ويبقى الأثر ...💜 WhatsApp Channel

ويبقى الأثر ...💜

71 subscribers

Similar Channels

Swipe to see more

Posts

ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/14/2025, 8:10:39 AM

*صباح الخير❤️* `#معاي_حكاية_تحب_تسمع؟` تحكي إحداهنّ لي: توجهت نحو طبيبة الأسنان لأقتلع ضرسا قضيت الليل بطوله أتألم من شدة وجعه الذي سلب النوم من عيني، فأوصلني زوجي بسيارته للمكان وطلب مني الاتصال به عندما أنتهي. دخلت بخطوات متثاقلة تعيدني في كل مرة إلى الوراء جراء الخوف الذي انتابني من ألم خلع الضرس، والذي لم أجربه يوما، لكن ما يحكى عنه مخيف جدا، فجلست على أحد مقاعد قاعة الانتظار برفقة عدة نسوة تنتظر كل منهن نداء الممرضة لها لحظة يحين دورها، وضعت كفي على خدي الايسر موضع الألم وأنا أنصت إلى حديثهن عن مشاغلهن اليومية التي لا تنتهي، وأثناء ذلك استقرت نظراتي لبرهة على إحداهن وهي تخرج من عند الطبيبة والدموع تنهمر من عينيها، جعلتني حالتها أشعر بالذعر أكثر مما سأعانيه أنا أيضا لحظة اقتلاعي لضرسي. ربتت والدتها عليها بحنية وهي تضحك على حالها وتتحدث في نفس الوقت على الهاتف: _ لا تقلق لقد انتهى الأمر . ثم انفجرت ضاحكة وأخذت ترمق ابنتها بنظرات حب وهي تجفف دموعها، فقالت: _ نعم هي تبكي كعادتها، تفضل كلمها. أخذت ابنتها الهاتف وانزوت في آخر القاعة وهي تتحدث بصعوبة مع المتصل الذي عرفت أنه زوجها من حديث والدتها. نسيت كل ألمي لحظتها وأنا أحدق فيها كيف جعلها تبتسم بل وتضحك وهي تحدثه وتخبره ان يكف عن اضحكاها فهي في وضع لا يسمح لها بذلك. أقفلت الخط وحملت ابنتها الصغيرة التي تبدو قد تجاوزت السنتين من عمرها، غادرت بعدها المكان رفقة والدتها. أخذتني حينها أفكاري بعيدا وأنا أحدق بهاتفي، قلت لنفسي لماذا لا يتصل بي زوجي مثلها ويحاول التخفيف عني كما فعل معها، لماذا لا يهتم بي؟ لماذا يدعي حبه لي رغم أنه لا يبدو كذلك. تجمعت قطرات الدمع في مقلتي من شدة حسرتي لأستفيق على صوت الممرضة تناديني وتطمئنني ان لا أخشى شيئا. اقتلعت ضرسي دون ألم بسبب المسكن وخرجت أحمل هاتفي وأنا أتصل بزوجي ليأتي لاصطحابي بنبرة حزن وألم تنخر قلبي، أخبرني حينها أنه ينتظرني عند الباب، استغربت وصوله السريع للمكان حينها وهذا ما أخبرته به لحظة وصولي إليه: _ كيف وصلت بهذه السرعة؟ ابتسم وهو يجيبني: _ ومن قال لك أني غادرت المكان أصلا!؟ كنت هنا أجول بسيارتي في المكان ثم ركنتها لأنتظرك، أعلم شدة خوفك من اقتلاع الضرس وعدم تحملك للمسكنات التي تصيبك بالدوار عادة، لهذا خشيت ان يصيبك مكروه وأنا بعيد عن المكان، وقد أعلق بزحام مروري يصعب علي الوصول إليك. _ ولماذا لم تتصل بي لتطمئن علي؟ _ خشيت ان تعلمي بمكاني فتهربي ولا تقومي باقتلاع ضرسك، .يكفي ازعاجك لي ليلة الأمس. جعلتني كلماته المبهمة في ظاهرها العميقة في معناها ابتسم، بل أضحك حتى نسيت كل تذمري نحوه، و قلت في نفسي "كم أنا حمقاء، كان على ان لا أقارنه بأحد غيره، وان أدرك أن لكل شخص طريقة تعبير خاصة به تميز عن الكل حوله".♡ #سميحة_بولبروات. #حكايات.

🤍 1
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/12/2025, 4:38:39 PM

‏دعوتُ الله أنْ يكونَ نَفْعي فيَّاضًا أينما حَلَّ ذِكري، وأنْ أكونَ نورًا بَرَّاقًا يكتسح شعاعُهُ غياهـب الظـلام⛲️🌸💛💕🌨️!

