
الْادّب العَربيُ♡
25 subscribers
About الْادّب العَربيُ♡
الحكم والمواعظ... هيا ان تضئ شمعه صغيره خير لك من ان تنفق عمرك تلعن الظلام واذا ضاقت بك الدنيا لا تقل رب عندي هم كثير بل قل للهم عندي رب كبير الكلاب تعوي والقافله تسير اذا المرء لم يندس من اللؤم عرضه، فكل رداء يرتديه جميل اذا انت أكرمت الكريم ملكته، وأن انت أكرمت اللئيم تمردا..🖤
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*ليستْ حياھَ المرءِ في الدنيا سوِي حلمٍ يجرُ وارءھَ احلاماَ والعيَِش في الدنيا جھادً دائمُ ظْبَيُ يصارعُ ضرغْاماِ تلكَ الشريعھُ في الحَياھِ فلا تريَ ألاَ نزاعاً دائماً وصدِاما*

_يا عَزھ النفِس كونُي فَي العلِا قمراً فالعُيش بدوِنك مَثل الغصن ان مالَا ما قيمھ المرء ان ضَاعت كرامتھ فضل الكرامھ يعلو الجاھ والمالَ_

*ان َُ لعنھَ الانسانِ انھ لايشعرُ بقيمھُ الشئِ حتي يفقدھَ*

*لاتَسقِني ماءَ الَحياِھ بَذّلھٍ بلَ فاَسقِني كأسَ الحنَظَل ماءُ الحَياِھ بذلٍھِ كجِّھنمَ وجَھنَمَ بالعُزِ اطَيبُ منزَلِ*

*لمِ اقتلُ عندماِ اصابني السھمُ بل قتَلتُ عندما رأيتُ من رماھَ ويقول الشاعر يامن ھواھ اعزھ وأذلنيَ كيفُ؟! السبيل ُ اليٌ وصالك دُلني انت الذي حلفَتني وحلُفتٌ ليَ انك لا تخونُ فخنتني...وحلفت انكّ لاتميلُ معا الھُويَ أين اليمُينُ وأين ما عاھدتني؟..*

جادكَ الغيثُ إذا الغيثُ ھميِ يازمانَ الوصلِ بالأندلسِ قد مضيناَ نبذلُ الخير وما ً نامت الاعينُ عند الغلسِ إننا مجداَ وعزُ انناِ عائدونَ امتي لا تيأسيَ يازماناً ھل نسيت المسلماَ نور ھذا َ الكونِ رواراءُ الظماَ اقمراً كنا شموساً انجماً ومضيناً كي نغيثُ الاَمماَ ننشرُ الحبَ ونمضيٌ قدماُ خللُ النورِ بلاديَ فاكتسَيِ

`أحسن بناِ الظنُ إناُ فيك نحسَنھُ ان القلوبِ بحسنَ الظن ِ تنسجمُ` وألتمَسْ لنا العذرَ في قولٍ وفي فعلاٍ نلتمس لك العذر َ إنْ زلَت بك القدمُ لا تجعل الشكُ يبنيَ فيك مسكنھُ" إن الحياة بسوء ٍ الظنِ تنھدمُ*

*فكر بقولك لا تكن متعجلاً* *وقعٌ الكلام َعلي الفؤادِ ثقِيلاُ من ُ كل من منھٌ اللسانُ طويلُ فكر بقولك لا تكن متعجلاً انّ الحماقھ ثوبھا التعجيلاُ ولربما ٌصار اللسانُ كخنجرً قد سلُ من غمدً وصار يجولُ يدميَ القلوب بقولھ ٌ وبفعلھ يعميُ العيونُ وقصدھ التكحيلُ*

_ھجرتُ بعض احبتيَ طوعاًَ لأني رأيت ُ قلَوبھم تھويَ فراقي نعم يشتاقھم قلبيُ ولكنَ وضعتَ كرامتيُ فوق اشتياقيُ ارَغبُ في وصِالھم ولكن َ طريق الذلُِ لا تھواھ ساقيِ_