
منصة أبناء المهرة وسقطرى
406 subscribers
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*أجهزة الأشعة في مستشفى الغيضة خارج الخدمة.. والمرضى في رحلة الموت بين عُمان والمكلا!* في مشهد يعكس حجم الانهيار الصحي، تعطلت أجهزة الأشعة في مستشفى الغيضة المركزي، حيث خرجت الأشعة العادية عن الخدمة بعد العيد، بينما الأشعة المقطعية معطلة منذ ما قبل العيد! هذا الوضع الكارثي يهدد حياة المرضى، خاصة في الحالات الطارئة كالحوادث، ويضطر الأهالي لنقل مرضاهم لمسافات طويلة إلى سلطنة عُمان أو المكلا، في رحلة محفوفة بالمخاطر والكلفة العالية. لم تكن المهرة يوماً على هذا الحال، لكن الواقع اليوم يقول إن ما وصلت إليه من تردٍ وانحدار في مستوى الخدمات هو نتيجة مباشرة لتدخلات التحالف السعودي الإماراتي، الذي جاء بشعارات الدعم فكانت النتيجة انهيار المؤسسات وغياب الخدمات.


التواجد السعودي في المهرة... احتلال متجرد من الالتزامات . توضيح : [ فكرة الاحتلال مرفوضة من الأساس، ولكننا نواجه أسوأ احتلال على مر التأريخ، يريد احتلال أرضك ولا يريد تحمل التبعات ] رغم أن القانون الدولي يفرض على أي قوة محتلة التزامات صارمة تجاه الأرض والسكان، إلا أن السعودية تمارس تواجداً عسكرياً في محافظة المهرة خارج إطار أي التزام إنساني أو قانوني. يدّعي الجانب السعودي أنه دخل المهرة بموافقة "الحكومة الشرعية"، لكن الجميع يدرك أن هذه "الشرعية" فاقدة للقرار والإرادة الوطنية، وأن من يتحكم بها فعليًا هو من يدفع ويسيطر – أي السعودية نفسها. وبذلك، تصبح الحقيقة الواضحة أن السعودية سمحت لنفسها بدخول المهرة باسم الشرعية، وهذه هي الصيغة العارية للاحتلال، مهما جُمّلت بالمبررات السياسية. فمنذ دخولها، لم تلتزم السعودية بأي من واجبات المحتل تجاه السكان: لا خدمات. لا تنمية. لا احترام لخصوصية الأرض والإنسان. بل هناك عسكرة، تدخل في شؤون المجتمع، وبناء قواعد وتحصينات لا تخدم إلا أجندتها. الاحتلال ليس فقط بالدبابة، بل حين تفقد الإرادة الوطنية ويتم استلاب القرار من أهله. المهرة أرض يمنية، والسيادة لا تُباع ولا تُعار.


*عبدالله بن سديف.. قائد "درع الفوضى" الذي يزرع الانقسام لصالح الرياض* . منذ أن جلبته الرياض على رأس ما يسمى بقوات "درع الوطن"، تحوّل عبدالله بن سديف إلى أداة لتمزيق النسيج الاجتماعي في المهرة، بزرع الفتن والانقسامات بين أبناء المحافظة، وتكريس النفوذ السعودي تحت عباءة الأمن. *لا شرعية ولا قبول شعبي، فقط أجندات خارجية تُفرض بقوة السلاح.* #درع_الفوضى


*لا سُمّ في أفاعي سقطرى… بل في مشاريع الاحتلال الإماراتي!* تتميز سقطرى بطبيعتها الفريدة، حتى أفاعيها لا تحمل أي سم، في مشهد نادر يعكس سلام الجزيرة ونقائها. لكنّ ما لم تحمله الطبيعة، جاءت به الإمارات عبر مشاريع الفساد والتغيير الديموغرافي والتجريف البيئي، لتحوّل هذه الجنة المسالمة إلى ساحة نفوذ ومصالح. *من يفسد سقطرى يقتل روحها… ولن يغفر له التاريخ.*


*"سقطرى تتلألأ في سماء درب التبانة.. وتُطفأ على الأرض بانتهاكات الإمارات"* في مشهد يخطف الأنفاس، تتصدر جزيرة سقطرى اليمنية قائمة المرشحين للقب "مصور درب التبانة لعام 2025"، بعد أن التقط المصور الفلكي بنيامين بركات صورًا مذهلة تُظهر سحر الجزيرة الطبيعي وبُعدها الفلكي. *اختار بركات سقطرى لما تتميز به من بيئة نقية، وتنوع بيولوجي فريد، وانعدام شبه تام للتلوث الضوئي، وهو ما جعلها موقعًا مثاليًا لتصوير السماء ليلًا.* النتيجة؟ صور ليلية تخطف الأنظار، تُظهر أشجار دم الأخوين الأسطورية، والهضاب، والسواحل، تتلألأ جميعها تحت وهج درب التبانة. لكن خلف هذا الجمال، تكمن مفارقة موجعة، الجزيرة التي تحتفي بها عدسات العالم، تُنهب أمام أعين أبنائها. *انتهاكات إماراتية متواصلة، تفكك نسيج الجزيرة وتنهب مواردها، وسط صمت من السلطة المحلية الموالية.* في الوقت الذي تلمع فيه سقطرى في عيون المصورين والعلماء، تُطفأ روحها بسياسات السيطرة والعبث. فأي مفارقة هذه؟ *جزيرة تستحق أن تكون محمية عالمية لا مستعمرة صامتة.*


