق هاتفك كم مرّة أهمَلتَ روحك حتّىٰ جَفَّت! كُلّ ذبولٍ تَمُرُّ فيه؛ لأنّك قطعت عنه سَقاءَ ماءٍ عَذب، وأهمَلتَ حاجته، ثُمّ ابتَعدتَ عنك حتّىٰ فقدت شيئًا منك، راقِب كُلّ لحظةٍ تقضيها، كُلّ واجبٍ صارَ مُهملًا، كُلّ فرضٍ صارَ في قائمة النّسيان، كُلّ تنازلٍ رَضيتَ أوّله ثُمّ صِرتَ أسيرًا له، راقب كُلّ سجودٍ تَحِنّ إليه، كُلّ توبةٍ أجّلتها، وخطوةٍ تركتها، ومسارٍ لا بُدّ منه. *يا فَتىٰ، اجعلها لله، ألا تُحِبّ أن تراه؟!* ~ قصي عاصم العسيلي

رباهُ ذي العشْرُ الفضيلةُ أقبَلتْ والنفسُ تسألُكَ المَفازَ بفضلِها
