الجديد في مكافحة التدخين
54 subscribers
About الجديد في مكافحة التدخين
قناة تختص بجديد الابحاث والدراسات والمواضيع واعلان المؤتمرات والدورات في مجال مكافحة التدخين. إشراف د.جمال باصهي
Similar Channels
Swipe to see more
Posts
حمد الطبية في قطر تكرّم الدكتور جمال باصهي في أجواء احتفالية مميزة أقيمت في فندق ماريوت بالدوحة بدولة قطرJW Marriott Marquis – City Center – Doha، كرّمت مستشفى حمد الطبية (Hamad Medical Corporation) في الاحتفال السنوي لقسم الطب لعام 2025، الدكتور جمال عبدالله باصهي بجائزة "Clinician of the Year Award"، (الطبيب الإكلينيكي/السريري للعام) وذلك تقديرًا لجهوده البارزة وتفانيه اللافت في رعاية المرضى. وقد تم تسليم الجائزة للدكتور جمال خلال الحفل الذي أقيم مساء الجمعة 23 مايو 2025، بحضور نخبة من القيادات الطبية والإدارية في مستشفى حمد، حيث عبّرت اللجنة المنظمة عن امتنانها لتميزه المهني وحرصه الدائم على تقديم رعاية صحية استثنائية. وجاء على درع التكريم العبارة التالية: (مُقدّمة إلى الدكتور جمال باصهي — تقديرًا لتفانيك الاستثنائي وتميّزك في رعاية المرضى) "Presented to Dr. Jamal BaSuhai — In recognition of your outstanding dedication and excellence in patient care." تجدر الإشارة إلى أن هذه الجائزة تُعد من أرفع الجوائز التي تمنحها المؤسسة سنويًا لتكريم الأطباء المتميزين، وتشكل حافزًا للمزيد من العطاء والتفوق في مجال الطب السريري.
https://www.who.int/news/item/19-05-2025-world-no-tobacco-day-2025-awards---meet-the-winners
https://www.who.int/ar/news/item/09-05-1446-no-tobacco-day-2025--unmasking-the-appeal
https://www.hamad.qa/EN/Documents/2025/World-No-Tobacco-Day-2025.pdf
https://www.hamad.qa/EN/Documents/2025/World-No-Tobacco-Day-2025.pdf
باريس، 26 مايو 2025 – يدور موضوع اليوم العالمي للامتناع عن التبغ لهذا العام حول "كشف الخداع"، بهدف فضح الأساليب التي تستخدمها صناعات التبغ والنيكوتين لجعل منتجاتها أكثر جاذبية، وخاصةً للشباب. وبهذه المناسبة، تحذّر اللجنة الوطنية الفرنسية لمكافحة التبغ (CNCT) من ظهور وترويج مادة 6-ميثيل-نيكوتين (المعروفة أيضًا باسم "ميتاتين")، وهي مادة مشابهة للنيكوتين تم رصدها مؤخرًا في عدد من منتجات التدخين الإلكتروني والأكياس الفموية المتوفرة في السوق الفرنسية، والتي تُروّج بشكل مضلل على أنها "خالية من التبغ أو النيكوتين". هذه المادة شديدة الإدمان. تعتمد الحملات التسويقية لهذه المنتجات على أساليب مشابهة لتلك المستخدمة في الترويج لأجهزة التدخين الإلكتروني، مستخدمةً رسائل دعائية محظورة بموجب قوانين التبغ. ونتيجةً لذلك، ستقوم اللجنة برفع دعوى قانونية ضد شركة Aroma King لتسويقها منتجات تحتوي على هذا المركّب الجديد. 