حـڪايـه فـي ࢪوايـه📓🖤🥂 || روايات متنوعه حب حزن اكشن كوميدي صعيدي خيالي واقعي  قصص صوتيه  قران
حـڪايـه فـي ࢪوايـه📓🖤🥂 || روايات متنوعه حب حزن اكشن كوميدي صعيدي خيالي واقعي قصص صوتيه قران
February 6, 2025 at 10:41 AM
*-ࢪوايـه نيـࢪان قلبـه↻≯🍒⸙•♡»»))* ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ *تابع قناة ‏ حـڪايـه فـي ࢪوايـه🦋 ً᭣ٌ᭫ ᨳ في واتساب:* *https://whatsapp.com/channel/0029VakfoTc8qIzzKA6lLf2g* البارت1 البارت2 البارت3 . البارت الأول سليم: وقفت ليه ياعم محمد؟ عم محمد:فيه بنت واقعة في الأرض ياسليم باشا شكلها مغمي عليها أو عاملة حادثة مش عارف. سليم بإستغراب:بنت! هتكون بتعمل إيه هنا في الوقت المتأخر والحتة المقطوعة ديه؟ عم محمد بتساؤل:أنزل أشوفها ياسليم بيه؟ سليم:لأ خليك أنا إلي هنزل. نزل سليم من السيارة وتوجه إلى تلك الفتاة، لكنه إنصدم عندما رأى وجهها. سليم بدهشة:مليكة! جلس على ركبتيه سريعًا وأمسك رأسها فوجدها تسيل الدماء، قام سريعًا بحملها وصعد بها إلى السيارة. قال سليم بقلق وهو يحاول إفاقتها:مليكة، مليكة فوقي، بسرعة ياعم محمد على أقرب مستشفي بسرعة. عم محمد:حاضر ياسليم بيه. بعد مرور نصف ساعة. سليم بقلق وهو مازال يحاول إفاقتها:بسرعة ياعم محمد بسرعة، كل ده إيه مافيش مستشفي؟ عم محمد بقلق:ياباشا إحنا على طريق إسكندرية الصحراوي والوقت متأخر، وأنا والله سايق بسرعة كبيرة أهو على شان أشوف أي مستشفي قربية. تحسس سليم نبضها وقال بخوف:سوق بسرعة أكبر من كدة نبضها إبتدي يقل. عم محمد بخوف:حاضر ياباشا. بعد مرور نصف ساعة آخرى. نزل سليم مسرعًا من السيارة وهو يحمل مليكة. سليم بقلق وخوف شديد:ترولي بسرعة. جاءوا الممرضين وأخذوها من سليم سريعًا. أمام غرفة مليكة. سليم بقلق:خير يادكتور هيا مالها؟ الدكتور:المريضة إتعرضت لعن**ف يعني لمحاولة تعذ**يب. سليم بصدمة شديدة:إيه؟! الدكتور:إحنا دلوقتي هندخلها العمليات، بعد إذنك بس إنزل خلص الإجراءات. قال سليم ومازالت الصدمة محتلية عليه:ها، أه حاضر حاضر. أمسك سليم هاتفه وقام بالإتصال بشخص ما. سليم:ألو، أيوة ياعمي، مليكة ياعمي لقيتها واقعة في الطريق وعاملة حادثة وجبتها على المستشفي بسرعة. أحمد بصدمة:إيه إلي إنتَ بتقوله ده قولي على عنوان المستشفي بسرعة؟ سليم:مستشفي********* أغلق سليم هاتفه وهو مازال تحت تأثير الصدمة. بعد مرور ٣ساعات. جاء أحمد وهو ينهج من الجري:مليكة فين ياسليم وإيه إلى حصل؟ سليم:إهدى ياعمي وأنا هفهمك كل حاجة. حكى له سليم كل شئ وماقاله الطبيب له. أحمد بصدمة شديدة:إيه! عن**ف وتعذ**يب إزاي ومين إلي إتجرأ أنه يعمل فيها كدة؟هيا فين دلوقتي أنا لازم أكلمها وأفهم منها كل حاجة. سليم:هيا دلوقتي في العمليات متقلقش خير إن شاءالله. بعد عدة دقائق. خرج الطبيب؛ فتوجه إليه سليم وأحمد سريعًا. أحمد بقلق شديد:خير يادكتور فاقت؟ الدكتور:لأ فاقت إيه، ديه لسه مخرجتش من العمليات حتى هتفوق إزاي؟! نظر سليم للطبيب وقال محاولًا التبرير:معلش يادكتور هو مش قصده هو بس خايف على بنته مش أكتر، المهم هيا بقت عاملة إيه دلوقتي؟ الدكتور:متقلقش ياسليم بيه هيا بقت كويسة دلوقتي وهننقلها أوضة عادية. زفر سليم براحة وكذلك أحمد. نظر سليم للطبيب فقال بتساؤل:طب وهتفوق إمتى؟ الدكتور:أول مامفعول البنج يروح هتفوق على طول. سليم:طب ينفع ندخولها؟ الدكتور:دلوقتي لأ لكن لما تفوق تقدروا تدخلوا. سليم بإبتسامة:تمام شكرًا يادكتور. ذهب الطبيب لكنه جاء مكانه مرة آخرى. الدكتور:صحيح هيا كانت مخبوطة في دماغها خبطة جامدة فده ممكن يأثر عليها شوية. أحمد بصدمة:إيه! سليم بقلق:مش حضرتك قولت إن كل حاجة تمام؟ الدكتور:أيوة هو كل حاجة تمام بس أما تفوق هيا إلي هتحدد بقا. ذهب الطبيب وترك سليم وأحمد ينظرون لبعضهم بصدمة. أحمد:هو الدكتور ده أهبل هو مش قال كله تمام؟! سليم بصدمة:مش عارف، بس خير إن شاءالله ومليكة هتقوم بالسلامة. رن هاتف أحمد فقال لسليم بقلق:جدك بيتصل لو سألني على مليكة أقوله إيه؟ سليم:هو إنتَ قولتله؟ أحمد بتبرير:شافني وأنا نازل بسرعة وبجري سألني فيه إيه فقولتله مليكة في المستشفي. سليم بلوم:ليه بس ياعمي إنتَ عارف جدي بيحب مليكة قد إيه. أحمد بقلق:ما أنا كنت خايف على مليكة معرفتش أقوله إيه روحت قايله الحقيقة بس قولتله حادثة بسيطة. سليم:طب رد عليه وقوله إن هيا حادثة بسيطة ومليكة بقت كويسة. قام أحمد بالرد على والده الذي قام بالإتصال عليه مرارًا وتكرارًا. الجد:أخيرًا رديت برن عليك من بدري مبتردش ليه. أحمد بقلق:معلش يابابا أصلي كنت موطي على التليفون. الجد بقلق:طمني مليكة عاملة إيه، إيه إلي حصلها؟ أحمد بتوتر:لأ ديه حادثة بسيطة بس وهيا خلاص إبتدت تفوق ويعتبر بقت كويسة. زفر الجد براحة فقال:قولي على عنوان المستشفي. أحمد بتوتر:هاا. فنظر لسليم بخوف. قال له سليم بهمس:متقولوش إوعا تقوله. أومأ أحمد رأسه بنعم فقال بتوتر:لأ يابابا ماتجيش هيا خلاص بقت كويسة دلوقتي، وعلى شان كمان متتعبش. الجد بصرامة:ملكش دعوة إنتَ إلى هتتعب ولا أنا، قولتلك إديني العنوان يبقا تديني العنوان. إبتلع أحمد تلك الغصة التي تشكلت بحلقه بخوف فنظر لسليم ليقول له ماذا يفعل. سليم بقلق:قوله على العنوان وهو أكيد هييجي الصبح هتكون مليكة فاقت ونبقا نفهمها تقول إيه قدامه. أومأ أحمد رأسه فقال لوالده بقلق:العنوان مستشفي********* بعد مرور أربع ساعات. وجد أحمد وسليم الجد يأتي إليهم بقلق فنظروا إلى بعضهم بصدمة شديدة. الجد بقلق:فين مليكة عايز أتطمن عليها. إبتلع سليم تلك الغصة التي تشكلت بحلقه بخوف فقال وهو يمسك يد جده ويجلسه:أقعد بس إنتَ إستريح الأول. الجد بقلق وصرامة:أنا مش عاوز أستريح أنا عاوز أتطمن على مليكة. قال أحمد مسرعًا:بصراحة كدة يابابا مليكة سليم لقاها واقعة على الأرض وغرقانة في دمها وجبها المستشفي والدكتور قاله إنها إتعرضت للتعذ**يب. نظر سليم لعمه بصدم؛ فكيف أن يقول له هذا الحديث؟ فجده يعشق مليكة ويخاف عليها كثيرًا، نظر لجده وجده ينظر بصدمة شديدة لأحمد. فقال سليم مسرعًا محاولًا طمأنة جده:بس الدكتور قال إن هيا خلاص بقت كويسة وهتفوق أول ما مفعول البنج يروح. الجد بصدمة:أنا عاوز أدخل أشوفها. سليم:الدكتور قال لنا تفوق نقدر ندخل لكن دلوقتي لأ. الجد بصرامة:سليم عايزة تعرف مين الزبالة إلي عمل فيها كدة، فاهم. سليم:حاضر ياجدي، هيا بس تفوق وإحنا هنعرف كل حاجة. في الصباح. الممرضة:الدكتور بيقولكوا المريضة فاقت تقدروا تدخلوا. ذهبوا سريعًا إلى غرفة مليكة. فذهب إليها الجد سريعًا وقام بإحتضانها بشدة وقال بخوف:كدة تخوفي جدك عليكي ياقلب جدك. إبتعدت مليكة عن أحضانه سريعًا وقالت بصدمة:إنتَ مين؟! أنا مش عارفة إنتَ مين أنا مش فاكرة حاجة، أنا فين. نظروا جمعيهم إلى بعضهم بصدمة شديدة. فأشارت مليكة إلى سليم بأن يأتي لها؛ فأتى لها سريعًا لكنه تفاجأ بها وهيا ترتمي في أحضانه. مليكة ببراءة:الممرضة قالتلي إنك كنت قاعد خايف عليا متقلقش أنا كويسة ياحبيبي، بس أنا مش فاهمة حاجة حاسة إن دماغي فاضية. كان يقف الجميع ينظر لهم بصدمة شديدة. قال الجد بصدمة:مليكة إنتَ إزاي تحضنيه كدة؟! مليكة ببراءة:وفيها إيه لما أحضنه ده جوزي. الجد بصدمة:إيه جوزك! ياتري جوزها إزاي وإزاي مش فاكرة حاجة؟ هنعرف البارت الجاي. رأيكوا يهمني♥️حلوة وأكمل ولا لأ. البارت الثاني. قال الجد بصدمة:مليكة إنتي إزاي تحضنيه كدة؟! مليكة ببراءة:وفيها إيه لما أحضنه ده جوزي. الجد بصدمة:إيه جوزك! جوزك إزاي؟! إتجوزتها إزاي ياسليم! نظر سليم إلى مليكة بصدمة شديدة ثم نظر إلى جده وقال بصدمة شديدة:جوز مين والله متجوزتهاش، مليكة فوقي كدة إنتي واعية للي بتقوليه ده؟ قالت مليكة وهيا تنظر لهم ببراءة:أه واعية، الممرضة قالتلي إن جوزك قاعد برة قلقان عليكي أوي، أنا مش فاهمة حاجة بجد وبعدين حاسة إن دماغي فاضية خالص وأنا مش فاكرة أي حاجة خالص. نظر لها الجميع بصدمة فقاطعهم مجئ الطبيب. الدكتور بتساؤل:أنسة مليكة عاملة إيه دلوقتي؟ مليكة:أنا مش فاكرة أي حاجة خالص يادكتور وحاسة إن دماغي فاضية خالص. نظر لها الطبيب ثم قال لسليم:معلش ياسليم باشا عايز حضرتك دقيقة. ذهب سليم مع الطبيب إلى الخارج. سليم بقلق:مالها مليكة يادكتور؟ إزاي مش فاكرة حاجة وبعدين بتقول الممرضة قالتلها إن أنا جوزها. الدكتور:مدام مليكة عندها فقدان ذاكرة مؤقت. قال سليم وهو ينظر له بصدمة:إيه فقدان ذاكرة! ثم تابع بتساؤل قلق ومازالت الصدمة محتلة عليه:طب وذاكرتها مش هترجعلها خالص. الدكتور:لأ ياسليم باشا بقول لحضرتك مؤقت يعني ممكن ترجع بعد أسبوع، شهر ، سنة، سنتين على حسب إستجابتها، بس أهم حاجة حالتها النفسية. قال سليم وهو ينظر له بصدمة:تمام شكرًا يادكتور. ذهب سليم إلى غرفة مليكة و وجه يبدو عليه الحزن. فذهب إليه أحمد والجد سريعًا. قال أحمد لسليم بقلق شديد:خير ياسليم الدكتور قالك إيه؟ سليم بحزن:مليكة فقدت الذاكرة. أحمد والجد بصدمة وبصوت واحد:إيه فقدان ذاكرة! فتابع سليم مسرًعا:مؤقت، فقدان ذاكرة مؤقت يعني على حسب إستجابتها أو إستجابة دماغها، وأهم حاجة نفسيتها تبقا كويسة لإن إلي هيا فيه شئ مش قليل. فجلس الجد على المقعد بصدمة شديدة. بعد دقائق. قال سليم لمليكة على ماقاله الطبيب لكن بحرص شديد. قالت مليكة بصدمة شديدة:يعني أنا فقدت الذاكرة؟ قال سليم محاولًا طمئنتها:بس هترجعلك. نظرت مليكة إليهم ثم قالت:طب أنتوا مين؟ قام الجد من مقعده وقال وهو يقوم بإحتضانها:أنا جدك ياقلب جدك، ثم تابع وهو يشير على أحمد وسليم:وده أحمد أبوكي وده سليم إني عمك. قالت مليكة وهيا تنظر إلى سليم بصدمة:يعني مش جوزي زي ما الممرضة قالتلي. قال الجد وهو ينظر لسليم ببرود:لأ مش جوزك، ده خطيبك وفرحكوا قرب. نظر إليه سليم وأحمد بصدمة شديدة؛ فنظر لهم الجد ببرود. أخذ سليم جده إلى الخارج. سليم:إزاي! إزاي ياجدي أنا مش خطيبها وإنتَ عارف كدة كويس. قال الجد ببرود ولامبالاة:أيوة عارف إنك مش خاطيبها، بس متنساش إن هيا فاقدة الذاكرة وأول مافاقت ما إطمنتش لحد غير ليك. قال سليم بعصبية:ماهو طبيعي ما تتطمنش لحد واحدة فاقدة الذاكرة عايزاها تقوم تقولك هاتلي عصير و وديني بيوتي سنتر، ثم تابع وهو يحاول التحكم في غصبه:طبيعي ياجدي ده شئ طبيعي، خش ياجدي قولها إنك كنت بتهزر. قاطع كلامه قول الجد بحدة وصرامة:إيه خش قولها إني بهزر ديه هو أنا هيا صغير بلعب معاكوا ولا إيه؟! هيا كلمة ياسليم إنتَ هتتجوز مليكة. سليم بغضب شديد:لأ طبعًا مش هتجوز حد إنتَ ناسي مريم ولا إيه. الجد:لأ مش ناسي مريم، بس إنتَ هتتجوزها لحد مايرجعلها الذاكرة وبعد كدة ابقا طلقها جواز صوري يعني. قال سليم بغضب شديد:لأ طبعًا مش موافق، إحنا كدة بنضحك على البنت، مش موافق ومستحيل أوافق. في غرفة مليكة. نظر الجد لمليكة بحنان وقال:كتب كتابك إنتي وسليم الأسبوع الجاي ياقلب جدك. قالت مليكة وهيا تنظر له بصدمة:إيه الأسبوع الجاي! مش بدري شوية أنا مش فاكراه خالص إزاي يعني هتجوزه؟! قال الجد وهو ينظر لسليم ببرود ثم عاود النظر لمليكة بحنان:لأ مش بدري ولا حاجة، ثم تابع وهو يقول لسليم بأمر:خد عمك وأخرج برة ياسليم عايز أقول لمليكة حاجة. أومأ سليم رأسه بنعم، وأخذ عمه وذهب إلى الخارج. في الخارج. قال أحمد بتساؤل لسليم:هو بابا قالك إيه خلاك توافق على موضوع جوازك من مليكة؟ نظر له سليم ثم قال ببرود:عادي أقنعني وأنا وافقت على شان عارف جدي بيحب مليكة وبيخاف عليها قد إيه. قال أحمد وهو ينظر له بتفكير:متأكد؟ أوم سليم رأسه بنعم. بعد مرور عدة دقائق. خرج الجد من الغرفة وذهب لسليم وأحمد. قال الجد لسليم بأمر:روح قول للدكتور يكتب إذن بالخروج. نظر له أحمد وسليم بصدمة ثم قال سليم:إزاي ياجدي تخرج وهيا تعبانة كدة. قال الجد بصرامة:المستشفي ديه مش مضمونة قدر إلي عمل فيها كدة يجي ويعمل فيها حاجة تاني، أنا هخلي الدكتور يجي يتابع حالتها في البيت وكمان هيبقا فيه ممرضين معاها. نظر له سليم بتفكير ثم أومأ رأسه بنعم. ذهب سليم للطبيب وأخذ من تصريح الخروج لكن بعد معاناة من سليم في إقناع الطبيب بالأمر؛ فالطبيب كان يرفض خروجها من المشفي لأنها لم تتعافي. ذهبوا إلى المنزل فوجدوا الجميع يجلسوا على مائدة الطعام يتناولون طعام الإفطار. هب محمود واقفًا قائلًا بقلق:كنت فين يابابا؟ وبعدين مالها مليكة؟ أشار الجد برأسه لسليم بأن يأخذ مليكة إلى غرفتها. فأومأ له سليم برأسه. صعد سليم مع مليكة وجلس الجد يشرح للجميع وضع مليكة. كان الجميع ينظر له بصدمة شديدة، وكانت الفتيات تبكي بشدة على رفيقتهم وإبنة عمهم؛ فهم يعتبروا أكثر من الأخوات. قال خالد بقلق وصدمة على أخته:يعني هيا كدة هنتجوز سليم؟ أومأ الجد رأسه. فتابع خالد بقلق:طب ليه ماكنت تقولها إنه مش جوزها ليه يعني تخليهم يتجوزوا والإتنين أصلًا بعاد عن بعض. قاطع كلامه الجد وهو يقول بحدة وصرامة:خالد إنتَ هتخالف كلامي ولا إيه؟ قال خالد بأسف:مش قصدي ياجدي أنا بس قصدي. قاطع الجد كلامه وهو يقول للجميع بصرامة:تقصد ولا متقصدش بقا ده شئ ميخوصنيش، هيا كلمة وهتتنفذ كتب كتاب سليم على مليكة الأسبوع الجاي. في غرفة مليكة. قالت مليكة وهيا تنظر لغرفتها بدهشة:هيا ديه أوضتي. أومأ سليم رأسه وهو يقف يستند على الحائط. فقالت مليكة بتساؤل:طب ومين الناس إلي تحت ديه؟ سليم:هتعرفيهم واحد واحد متقلقيش. أومأت مليكة رأسها وظلت تنظر إلى الغرفة بإندهاش. بعد مرور عدة دقائق. سمعت مليكة صوت دق على الباب؛ فذهب سليم لكي يفتح؛ فوجد الفتيات؛ أستاذن منهم ونزل إلى الأسفل. ذهبوا الفتيات إلى مليكة وقاموا بإحتضانها بشدة. نظرت لهم مليكة بدهشة ثم قالت:إنتوا مين؟ قالت سجى وهي تشير عليهم:أنا سجى وديه فرح وديه تسنيم، ولاد عمك وأكتر من أخوات كمان. نظرت لهم مليكة بحنان ثم ظلوا الفتيات يخبروا عليهم وعلى باقي العائلة وعلى ماكانوا يفعلوه معًا. تنهدت سجى بتعب وقالت:هاا فهمتي. قالت مليكة بسعادة:أه خلاص فهمت وعرفت كل حاجة. أمسكت فرح يد مليكة ثم قالت بمرح:يلا بقا ناكل لحسن ماخلونيش أعرف أفطر كويس. نظروا سجى وتسنيم لبعضهم بصدمة ثم قالت تسنيم:مين ديه إلي معرفش ياكب ده إنتي كان ناقص تاكلينا. قالت فرح وهي تنظر لهم بغيظ:وأنا بقول ايه اليومين دول هفتانة ونفسي مسدودة، ثم تابعت وهيا تسحب مليكة للأسفل:يلا يابنتي يلا خلينا ننزل ناكل. كانت تتحرك مليكة ببطئ شديد فيها لم تتعافي فكادت أن تسقط لولا يد سليم. قالت مليكة بصوت ضعيف للغاية متعب:شكرًا. قال سليم وهو ينظر لها بقلق:إنتي إيه إلي نزلك دلوقتي؟ إنتي تعبانة المفروض تستريحي. قالت مليكة وهيا تشير لفرح الواقفة تنظر لهم:فرح قالتلي يلا ننزل على شان ناكل. نظر سليم لفرح ثم أومأ رأسه لمليكة. سليم:تمام. ثم قام بحملها. نظرت له مليكة بصدمة ثم قالت:يخربيتك إنتَ بتعمل إيه؟! قال سليم ببرود:هشش، إسكتي إنتي تعبانة ومش قادرة تنزلي إسكتي بقا. نظروا الفتيات إلى بعضهم بسعادة شديدة ثم هبطوا إلى الأسفل. في الأسفل. كان يتحدث الجميع لكنهم صمتوا عندما رؤا سليم يحمل مليكة. أجلسها سليم على المقعد وجلس بجانبها تحت نظرات الجميع لهم ولكن جاءه إتصال. قال سليم وهو يقوم بالرد:ألو، إيه بعد بكرة إزاي؟! ياترى هو إيه إلي بعد بكرة؟ هنعرف البارت الجاي. رأيكم يهمني♥️حلوة وأكمل ولا لأ. #نيران_قلبه #يتبع #ملك_الليثي البارت الثالث. في الأسفل. كان يتحدث الجميع لكنهم صمتوا عندما رؤا سليم يحمل مليكة. أجلسها سليم على المقعد وجلس بجانبها تحت نظرات الجميع لهم ولكن جاءه إتصال. قال سليم وهو يقوم بالرد:ألو، إيه بعد بكرة إزاي؟! طب إقفل إنتَ دلوقتي. قال خالد بتساؤل:إيه ياسليم في إيه؟ قال سليم وهو يجلس على مقعده بعصبية:مباراة المصارعة بعد بكرة. خالد بإستغراب:بعد بكرة إزاي! إنتَ مش كنت إمبارح بتصارع بره، إنتَ كدة مش هتعرف تصارع بعد بكرة. زفر سليم بتفكير وقال وهو يقوم من مكانه:مش عارف بس أنا لازم أتمرن من دلوقتي لإنها مسابقة مهمة وكان معادها الإسبوع الجاي مش عارف إيه إلي خلاها بعد بكرة. نظر له الجد بتفكير ثم قال:يعني هتسافر القاهرة؟ سليم:أيوة ياجدي المباراة في القاهرة مش هنا في إسكندرية. قال الجد ويقف:يبقا هتكتب كتابك على مليكة النهاردة. نظر له الجميع بصدمة شديدة وبالأخص سليم ومليكة. قال سليم وهو ينظر له بصدمة شديدة وإستغراب:النهاردة إزاي! هو مش حضرتك قُلت الإسبوع الجاي؟ قال الجد وهو يجلس مكانه مرة آخرى ببرود ولامبالاة:ما إنتَ هتنزل القاهرة وأكيد مش هترجع غير بعد أسبوع أو أكتر أنا عارفك؛ فإتجوزها وخودها معاك وأهم تقضوا شهر العسل هناك. قال له سليم بصدمة شديدة:شهر عسل إيه ياجدي؟! نظر له الجد ثم قال بصرامة:كلمة وقولتها هتتجوز مليكة النهاردة، وبعدين مافرقش النهاردة من أسبوع كدة كدة هتتجوزها. نظر إليه بصدمة شديدة ثم نظر إلى مليكة الواقفة تتابع الحديث بصدمة شديدة. قال سليم وهو يصعد الدرج:إلي حضرتك شايفه ياجدي، أنا طالع أجهز الشنط. صعد سليم إلى غرفته وصعد خلفه الشباب. جلس سليم على الفراش وهو يزفر بضيق. نظر له خالد ثم قال بتساؤل:فهمني بقا إنتَ إيه إلي خلاك توافق على جوازك من مليكة؟ سليم:عادي يعني جدي قالي و وافقت. يحيى:سليم متضحكش علينا إحنا عارفينك وحافظينك أكتر من نفسك؛ فقول بقا إيه إلي خلاك توافق. نظر لهم سليم بتفكير ثم قال:هقولكوا لإني عارف إني مش هخلص من زنكوا ده، بس إوعدوني إوعوا تقولوا لحد. يزيد:عيب عليك يامعلم. قال سليم وهو ينظر له بإشمئزاز:لأ أنا كدة قلقت. فارس:متقول بقا يعم وتخلصنا. سليم:تمام بصوا........... نظروا جميعًا إلى بعضهم بصدمة عدا سليم ثم قالوا:طب وإزاي ميقولناش؟! سليم:مش عارف. قال خالد بتفكير:طب وليه إنتَ، أنا أخوها وهحميها وهو عارف أنا بحب مليكة وبخاف عليها قد إيه. نظر له سليم بتفكير ثم قال:مش عارف بجد مش عارف، بس إلي أنا أعرفه إني لازم أنفذله كل إلي بيقوله. نظروا إلى بعضهم بتفكير. فارس:يلا هنساعدك في تجهيز الشنطة، عايزك تكسب زي كل مرة. يزيد:مش عايزك تخيب راسي ويقولوا الواد إلي أخوه خسر أهو، الواد إلي أخوه خسر راح وجيه. قال سليم وهو ينظر له بغيظ:بتعرف تقعد ساكت شوية؟ قال يزيد وهو ينام على الفراش:والله يابني كان نفسي أفيدك وأقولك أه، بس ده أنا لوسكت ثانية يجرالي حاجة، صح يا أبو الفوارس. قال فارس وهو ينام جانبه:صح يا زوز. نظر لهم خالد بإشمئزاز: زوز وأبو الفوارس أنتوا قاعدين على القهوة؟ يحيى:بزمتكوا ده وقت هزار؟ فارس:يابني إحنا كدة مش بنهزر إحنا كدة بنتكلم جد صح يا زوز. يزيد:صح ياقلب الزوز. فارس بمرح:ولد عيب إيه قلب الزوز ديه إنتَ بتكلم خطيبتك. قال سليم بإعجاب:والله عجبتني يافارس شهم يالاا مرضيتش تخليه يقولك ياقلب الزوز على شان إنتَ راجل ومتقبلهاش على نفسك صح؟ فارس:لأ أنا كنت هخليه يقولي يا روح الزوز مش قلبه، إنتَ لو كنت إستنيت أما أخلص بقيت كلامي كنت عرفت. نظر له سليم بصدمة ثم قال بعصبية:ولاا أخرج برة إنتَ وهو. يزيد:بقا الحق علينا إلي عايزين نساعدك، يلا يا أبو الفوارس خلينا نمشي من نفسينا بدل ما نطرد. فارس:أنا مش عايز أصدمك بس إحنا بنطرد فعلًا. يزيد بإحراج:إحم بجد؟! ثم تابع بمرح:عادي خالص إحنا فريش وفرافيش. فارس:إحنا فريش نحب نعيش يلا يا ياختي ورانا غسيل كتير. قال يزيد وهو يمسك ظهره بمرح:أه ياختي ومين سمعك ده أنا ورايا غسيل مواعين متلتل كدة، حتى العيال تاعبيني والله. فارس بمرح:يلا ياختي قدرنا ونصيبنا بقا هنعمل إيه. سليم بعصبية شديدة:بررررررة. هب الإثنين واقفين وذهبوا إلى الخارج سريعًا. جلس يضحكون عليهم خالد ويحيى. فقال سليم:نفسي أعرف مين إلي قالهم إن دمهم خفيف؟! خالد:طب والله بيضحكوني. سليم:مش عارف إزاي بجد بيضحكوك! يلا هقوم أنا بقا أحضر الشنط وأحاول أتمرن شوية. يحيى:إنتَ إتمرن شوية وإحنا هنساعدك في تجهيز الشنط. نظر لهم سليم بإبتسامة ثم دلف إلى الغرفة المخصصة له للتمرين وبدأ أن يتمرن. في غرفة مليكة. سجى:حلو الفستان ده خديه. جلست مليكة وهيا تزفر بضيق:حقيقي مش فاهمة ليه جدو عايزنا نتجوز النهاردة، هتجوزه إزاي أنا وأنا مش عارفة حاجة غير أسمه وإنه إبن عمي. تسنيم:واحدة واحدة هتعرفيه، وهتفتكري كمان إن شاءالله. أمسكت مليكة رأسها بتعب وقالت:يارب أفتكر كل حاجة يارب. وهم يتحدثون سمعوا صوت دق على الباب. مليكة:أدخل. دلفوا يزيد وفارس إلى الغرفة. يزيد:إزايك يامليكة أنا يزيد وده ف..... قاطعته مليكة وهيا تقول بإبتسامة:عارفة فارس. قاطعها يزيد وهو ينظر لها بصدمة:إيه ده إنتي مش فاقدة الذاكرة وبتضحكي علينا؟! ليه كدة يامليكة حرام عليكي بجد إنتي متعرفيش جدي وإحنا خايفين عليكي إزاي و..... قاطعته مليكة وهيا تقول له بصدمة شديدة:يخريبتك في إيه إهدى على نفسك يابابا، البنات وروني صوركوا وقالولي على أسماءكوا. ثم نظرت إلى الفتيات وجدتهم يضحكون بشدة. يزيد بإحراج:إحم أه قالولك يعني طب كويس وفروا عليا إني أفضل أعرفك على نفسي وعلى إنجازاتي، صحيح قالولك على إنجازاتي ولا طلعوا أندال. نظرت له مليكة ثم إنفجرت ضاحكة عليه بشدة ثم قالت:أه قالولي على إنجازاتك، قالولي انك دخلت المطبخ و......... قاطعها يزيد سريعًا وهو يضع يده على فمها:بسس إيه يا لوكا فيه إيه ياحبيبتي؟! عايزة تفضحيني، بقا يرضيكي تفضحي أخوكي حبيبك. قالت مليكة وهيا تضحك على حديثه:لأ ميرضنيش. فرح:خير جايين ليه؟ قال فارس وهو يجلس جانبها على الأريكة:أبدًا مافيش زهقنا من القعدة مع سليم وخالد ويحيى قُلنا نيجي نقعد معاكوا نونسكوا وتونسونا. قالت تسنيم بمرح:قصدك طردوكوا. حك فارس ويزيد رأسهم بإحراج ثم قالوا بمرح:إحم مفضحوين إحنا أوي كدة؟! قالت مليكة من بين ضحكاتها:بصراحة أوي. فارس:حتى إنتي يامليكة! ثم تابع وهو ينظر ليزيد ويقول بإبتسامة:بقينا مشهورين أهو يا زوز، حتى مليكة الفاقدة الذاكرة ومكملتش نص يوم نص إيه لأ ده مكملتش ربع يوم عرفتنا. قام يزيد بإحتضانه وقال بمرح:أوديكي فين ياشهرة. قامت تسنيم وذهبت إليهم وقالت وهيا تدفعهم للخروج:وديها برة، يلا إمشوا بقا. قال يزيد وهو ينظر لها بتوهان:من عيوني، ثم تابع بمرح:يلا با أبو الفوارس. فارس:يلا يازوز. رحلوا من الغرفة وأغلقوا الباب. فقال يزيد لفارس بمرح:البيت كله عايزينا نقعد معاهم مش ملحقين نقعد مع مين ولا مع مين كله عايزينا نقعد معاه، للدرجادي البيت كله بيحبنا. فارس بمرح:إحنا المفروض نبخر نفسنا والله يابني. يزيد بمرح:أه والله عندك حق كدا هنتحسد، ثم تابع وهو يتوجه إلى غرفته:تيجي بابجي؟ قال فارس وهو يذهب إليه مسرعًا:وديه فيها كلام موافق طبعًا، بس لو كسبت هعاقبك أنا بقولك أهو. يزيد:إشطا، وأنا برده لو كسبت هعاقبك يلا نبتدي. في المساء. قال خالد ليزيد وهو ينظر له بتفحص:إيه إلي إنتَ لابسه ده يابني؟! جلس يزيد على المقعد وقال وهو يوجه حديثه للجميع:قبل ماحد تاني يسأل زي خالد أنا لابس إيه، زفر بضيق ثم قال:خسرت في بابجي وفارس عاقبني وده العقاب جابلي لبس مارد وشوشني. ضحكوا عليه الفتيات بشدة ثم قالت فرح بمرح:إخص عليك يا فارس كنت لبسته كورتي البعبع. نظر لها يزيد بغيظ ثم قال:نينينينيني. الجد:والله العظيم عيال هبل، يلا ياسليم المأذون جيه أهو. "بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكم في خير" قام الجميع بإحتضان مليكة وسليم. فقال خالد وهو يقوم بإحتضان أخته:مبروك ياحبيتي. معتز:أنا جيت، إيه ده مين بيتجوز. قامت زهرة من مكانها وذهبت إليه وإرتمت في أحضانه سريعًا. زهرة:أخيرًا رجعت من السفر وحشتني أوي. قال معتز بتساؤل:مين إلي بيتجوز؟! زهرة:سليم ومليكة. نظر لها معتز بصدمة ثم نظر إلى مليكة بصدمة شديدة وقال:إزاي إتجوزها ديه مراتي! يا ترى الجد قال لسليم إيه خلاه يوافق يتجوز مليكة؟ ياترى مليكة مرات معتز إزاي؟ هنعرف البارت الجاي #نيران_قلبه #يتبع #ملك_الليثي ...​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏
🤎 💗 💙 ❤️ 🖤 🥺 ❤‍🩹 🫂 🩵 🥹 1.3K

Comments