
RASHA QANDEEL رشا قنديل
77 subscribers
About RASHA QANDEEL رشا قنديل
قناة مهنية للعمل الصحفي والعام.
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

بداية، أشكر ”التكثيف“ للهجوم المرتبك، الذي يتحور ويتطور ويتعثر كنمو العشب على الحجر المتدحرج قبل الموات الدائم الأبدي، نشكر الاستنفار إزاء سلسلة الترسانة المصرية، لاحظت ذلك بالتفات حقيقي!.. الكاتبة رشا قنديل تختتم سلستها “الترسانة المصرية” التي أثارت الكثير من الجدل! لقراءة التحقيق كاملا: https://sotour.net/10744/

أربعة إعلامات بطلب الحضور لنيابة أمن الدولة العليا! وحملة أمنية مكثفة كلف بها على الأقل نصف مليون لجنة موزعة على مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى عدد من المواطنين ” أو هكذا يبدو“.. تلتها حملات أخرى وأعقبها تحقيق طويل في النيابة.. الكاتبة رشا قنديل تحكي عما جرى لها في النيابة بسبب تحقيقاتها الأخيرة! اقرأ المقال: https://sotour.net/10936/ #أقلام_تتنفس #مصر #مقالات


https://x.com/penamerica/status/1928242203115049298?s=46

https://x.com/penamerica/status/1928242516916089314?s=46

أربعة عناوين متنافرة؛ تشي بمعادلة محسوبة جدا تتعامل بها السلطة مع إدارتها للاستحواذ؛ تحت المجسات الدقيقة لجهات اٌلإقراض الدولي في كيفية التعامل مع منح لم تعد مجانية.. أسئلة جديدة تطرحها رشا قنديل في مقالها الجديد على سطور! اقرأ المقال: https://sotour.net/11165/ #أقلام_تتنفس #مصر #مقالات


لقضية ٤١٩٦ أمن الدولة العليا بلا "ترسانة" ولا "جيش" لست أدري كيف أصوغ هذه العبارة تحديدا لعشرات الآلاف ممن نشطوا خلال الأسبوعين الفائتين يطالبون بإلقائي في المحرقة، والمرضي عنهم وغير الضالين… الذين انفرجت أساريرهم حين علموا بأن نيابة أمن الدولة أخيييييييرا ستحبس رشا قنديل وتنكل بها! رشا قنديل! التي أهانت الجيش! في لقائي قبل جلسة رئيس نيابة أمن الدولة كنت أدرس مع السادة المحامين؛ الأستاذ خالد علي، الأستاذ طارق خاطر، والأستاذ نبيه الجنادي التحقيقات الثلاث الأخيرة التي تناولت ”الترسانة المصرية“ محل كل هذا الارتعاب والإرهاب! الحملة التى دفعت صفحات مستقلة سياسية وصحفية لتصدير محبتها للجيش حتى دونما داع وبلا جدوى! وكأن البعض، إلا قليلا من صفوة المثقفين والوطنيين الحقيقيين والدارسين والمراقبين لتطورات مساري المهني ومبادئي الثابتة ووطنيتي الراسخة فوق أي شبهة عمليا لا بالتقاط الصور! هذه الصفحات والأحزاب والصحفيين فيما نسميه عُرفا ”صحافة الجواسيس“ كانوا يقدموني وتحقيقاتي قربانا مجانيا دون أن يطالبهم أحد بذلك! يعتلون الرائجة! يعني بلغة أبسط ”بيسلموني تسليم أهالي“. يتنصلون مما لم أفعل، بل ويعلنون ولاءهم للجيش دون أن يتعرض للجيش أحد، إنما الواقع أنهم أعلنوا ولاءهم للسلطة. اصطفوا خلف القيادة مرتين! تنصلوا من مصداقيتهم؛ ثم من الصحفية “التي تتعرض للجيش”. فلم يكتفوا بتقديمها قربانا وطعنها في الظهر، كان لابد أيضا من تنصلٍ مبرر يجمل الخيانة. في الواقع تأثرت كثيرا من حجم التضامن، وأسرني ذلك.. خجلت.. للمرة الأولى تؤثر عبارات التضامن والتشجيع والدفاع عني ومحاولات حمايتي وحماية قيمي وكرامتي وشرفي وشرف مهنتي وما أمثله وأؤمن به هذا التأثير الطاغي. تأثير شعرت فيه بسواعد كثيرة تشد على يدي وتدفعني برفق وتنتظرني ثمان ساعات ماراثونية بمحل رئاسة نيابة أمن الدولة العليا. وكأنهم يستحثون فارسة وحيدة نحو معركة! معركة الدفاع عن القلعة الأخيرة! التحقيق كاملا: sotour.net/10936/