🟠 *تنبيه هام من الأرصاد الجوية والإنذار المبكر* تدعو الهيئة العامة للأرصاد أبناء سقطرى والمحافظات الشرقية (المهرة، حضرموت) إلى توخي الحذر خلال الأيام القادمة بسبب اضطرابات جوية وبحرية متوقعة. 🔹 اضطراب بحري متوقع على سواحل: سقطرى – المهرة – حضرموت. 🔹 احتمال ارتفاع الأمواج واضطراب حركة الملاحة والصيد. 🔹 دعوة للابتعاد عن بطون الأودية ومجاري السيول. 🔹 الحذر من ضربات الشمس خلال فترات الظهيرة. ⚠️ *نهيب بالجميع أخذ التحذيرات على محمل الجد، واتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الأرواح والممتلكات.*


🔻 الصورة تتحدث بوضوح ستة مسؤولين يمنيين وضابط سعودي واحد، لكن لا علم لليمن، ولا صورة لرئيسه! فقط أعلام السعودية وصور ملكها! أين السيادة؟ وأين الرمزية الوطنية؟ مشهد يختصر الحال: القرار ليس يمنياً.


*دورة عسكرية لتكريس النفوذ السعودي!* أصدرت ميليشيات "درع الوطن" في المهرة إعلانًا رسميًا تدعو فيه الدفعة الثانية لما يسمى باللواء الخامس والسادس للتوجه إلى معسكر قشن بتاريخ 25 يونيو 2025، لانطلاق دورة تدريبية جديدة، تحت إشراف ودعم مباشر من الرياض. *إنها ليست دورة تدريب، بل فصل جديد من مشروع استعماري يهدف لتجنيد أبناء المهرة في أجندات لا تخدم إلا مصالح الخارج* ، بينما يُمنع الجنود من حمل هواتفهم ويُفرض عليهم حلق رؤوسهم، في مشهد يعكس الانقياد الكامل والانفصال عن الواقع والهوية. #لا_لتجنيد_الشباب_في_خدمة_المحتل للمزيد : 🔹حسابنا عبر منصة X ↓ https://x.com/so_ma_soc 🔹قناتنا بالتليجرام ↓ https://t.me/so_ma_soc 🔹قناتنا بالواتساب ↓ https://whatsapp.com/channel/0029Vb2tnfy002SzfoiNjJ0r 🔹صفحتنا بالفيس بوك ↓ https://www.facebook.com/profile.php?id=61561325092766&mibextid=ZbWKwL


الاستاذ مسلم رعفيت رئيس الدائرة الأمنية- في لجنة اعتصام المهرة : نحن لا نكذب على أحد، فنحن ننشد الدولة المدنية الحقيقية، لكننا اليوم نرى أن من يتصدرون المشهد ليسوا سوى مجموعتين: إحداهما تتبع الضابط السعودي، والأخرى تتبع الضابط الإماراتي . فهؤلاء باتوا يسيطرون على القرار السيادي، وأصبح منصب المسؤول مرهونًا بولائه لهم، ولو كان ذلك على حساب كرامة الوطن والشعب. ومن أراد أن يكون مسؤولًا، فعليه أن يرضى بدور "الجارية"، مقابل إشباع رغبته في السلطة في هذا الوطن الجريح .


*"بين التاريخ والجغرافيا.. المهرة عصية على التدخلات الخارجية"* في أقصى الشرق اليمني، حيث البحر يلتقي بالصحراء، تقف المهرة شامخة كصوت لا يُشترى، وقرار لا يُنتزع. ليست المهرة مجرد محافظة يمنية عادية، بل بوابة تاريخية وثقافية لها امتدادها العريق وهويتها المتجذرة، وشعبها الذي عرف معنى السيادة منذ أزمان بعيدة. جغرافيا معقدة، ونسيج اجتماعي متماسك، ووعي عميق يجعل من هذه الأرض عصية على الانكسار. منذ سنوات، حاولت قوى خارجية فرض وجودها على المهرة، تحت ذرائع مختلفة، لكنها اصطدمت دائمًا بحائط الرفض الشعبي، والمواقف الوطنية لأبنائها. *لم تُرفع الرايات الغريبة، ولم تُكسر إرادة السكان.* *القبائل وقفت، والنُخب تحدثت، والناس قالوا كلمتهم: "المهرة ليست ساحة نفوذ لأحد."* بين التاريخ الذي يروي قصص المواقف، والجغرافيا التي تحميها بطبيعتها وموقعها، تبقى المهرة رقمًا صعبًا، لا يُدار بالوصاية ولا يُخترق بالمال.