🤍 1
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/15/2025, 3:00:55 PM

‏حبيبةُ الورد، رقيقةُ النيّة كأنّها الزهرُ في هيئةِ صبيّة

Post image
🤍 1
Image
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/14/2025, 12:33:34 PM

💌 ‏ثم تُدرك بعد مُضيّ الزمان, أن تلك الأسباب القاطعة لم تكن في حقيقتها إلا أسبابًا واصلة, وأن ما ظننته شرًّا كان في حقيقته رحمةلك وأن ذلك الطريق المكروه, قد انتهى بك إلى غايةٍ ما خطرت على قلبك لحظة, وأن عطاء الكريم ﷻ قد أنساك مرارة التيه ولوعة الابتلاء”. ‏لا يغرّنك ما تشعر به من شتات الآن ستأتي إرادةُ الله لا محالة, فـ تتيسر معسراتك, ويُمهد طريقك, وتُفتح مغاليقه, وتُهيئ أسبابه, لتأتيك كاملة تامة, مصحوبة بجميل عطاءِ ربك, فلا يغرنك تشتتها, ولا تحزن لاستحالتها, فلو كان بينك وبينها بحارٌ وجبال, يأتِ بها الله إن الله لطيفٌ خبير” #مساء_الخير #افتح_لي_قلبك

ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/12/2025, 12:09:05 PM

غضبك لا يُعلّم أحدًا درسًا، لا يُصلح خطأ، لا يمنع تكرار المشكلة. إنما يؤلمك، وربما يزعج الآخرين. أما المواقف؟ فهي أكثر عبثية. الزحام يحدث. الجو يتقلب. الأجهزة تتعطل. الصفوف تطول. الطائرات تتأخر. ليست مؤامرات ضدك. بل قوانين الوجود. أن تغضب على موقف، كأنك تغضب على الجاذبية لأنها تجعل الأشياء تسقط. السماء لا تبالي بانزعاجك. ستبللك مهما شتمت الغيم. تذكّر: لك رصيد محدود من الطاقة العاطفية يوميًا. وكل مرة تغضب فيها، تصرف من ذلك الرصيد. فهل ما تغضب لأجله يستحق هذه الطاقة؟ 💛🌸

🤍 1
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/14/2025, 12:33:38 PM

واعلم أن القران ما خَذل أهله قطّ  لا في الدُّنيا ولا في الآخرة، حتى إذا فارق العبد الدُّنيا، ولُفّ في كفنه، وأُنزل إلى لحدِه، وأُوسِد في قبره، أتى له القرآن شافعًا.🌿

🤍 1
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/15/2025, 3:01:27 PM

”أتعتقدُ أنّي شخصٌ سيّئ التواصل؟ ربّما؛ أظهرُ ثمّ أغيب، أُجيبُ ثمّ أتأخّر عن الردّ، أستمعُ إلى غيري باهتمامٍ ولكنني انسى، أساعدُ بحبٍّ ولا أعرف كيف أطلب المساعدة! حسنًا دعني أوضّح.. الأمرُ غير مقصود، لكنّ الحياة تعصفُ بنا عصفًا يا صديقي، منّا مَن يُجيد البوحَ ومنّا من هو مثلي؛ يغيبُ حتى يعالج أمرَه، مُستثقلًا أن يكشفَ ألمَه وحُزنَه... فإذا وجدتَ أحدًا على غيرِ حالِه المعتاد، ادعُ له ولا تُكثِر عليه اللومَ، فكلٌّ في فلكِه مُتهالِك.. يحاولُ النجاة“.

Post image
🌹 🫂 2
Image
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/15/2025, 3:01:12 PM

أفضل طريقة تثأر بها لنفسك من الأيام الخطأ، ونسختك الخطأ، والأصدقاء الخطأ، والأهداف الخطأ، وهدر العاطفة، وأكاذيب الوجوه، ليست أن تختفي وتعود إلى كل من عرفوك بهيئة أخرى، هيئة الناجحين والواثقين، وتقول: هأنذا. بل أن تكون عبدًا صالحًا، لا يأسى على ما فاته، ولا يحن إلى الجحور التي لُدِغ منها، ويقوم بما عليه القيام به على أكمل وجه. أما إذا جعلت أفضل ثأرك، وأسمى أمانيك، أن تثير الإعجاب، أن تجعل البعض يرونك بنظرة أخرى، فاعلم أن أمامك دروسًا لم تتعلمها بعد. - محمود توفيق

Post image
🤍 1
Image
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/12/2025, 4:38:36 PM

سَل الله العافية في مالك، في دينك، في بدنك، وفي ذريتك، فالعافية هي أعظم النعم. حين يمنحك الله العافية، يمنحك الطمأنينة في قلبك، والبركة في رزقك، والصلاح في أهلك. لا شيء يساوي راحة البال، ولا كنز أعظم من الصحة والاستقرار. فادعُ الله دائمًا أن يحفظ لك ما تحب، ويصرف عنك ما يؤذيك.💛🌸

