رَوْح

رَوْح

2/21/2025, 6:49:04 PM

"وكلتُك كل وخرٍ في قلبي لا أستطيعُ البوح به، وكلتُك كل شعورٍ تعايشتُ معه بصعوبة واحتسبتُ به الأجر عندك، أنك لن تتركني يا الله دون عوضٍ يُنسيني كل ما مررتُ به"

رَوْح

2/21/2025, 2:44:35 PM

"انتابني شعور بأنني رأيتُه من قبل في مكان ما، وهو أيضًا تصرَّف بأُلفة، كما لو كُنا نعرفُ بعضنا بعضًا مُنذ زمن"

رَوْح

2/22/2025, 7:38:48 AM

"أجلسُ مثل مَن ضرب اليأس قلبه، حتى خدَّره، لكنه يصرُّ على أن كُل ما يعيشه هو الرضا"

رَوْح

2/21/2025, 8:49:51 PM

"لطالما هذَّبني الحنان ونفرتُ من القسوة، وكُل محاولة للرفق بي كانت هي الأقربُ لقلبي دائمًا، ولو اخترتُ صفة تبعثُ الإطمئنان والدفء في الإنسان لكانت بلا شك الرِّفق، وهذا ما أتمنى أن أفعله دائمًا وأن يحدث لي دومًا"

رَوْح

2/21/2025, 8:57:02 AM

"اللَّهم بلغنا رمضان بلاغًا مقرونًا بهمَّةٍ واجتهادٍ وتوفيقٍ وعمل، وأعِنَّا على صيامِه وقيامِه على الوجه الذي يُرضيك عنَّا"

رَوْح

2/22/2025, 6:30:12 AM

‏أشهد على فضل ومنة الله في كل مرةٍ يُلهمني فيها أنَّ الإبتلاء طَريق له، وأن المسيرَ إليه إيمان لا هوى فيه، وصِدق لا رِياء فيه، وأن لأواء الطريق أمارَة سمو، وأنه لا يخافُ الضيعة من سلّم إلى ربه، وأن السكينة مخبوءة في همهمات الرضا، وما تَعبد العبد بشئ مثل التوكل على الله، واعلم أنه ما ضَعِفت روحك وما شعِثَت نفسك إلا أنك ألقيتها بين طواحين رِضا الناس عليك، فرجِعت منها ذليلًا مدحورًا"

رَوْح

2/22/2025, 4:38:50 PM

"رُدِّي إلينا وجودَ الشمس ثانيةً، من أولِ الفجر حتى آخر الغسقِ، من بعدِك لا نهارٌ في مدينتنا، والليلُ ممدودٌ حتى آخر الأفق"

رَوْح

2/22/2025, 3:41:44 PM

"أتُريد سير الطريق معي حقًا قدمًا تخطو جانب قدم، أم تُركت قدميك مرتجفة في مُنتصف الطريق فمشيت جانبي خوفًا من الإلتفات للخلف، حتي لا تري قدميك المرتجفة هُناك وقلبك العالق عند تِلك الرجفة"

رَوْح

2/21/2025, 12:25:55 PM

"ألا إنَّما الدُّنيا بلاغٌ لغاية فإمَّا إلى غيٍّ وإما إلى رُشد" ابن المُعتز

رَوْح

2/21/2025, 6:41:54 AM

"سيأتيكَ جلُّ ما تمنَّيته، على الوجهِ ذاته، أو على وجهٍ مغاير، سيأتيك بعد انطفاءِ اللَّهفة وهدوء النّفسِ وانصرافِ النَّظر إلى ما هو أبعد. وما أحسنَ حصول المطلوبِ على حين هدأةِ النّفس، التلهُّف عمًى" مريم خنطوط