
حور الدنيا🌹👑
343 subscribers
About حور الدنيا🌹👑
*🌹اللَّهم اجعل هذه القناة صدقة جارية لنا ولوالدينا وأهلنا وللمؤمنين والمؤمنات.. صدقةً لا تنقطع إلى يوم الدين🌹*
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

• ﷽ 📜 الثلاثاء 7/ذو الحجة/1446 ه 3/حزيران/2025 م `باب النهي عن التغوط في طريق الناس وظلهم وموارد الماء ونحوها` وعن أبي هريرة رَضيَ اللَّهُ عَنْهُ أن رَسُول اللَّهِ ﷺ قال: *(اتقوا اللاعنين) قالوا: وما اللاعنان قال: (الذي يتخلى في طريق الناس أو في ظلهم).* رَوَاهُ مُسْلِمٌ *ﺳَـﻨَﺮﺣـَﻞ ﻭَﻳـَﺒـْﻘﻰ الأَﺛـﺮ ✍️*

`يوم التروية`💦 *رواكم الله من تقواه في الدنيا، ومن حوض نبينا محمد ﷺ يوم القيامة، وبعده يوم عرفة رزقكم الله العام القادم الوقوف بعرفة وعرفكم الطريق إلى الجنة، وبعده العيد أعاده الله عليكم بالخير واليُمن والبركات.* `الله أكبر الله أكبر.. لا إله إلا الله` `الله أكبر الله أكبر.. ولله الحمد` 🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍

. قَبَسٌ مِّن كِتَابِ اللهِ ـ ـ ــ ـــــــــ ــ ـ ـ 7 ذي الحـجـة 1446 هـ 3 يــــونــيـــو 2025 م ـ ـ ــ م ـــــــــ ش ــ ـ ـ قال الله ﷻ : ﴿ بَلْ جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ ﴾ 🔺معرفة الحق شيء واتّباع الحق شيءٌ آخر .. فاتّباع الحق أمر زائد على مجرد معرفته ؛ إذ ما كل مَـن عـرف الحق اتَّبعه ، وكثير ممن عرف الحق يرده عن اتباعه كرهه له ..!! 👇👇 فكن من القلة التي تحب الحق .. ولا تعمم الحكم على الجميع ؛ فقد يكون بعضهم موقن بقلبه ، لكنه ساكت خوفًا على نفسه ..!! 🤲اللهم أرنا الحقّ حقًا وارزقنا اتّـباعه🤲 #نصرة_للنبي_ﷺ 👈 بلِّغوا عنه .. ولو آية ..!!

🔻🇵🇸🔻🇵🇸🔻🇵🇸🔻🇵🇸🔻 شرح الحديث: فضل الله بعض الأيام على بعض، والأيام الفاضلة هي مواسم لنفحات الله وعطاياه لعباده، يغفر فيها الذنوب، ويرفع فيها الدرجات، ومن تلك الأيام الفاضلة يوم عرفة. وفي هذا الحديث يخبر النبي ﷺ أن ما يكون في يوم عرفة من الخلاص عن العذاب، والعتق من النار، أكثر مما يكون في سائر الأيام، وعرفة بقعة على الطريق بين مكة والطائف، تبعد عن مكة حوالي (22 كم)، وعلى بعد (10 كم) من منى، و(6 كم) من مزدلفة، يقف عليها الحجاج يوم التاسع من ذي الحجة يدعون الله ويستغفرونه، «وإنه» سبحانه وتعالى «ليدنو» دنوا يليق بجلاله وعظمته، كما أثبته سبحانه لنفسه، دون تشبيه أو تمثيل، ثم يباهي الملائكة بمن بعرفة من المسلمين الواقفين؛ فيظهر فضلهم لهم ويريهم حسن عملهم، ويثني عليهم عندهم، وأصل البهاء: الحسن والجمال، فيفاخر بهم ويعظمهم بحضرة الملائكة، «فيقول: ما أراد هؤلاء؟»، أي: أي شيء أراد هؤلاء حيث تركوا أهلهم وأوطانهم وصرفوا أموالهم وأتعبوا أبدانهم؟ والجواب محذوف، تقديره: ما أرادوا إلا المغفرة والرضا، وهذا يدل على أنهم مغفور لهم؛ لأنه لا يباهى بأهل الخطايا والذنوب إلا من بعد التوبة والغفران. 🔻🇵🇸🔻🇵🇸🔻🇵🇸🔻🇵🇸🔻
