
عبدالمنعم الحميد
56 subscribers
About عبدالمنعم الحميد
مرحبًا بكم في قناتنا! هنا تجدون قصصًا ممتعة ومُلهمة، وفوائد متنوعة تمس حياتكم اليومية، وحكمًا وأقوالًا تضيف إلى خبرتكم وتلهمكم في رحلتكم. هدفنا نشر المعرفة والإيجابية بطريقة بسيطة ومؤثرة. انضموا إلينا واكتشفوا كنوز الحكمة والقصص!”
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

📝 بكلمه نرسم ابتسامه.... وبكلمه نصنع أمل ... لاتفكر بأنك وحدك في حل المشاكل التي تُواجهك ...دائماً فكر..!!! واسأل؟ وابحث... وناقش ...واستفسر... لا تكن ضعيفأ فالحياة لا تقبل الضعفاء 🙂↕️😇

بمناسبة يوم التأسيس، نسترجع أمجاد الماضي ونروي حكايات الأجداد الذين أرسوا دعائم هذا الوطن العظيم. في هذا المقطع التراثي، نأخذكم في رحلة عبر الزمن، حيث البطولة والتضحيات، حيث القيم التي صنعت مجد دولتنا. يوم التأسيس ليس مجرد ذكرى، بل هو قصة عزيمة، وإرث نفخر به، وتاريخ صنعه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه. فأهلاً بكم في حكاية المجد.. حيث يلتقي الحاضر بجذور التاريخ

✨ حدث في رمضان ✨ | سلسلة مميزة على قناة عبدالمنعم الحميد 🎥📖 قصص وأحداث غيرت مجرى التاريخ في أعظم شهر! 🌙🔍 تابعونا يوميًا في رمضان على: 📌 يوتيوب | تيك توك | سناب | X 📅 موعدنا في رمضان.. لا تفوّتوا الحلقات! 🔔 #حدث_في_رمضان #عبدالمنعم_الحميد

حينما ارتدَّ ميزان العدالة: القاضي المنحاز والضحية المنتقم في قاعة المحكمة حيث يُفترض أن تسود العدالة، وقف القاضي منحازًا، يميل بكفّته لصالح الجاني، متجاهلًا صرخات المجني عليه المطالِبة بالإنصاف. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن الظلم قد يدفع المظلوم إلى ما هو أبعد من الاستسلام. وفي لحظة غضب مشحونة بالقهر، انقلبت الموازين، وبدلًا من أن يكون القاضي صاحب الكلمة الأخيرة، وجد نفسه يتلقى ضربة غاضبة من ذلك الذي سلبه حقه. فهل كان انتقامًا مشروعًا أم تجاوزًا آخر للعدالة؟ https://youtube.com/shorts/ZXE1_hQ848Q?si=g3RkrHhlVsHfhhtG