6-ميثيل-نيكوتين (الذي يُسوَّق تحت اسم "Nonic") مشتق من النيكوتين التقليدي، وله قدرة إدمانية أعلى بـ3.3 مرات من النيكوتين وفق دراسات ما قبل السريرية. ويُعتقد أنه يُحفز إفراز الدوبامين، مما يُعزز الإدمان، كما يؤدي إلى تكوين أنواع الأكسجين التفاعلية في خلايا الرئة، المرتبطة بالالتهابات وتلف الخلايا. ولا تزال آثاره على المدى الطويل غير معروفة. هذا المركّب يسمح لصناعة التبغ بالتحايل على القوانين التي تضع حدودًا لكمية النيكوتين وسعة خزانات أجهزة التدخين الإلكتروني، مما يؤدي إلى إدمان المستهلكين، خاصةً الشباب والفئات الضعيفة. --- استراتيجيات تسويق أكثر عدوانية وابتكارًا تستهدف الشباب في ظل تشديد اللوائح الوطنية والدولية بشأن مكافحة التبغ، أصبحت صناعة التبغ والنيكوتين أكثر حيلة للحفاظ على حصتها السوقية وجذب مستهلكين جدد، خصوصًا من فئة الشباب. وهي تستخدم استراتيجيات تجارية متقدمة تشمل: الابتكارات التقنية الاستهداف السلوكي استغلال الثغرات القانونية ويُعد استخدام 6-ميثيل-نيكوتين دليلًا على نية الصناعة التحايل على الأطر التنظيمية الحالية، مع إدخال مواد شديدة الإدمان إلى السوق. في الوقت نفسه، تكثّف الصناعة أنشطتها من خلال: الترويج في نقاط البيع (مثل محلات التبغ) لأجهزة تبغ مسخّنة مثل IQOS، رغم حظر الإعلانات. تنويع النكهات لجذب الشباب (مثل النكهات الحلوة والفواكه). تسويق أجهزة تدخين إلكترونية "ذكية" تتضمن ألعابًا صغيرة لجعل الاستخدام مقبولًا اجتماعيًا. كما تستثمر بكثافة في الوسائل الرقمية، وتستخدم المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات الموجهة عبر محركات البحث، حتى لفئات لا تستهلك النيكوتين. وهذه الأساليب غير قانونية أو تقع على حافة القانون، وتهدف لتطبيع المنتجات الإدمانية وتجاوز الحظر الإعلاني وجذب جيل جديد من المستهلكين. --- الدعوة إلى تنظيم جميع المواد التي تؤثر على مستقبلات النيكوتين في مواجهة هذه الاستراتيجيات المتزايدة، تجدد اللجنة الوطنية الفرنسية لمكافحة التبغ توصياتها، ومنها: 1. توسيع حظر البيع عبر الإنترنت ليشمل منتجات التدخين الإلكتروني، وحصر بيعها في منافذ مراقبة. 2. تطبيق حظر المنتجات النيكوتينية غير المصرح بها مثل الأكياس والخرز، ومنع أي إعلانات لها. 3. تعزيز الرقابة لضمان تطبيق الإجراءات الحالية. 4. تشديد العقوبات لضمان تأثير رادع ضد محاولات التحايل المتكررة. فيما يتعلق ببدائل النيكوتين، وبخاصة 6-ميثيل-نيكوتين، توصي اللجنة بتطبيق القوانين على أي مادة تؤثر دوائيًا على مستقبلات النيكوتين، سواء كانت تحتوي على نيكوتين حرفيًا أم لا. هذا النهج من شأنه منع تسويق مواد خطرة ومسببة للإدمان، وحماية الشباب، وهم الهدف الأول لتلك الابتكارات السامة. --- “الهدف واضح: التحايل على القوانين وجذب مستهلكين جدد، بمن فيهم القُصَّر. مرّة أخرى، تُظهر صناعة التبغ استخفافًا صارخًا بالصحة العامة” – البروفيسور إيف مارتينيه، رئيس اللجنة الوطنية الفرنسية لمكافحة التبغ --- حملة توعوية رقمية: “طعم الأكاذيب” أطلقت اللجنة حملة رقمية بعنوان "طعم الأكاذيب" تستهدف: السلطات العامة المهنيين الصحيين الجمهور العام، وخصوصًا الشباب تُعرض الحملة على TikTok وSnapchat وMeta وYouTube، وتهدف إلى فضح خطاب صناعة التبغ وكشف أساليب تطبيع المنتجات الإدمانية وخداع الشباب بشأن حقيقتها وتأثيرها.
