إليك تكسي

أصبح سوق سيارات الأجرة غارقا في تجديات غير عادلة نقل كاهل السائقين وملاك الأجرة. مع تزايد عدد الشركات المتنافسة، لجأت هذه الشركات إلى خفض الأسعار بصورة مبالغ فيها، دون الالتفات إلى واقع الحياة /و مراعاة ظروف المعيشة الأسوأ من ذلك أن هذا التنافس لا يهدف إلى تحسين الخدم، بل يسعى إخراج المنافسين من السوق، مما ترك السائقين في مواجهة ضغوط اقتصادية هائلة. هذه التخفيضات ;ﴼتي على حساب أصحاب سيارات الأجرة، حيث أصبحت الأجرة غير كافية لتغطية المصاريف الأساسية، مثل صبانة السيارة، أسعار الوقود المرتفعة ومتطلبات العيش الكريم. في حين تحقق الشركات أرباحا طائلة من عمولات ثابتة لا تتغير، يستمر السائقون في معاناتهم دون أدنى دعم أو مراعاة لتحدياتهم اليومية من جانب آخر، تغرق هذه الشركات السوق يإعلانات براقة وشعارات خادعة تخفي وراءها ممارسات غير عادلة ݨنفق آاف الربالات على حملات تسويقية لجذب العملاء، بينما يترك السائق البسيط يواجه أعباء متزايدة. بدلآ من دعم ملاك سيارات الأجرة ببيئة عمل عادلة وشراكة حقيقية ثستغل مواردهم لتغذية أرباح الشركات وزيادة ثرواتها، 'إليك تكسي' ليست مجرد تطبيق نقل، بل هي تعبير عن رؤية مختلفة. فكرة ﯗلدت من الألم والمعاناة التي غاشها ملاك سيارات الأجرة، لكنها حملت معها الإصرار على خلق بيئة عادلة للجميع. وسط هذا الواقع القاسي، جاء قرار بناء 'إليك تكسي مصلحته دون أن ليضع السائق في مركز الاهتمام، من خلال تقديم خدمات تدعم ئثقل على العميل: إن الأجرة العادلة ليست رفاهية، بل هي ضرورة لبناء سوق متوازن. سوق تراعى فيه حقوق السائقين والعملاء على حد سواء، دون استغلال أو تحميل أي طرف ما لا تطيقه. مع 'إليك تكسي، نؤمن بأن النجاح يتحقق من خلال شراكة عادلة وشفافة، حيث يكون الجميع رابحا، وليس مجرد أرباح ثراكمها الشركات، مع 'إليك تكسي'، نقول لا للاستغلال ونعم للشفافية والعدالة التي ثعيد الاحترام اللجميع - السائق والعميل على حد سواء