
النفس المطمئنة
190 subscribers
About النفس المطمئنة
رِسَالَتُنَا. تَرْسِيخُ القييم الإِسْلَامِيَّةُ وَفْقَ القُرْانِ الكَرِيمُ وَمَنْهَجِ أَهْلِ البَيْتِ سَلَام اللهُ عَلَيْهُمْ . وَاِلْسَعِي إِلَى إِحْيَاءِ مُجْتَمَعِنَا بِمَا يَشْمُلُ مِنْ وَعْيٍ دِينِيٌّ وَأَخْلَاقِي.
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

تم الترغيب كثيراً في ذكر فضائل مولانا أمير المؤمنين عَلَيهِ السّلام، في الأحاديث -كغفران الذنب مثلاً- لماذا؟! لأنّ ذكر الفضائل له نتائج ثلاث: ١. تُثبت ولاية الأفضل الذي له هذه الفضائل. ٢. تزرع المحبة تجاه "الجمال العلوي" فطرياً. ٣. تُتمّ الحجّة على من جحد وتنفَّر.

• *#الاستغاثة_بالإمام* *من أيسر ما يمكننا القيام به، الدعاء والتوسل، والاستغاثة بصاحب الزمان عجَّل الله فرجه.* قال السيد علي خان في (الكلّم الطيب): هذه استغاثة بالحجّة صاحب العصر(صلوات الله عليه): صلّ أينما كنت ركعتين بالحمد وما شئت من السور، ثمّ قف مستقبل القبلة تحت السماء وقل: *سَلامُ الله الكامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ العامُّ وَصَلَواتُهُ الدَّائِمَةُ وَبَرَكاتُهُ القائِمَةُ التَّامَّةُ عَلى حُجَّةِ الله وَوَليِّهِ في أرضِهِ وَبِلادِهِ وَخَليفَتِهِ عَلى خَلقِهِ وَعِبادِهِ وَسُلالَةِ النُّبوَّةِ وَبَقيَّةِ العِترَةِ وَالصَّفوَةِ، صاحِبِ الزَّمانِ وَمُظهِرِ الايمانِ وَمُلَقِّنِ أحكامِ القُرآنِ وَمُطَهِّرِ الأرضِ وَناشِرِ العَدلِ في الطّولِ وَالعَرضِ، وَالحُجَّةِ القائِم المَهديِّ الإمام المُنتَظَرِ المَرضيِّ وَابنِ الأئِمَّةِ الطَّاهِرينَ الوَصيِّ بنِ الأوصياءِ المَرضيّينَ الهادي المَعصومِ بنِ الأئِمَّةِ الهُداةِ المَعصومينَ. السَّلامُ عَلَيكَ يا مُعِزَّ المُؤمِنينَ المُستَضعَفينَ السَّلامُ عَلَيكَ يا مُذِلَّ الكافِرينَ المُتَكَبِّرينَ الظَّالِمينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ رَسولِ الله السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ أميرِ المُؤمِنينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ فاطِمَةَ الزَّهراءِ سَيِّدَةِ نِساءِ العالَمينَ، السَّلامُ عَلَيكَ يابنَ الأئِمَّةِ الحُجَجِ المَعصومينَ وَالإمامِ عَلى الخَلقِ أجمَعينَ السَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ سَلامَ مُخلِصٍ لَكَ في الوِلايَةَ، أشهَدُ أنَّكَ الإمامُ المَهديُّ قَولاً وَفِعلاً وَأنتَ الَّذي تَملأُ الأرضَ قِسطاً وَعَدلاً بَعدَ ما مُلِئَت ظُلماً وَجَوراً؛ فَعَجَّلَ الله فَرَجَكَ وَسَهَّلَ مَخرَجَكَ وَقَرَّبَ زَمانَكَ وَكَثَّرَ أنصارَكَ وَأعوانَكَ وَأنجَزَ لَكَ ما وَعَدَكَ، فَهُوَ أصدَقُ القائِلينَ: وَنُريدُ أن نَمُنَّ عَلى الَّذينَ استُضعِفوا في الأرضِ وَنَجعَلَهُم أئِمَّةً وَنَجعَلَهُم الوارِثينَ يا مَولايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ، يابنَ رَسولِ الله حاجَتي كذا وكذا (واذكر حاجتك عوض كذا وكذا) فَاشفَع لي في نَجاحِها فَقَد تَوَجَّهتُ إلَيكَ بِحاجَتي لِعِلمي أنَّ لَكَ عِندَ الله شَفاعَةً مَقبولَةً وَمَقاماً مَحموداً، فَبِحَقِّ مَن اختَصَّكُم بِأمرِهِ وَارتَضاكُم لِسِرِّهِ وَبِالشَّأنِ الَّذي لَكُم عِندَ الله بَينَكُم وَبَينَهُ سَلِ الله تَعالى في نُجحِ طَلِبَتي وَإجابَةِ دَعوَتي وَكَشفِ كُربَتي،* وسل ما تريد فإنّه يقضى إن شاء الله.

• *فضل صوم أيام التسعة من ذي الحجة :* عن أبي الحسن الاول (عَلَيهِ السّلام) في حديث - قال: *وفي أول يوم من ذي الحجة ولد إبراهيم خليل الرحمن (عَلَيهِ السّلام) فمن صام ذلك اليوم كتب الله له صيام ستين شهرا.* -الكافي 4: 149 | 2.

#تأمل! لن تقف بين يدي الله بما جمعته من أموال أو ما حصدته من ألقاب، بل ستُدفن باسمٍ قد لا تذكره الدنيا كثيرًا، لكنّ الملائكة ستفتح لك كتابًا وتقول: هذا أنت، فماذا جلبت معك؟

*أعظم الله أجورنا وأجوركم باستشهاد الإمام الجواد عليه السلام، فبعد أن أدرك المعتصم فشله في التزوير والخداع والتآمر على الإمام عليه السلام، رأى أن يتخلّص منه بنفس الطريقة الخبيثة التي انتهجها أسلافه الجبّارون مع آباء الإمام عليه السلام وأجداده، ألا وهي دسّ السمّ إليه خفيةً.*

روى عن رسول الله صل الله عليه وآله وسلّم): *من قضى لأخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره.* 📚أمالي الطوسي

عن رسول الله (صلى الله عَلَيهِ واله وسلّم): *صيام كلّ يوم من أيّام العشر كصيام شهر رمضان.* - مستدرك الوسائل : ج 7 ص 521.

عن أبي الحسن موسى بن جعفر (عَلَيهِ السّلام) *من صام أول يوم من العشر، عشر ذي الحجة، كتب الله له صوم ثمانين شهرا.*