🤍 1
ويبقى الأثر ...💜
ويبقى الأثر ...💜
6/12/2025, 12:09:04 PM

لا تدع أحدًا أو شيئًا يعكر صفوك، فهم بدون ردّة فعلك، لا يملكون أي سلطة عليك (مقال بترجمتي بتصرف، كتابة سادفي فارساي). أتريد راحة البال الفورية؟ تذكّر هذه العبارة حين يغضبك شيء ما. عندما كنت في الخامسة من عمري، حطّم ابن عمي الصغير شاحنتي المفضّلة. لم يكن ذلك عن طريق الخطأ؛ بل أمسكها بعناد، ورماها نحو الحائط لأنني رفضت أن أشاركه اللعب بها. انكسرت إحدى عجلاتها الأمامية، وانكسر معها صبري. دخلت في نوبة بكاء وصراخ، وامتنعت عن تناول العشاء من شدّة الغضب. نمتُ غاضبة، واستيقظت غاضبة أكثر. قضيت ثلاثة أيام أتجوّل في البيت وكأن كارثةً قد حلّت. راقبت والدتي هذا المشهد بصمت، ثم أجلستني إلى جوارها قائلة: "برأيك، كم من الوقت قضى أخوك يفكر في تلك الشاحنة بعد أن كسرها؟" لم أفهم قصدها. قالت بهدوء: "ربما عشر ثوانٍ. كسرها، رأى دموعك، عوقب، ثم مضى في يومه. وحدك من لا تزال غاضبة." كان وقع كلماتها عليّ كمن صُبَّ عليه ماء بارد. بينما كنت أعاني لثلاثة أيام، كان هو قد نسي الأمر تمامًا، يلعب في الخارج بمرح، وأنا في غرفتي أحتضن غضبي كما لو أنه سيعيد الشاحنة إلى الحياة. لقد استغرقني وقتًا طويلًا لأفهم الحقيقة التالية: للناس والمواقف من القوة عليك بمقدار ما تمنحهم إياه — لا أكثر. فكّر في الأمر: السائق الذي قطع عليك الطريق هذا الصباح؟ هو الآن ربما في منزله، لا يدري أنه أفسد مزاجك لساعات. مديرة الاجتماع التي قالت ما أزعجك؟ انتقلت منذ زمن إلى موضوع آخر، بينما أنت لا تزال تعيد ما قالته مرارًا في رأسك. الغريب أننا نعلم ذلك، ومع هذا، نكرّره، وكأننا مدمنون على الغضب والضيق. فلنحلّل ما يحدث فعلًا حين يضغط أحدهم على أزرارك: هو يقوم بفعل. أنت تراه. تفسّره. تستجيب له. ثم تستجيب لاستجابتك. ثم تبدأ بحياكة قصة عمّا يعنيه فعله، وعن نفسك، وعنهم، وعن العالم بأسره. هل لاحظت كم خطوة في هذا؟ الشخص الآخر لم يقم سوى بالخطوة الأولى. كل ما تبقى من إنتاجك أنت — أنت الكاتب والمخرج والبطل في هذه المسرحية الذهنية. زميلك أرسل إليك رسالة إلكترونية قصيرة؟ قرأتها بحدة، ظننتها وقحة، استشاط غضبك، تذكّرت مواقف سابقة، كوّنت نظرية كاملة عن نواياه تجاهك… وهو في تلك الأثناء، يأكل شطيرته، لا يعلم بشيء مما يدور في رأسك. نحن نتعامل مع ردود أفعالنا وكأنها حقائق، لا خيارات. يحدث ما لا يرضينا، نغضب، ونظن أن هذه هي القاعدة — كأننا آلات مبرمجة على ردود محددة. لكن ردود الفعل ليست حتمية، رغم أنها توحي بذلك. دائمًا هناك لحظة فاصلة بين الفعل والاستجابة، وفي تلك اللحظة الصغيرة، يكمن كل سلطانك. تلك اللحظة هي الفرق بين الردّ والانفعال. الانفعال فوري، كردة فعل على مفاجأة. أما الردّ، فهو تأمل ثم استجابة. غالبًا ما نقضي أيامنا في حالة من الانفعال، لا الرد. نترك للناس والظروف أن يتحكّموا بحالتنا النفسية، نمنح جهاز التحكّم الداخلي لكل عابر سبيل. وقد يصعب سماع هذا، لكن الحقيقة أن أكثر من يثير غضبك… لا يهم فعلًا. ذلك الغريب الشخص الغريب الوقح الذي تعاملت معه، منشور تافه في مواقع التواصل، سائق لا يعرف الذوق في السير — هؤلاء لا يدفعون فواتيرك، لا يشاركونك أحلامك، لا ينامون في سريرك. ومع ذلك، نمنحهم سلطة تحديد مزاجنا؟ ذلك تخلٍّ مؤلم عن قوتك لصالح من لا يستحقّها. حتى مع من نحب — الأهل، الأصدقاء، الزملاء — فإن الغضب نادرًا ما يُصلح شيئًا. في الحقيقة، غالبًا ما يزيد الأمر سوءًا. كم مرة سمعنا أحدهم يقول: "أدركت أنني كنت مخطئًا لأنك غضبت!"؟ قلّما يحدث ذلك. غضبك لا يُعلّم أحدًا درسًا، لا يُصلح خطأ، لا يمنع تكرار المشكلة. إنما يؤلمك، وربما يزعج الآخرين. أما المواقف؟ فهي أكثر عبثية. الزحام يحدث. الجو يتقلب. الأجهزة تتعطل. الصفوف تطول. الطائرات تتأخر. ليست مؤامرات ضدك. بل قوانين الوجود. أن تغضب على موقف، كأنك تغضب على الجاذبية لأنها تجعل الأشياء تسقط. السماء لا تبالي بانزعاجك. ستبللك مهما شتمت الغيم. تذكّر: لك رصيد محدود من الطاقة العاطفية يوميًا. وكل مرة تغضب فيها، تصرف من ذلك الرصيد. فهل ما تغضب لأجله يستحق هذه الطاقة؟ أظن أن الغضب على ما لا يمكن تغييره، كمن يشعل المال ليتدفأ، وهناك مدفأة مجانية بجانبه. تبذير… وعديم الجدوى. زميلك السلبي؟ لا يمكنك التحكم به. طابور القهوة؟ لا تملك تقصيره. مطر غزير في رحلتك البحرية؟ لا سلطان لك عليه. لكنك تملك أن تختار: هل ستقضي يومك متضايقًا؟ أم تتجاوز وتمضي؟ فما العمل إذن؟ ابدأ بتطوير قائمة ردود بديلة عن الغضب. *الخيار الأول: تجاهل الأمر. معظم الأمور التي تبدو كارثية لحظيًّا، تنتهي بلا أثر. ربما الرسالة لم تكن عدوانية، بل مستعجلة. ربما الشخص لم يكن وقحًا، بل مرهقًا. *الخيار الثاني: ابحث عن الجانب المضحك. نحن بشر مضحكون في تصرفاتنا ومواقفنا. بدل أن تغضب، تأمل الموقف كأنه مشهد ساخر. فذلك الشخص الذي يفقد أعصابه من أمر تافه؟ مادة كوميدية رائعة! *الخيار الثالث: استبدل الغضب بالفضول. لمَ تصرف هذا الشخص بهذه الطريقة؟ ما الذي يدور خلف الكواليس؟ ماذا يمكنني أن أتعلم من هذا؟ الفضول عدو الغضب — لا يجتمعان. *الخيار الرابع: ركّز على ما يمكنك فعله فعلًا. إن كانت هناك مشكلة حقيقية، فاعمل على حلّها. وإن لم يكن بيدك شيء، فاقبل الواقع وانتقل لما يمكنك التأثير فيه. بالطبع، هذا كلّه ليس سهلًا في البداية. فنحن مدرّبون على الانفعال، لا التروّي. لكن يمكن تغيير هذا، بالتدرّب. ابدأ بأمر بسيط يضايقك — السير خلف سائقين سيارات بطيئون، لا يستخدمون الإشارة — وجرب أن لا تغضب من ذلك لأسبوع. لاحظ عندما يبدأ الضيق بالتصاعد داخلك… ثم لا تغذّه. دعه يظهر، لكن لا تطعمه. غالبًا ستفشل مرارًا، وهذا طبيعي. فالغرض ليس أن تصبح آلة بلا مشاعر. بل أن تكفّ عن تسليم راحة بالك لمن لا يستحقّها. الأشخاص والمواقف بلا قوة عليك إن لم تمنحهم ردّ فعل. يمكنهم أن يتصرّفوا كما يشاؤون، لكنهم لا يملكون مفاتيح مزاجك. هذا بيدك وحدك. ذاك الذي قطع عليك الطريق؟ لن يأخذ من يومك إلا بقدر ما تقرّر. والموقف الذي خرج عن خطتك؟ لن يستهلك من طاقتك إلا ما تمنحه أنت. وفي الغالب، الأنسب أن تمنحهم… لا شيء. #ترجمة_محمد_عصمت #ترجمة_كل_يوم #مقالات💛🌸

🤍 1
Link copied to clipboard!