حـڪايـه فـي ࢪوايـه📓🖤🥂 || روايات متنوعه حب حزن اكشن كوميدي صعيدي خيالي واقعي  قصص صوتيه  قران
حـڪايـه فـي ࢪوايـه📓🖤🥂 || روايات متنوعه حب حزن اكشن كوميدي صعيدي خيالي واقعي قصص صوتيه قران
February 6, 2025 at 05:16 PM
*-ࢪوايـه نيـࢪان قلبـه↻≯🍒⸙•♡»»))* ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ *تابع قناة ‏ حـڪايـه فـي ࢪوايـه🦋 ً᭣ٌ᭫ ᨳ في واتساب:* *https://whatsapp.com/channel/0029VakfoTc8qIzzKA6lLf2g* البارت7 البارت8 البارت9 #نيران_قلبه #البارت_السابع في الصباح. إستيقظت مليكة كعادتها، وهبطت للأسفل فوجدت يزيد وفارس فقط يجلسون على مائدة الطعام. أردفت مليكة بتساؤل:أومال فين سليم؟ أردف يزيد وهو يأكل:النهاردة المباراة فهو راح يتمرن شوية قبليها وإحنا هنخلص فطار وهنروحله. أردفت مليكة بحماس:الله بجد طب يلا خلصوا فطار بسرعة وأنا هطلع ألبس على شان نروح، يلا بسرعة. أردف يزيد بتساؤل:تروحي فين معلش؟ أردفت مليكة بحماس:هروح على شان أشوف سليم وهو بيلعب وأشجعه. أردف يزيد بخوف:لأ طبعًا إنتي عايزة سليم يموتنا ولا إيه. أردفت مليكة بإستغراب:يموتكوا! ليه يعني؟! أردف فارس بخوف:هو موصينا إنك أول ماتصحي تفطري ومتشربيش نيسكافيه على شان غلط وتاخدي الدوا بتاعك وبعد كدة تستريحي، و وصانا برده إن إحنا مناغديكيش المباراة لأنه غلط عليكي وممكن تتعبي. أردفت مليكة بهدوء:اه قولتيلي بقا، ثم تابعت وهي تجلس على المقعد ببرود:بس على فكرة أنا شربت نيسكافيه. أردف يزيد بخوف:شربتيه كله. أومأت مليكة رأسها. فأردف يزيد بخوف:طب فطرتي قبل ماتشربيه. هزت مليكة رأسها بلا. أردف فارس بخوف:وأكيد طبعًا ماخدتيش الدواء. أومأت مليكة رأسها بإبتسامة برود. فأردف يزيد بخوف:خلاص إتخرب بيتي ده سليم هيشعلقنا، يشعلقنا إيه ده مش بعيد يموتنا. أردف فارس بخوف ورجاء وهو يبتسم إبتسامة مهزوزة:طبعًا مليكة شطورة وهتقوم تفطر دلوقتي وتاخد الدوا. فتابع يزيد بإبتسامة مهزوزة من الخوف:وطبعًا مش هتقولي لسليم إنك شربتي نيسكافيه من غير فطار صح. وقفت مليكة وذهبت بإتجاهم وأردفت ببرود:طبعًا هفطر وأخد الدوا ومش هقول لسليم إني شربت نيسكافيه من غير فطار. زفر يزيد وفارس براحة. فتابعت مليكة بإبتسامة برود:بس بشرط. أردف يزيد بإستغراب:شرط إيه؟! أردفت مليكة بإبتسامة برود:هتخدوني معاكم المباراة وأشوف سليم وهو بيلعب وبيتصارع. أردف يزيد وفارس بصوت واحد:لأ طبعًا مستحيل. ************************************ أردفت مليكة وهيا تغلظ صوتها محاولة تقليد أصواتهم:لأ طبعًا مستحيل. أردف يزيد بغيظ:أسكتي بقا، حكم القوي هنعمل إيه. أردف فارس مشيرًا لغرفة سليم:ديه أوضة اللبس بتاعت سليم يلا إدخليله، ثم تابع برجاء وخوف:بس مليكة إياكي تجيبي سيرتنا في أي حاجة أنا عارف إنك شطورة وبتسمعي الكلام. أردفت مليكة بسخرية:هو إنتَ بتكلم بنت أختك، ماتنشف يالااا مالك كدة. أردف فارس بخوف:أنشف، مانتي ماجربتيش سليم وعصبيته. أردفت مليكة بسخرية:ميقدرش طبعًا ياحبيبي، عصبيته ديه عليه هو مش عليا أنا، ليه مفكرني هخاف بقا وأفضل أعيط والجو بتاع الأطفال الصغيرة ديه، إجمد كدة يابابا، يلا أنا هدخله. دلفت مليكة إلى الغرفة. فأردف يزيد بخوف:كله بيقول كدة يابنتي قبل مابيجرب عصبيته، أما تجربيها هتعرفي. أردف فارس بمرح:حصل يازوز. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ في غرفة تبديل الملابس. أردفت مليكة بإبتسامة:أنا جيت. نظر لها بصدمة ثم أردف:إنتي إيه إلي جابك؟! أردفت مليكة بإبتسامة:أكيد طبعًا مش هسيب جوزي في يوم زي ده. أردف سليم بحنان:بس إنتي تعبانة ممكن تتعبي أكتر. حاوطت وجهه بيديها ثم أردفت بإبتسامة حنان:لأ متقلقش عليا ياحبيبي أنا والله بقيت كويسة، عايزاك تكبس ماشي. أردف سليم بإبتسامة حنان:إدعيلي. أردفت مليكة بإبتسامة حنان:أنا بإذن الله حاسة إنك هتكسب. دلف يزيد وفارس للغرفة فجأة. فأردف سليم بغضب:في حد يدخل على حد كدة؟ أردف يزيد بتساؤل قلق:إنتَ عارف إنتَ هتلعب قدام مين؟ أردف سليم بهدوء:أيوة جون. أردف يزيد بنفي:لأ معتز. فأردف سليم بصدمة شديدة:معتز! معتز إزاي وأنا المفروض ألعب قدام جون؟ أردف يزيد:مش عارف إحنا إتفاجأنا زيك. أردف سليم بصدمة شديدة:إزاي؟! العامل:سليم بيه فاضل 5دقايق يلا إجهز. أردفت مليكة بإستغراب:معتز مين؟! أردف فارس محاولة لإطمئنان سليم:سليم بصلي، نظر له سليم فتابع:متقلقش إنتَ عارف و واثق إنك بتعرف تصارع أحلى من معتز وبعدين إنتَ إتمرنت كتير إعمل إلي عليك وخلي الباقي على ربنا. أومأ سليم رأسه، وذهب للخارج. أردف فارس بقلق:يلا بينا. يزيد ومليكة:يلا. ********************* على حلبة المصارعة. ظل سليم ومعتز يصارعون بعضهم البعض. كان سليم يمسك رأس معتز، ومعتز كذلك. فقال معتز محاولة إستفزاز سليم:مليكة بتحبني أنا وبتاعتي أنا هيا بس دلوقتي عاملة نفسها بتحبك على شان فاقدة الذاكرة لكن أول ماذاكرتها ترجعلها هتسيبك وتجيلي. نظر سليم لمليكة وجدها تهتف بإسمه بحماس شديد. فأمسك سليم يد معتز بغضب شديد وقام بلويها حتى إنكسرت يديه. أردف معتز بألم وهو يسقط على الأرض:اااااااااااه. جسى الحكم على ركبتيه بجانب معتز وأردف:1,2,3. فأمسك يد سليم وأعلن بأنه الفائز. فصعدت مليكة على الحلبة وقامت بإحتضان سليم بشدة. نظر سليم لمعتز بإنتصار؛ فنظر معتز لسليم وهو يتألم بشدة بسخرية. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ في المنزل. كان يجلس سليم ومليكة ويزيد وفارس في الصالون يتحدثون. فأردف يزيد بمرح:الف مبروك ياسولم ياحبيبي. أردف سليم بإشمئزاز:والمفروض بعد سولم ديه أقولك الله يبارك فيكي يعني. فأردف فارس بمرح:لأ بقولك إيه ياسولم مش على شان كسبت بقا تقعد تيتٰنك علينا بقا وترفع مراخيرك للسما، لأ أقف عدل وإتكلم عوج لأ إستنى مش كدا إسمها أقف عوج وإتكلم عوج لأ لأ إستنى إسمها أقف غلط وإتكلم عوج، ثم تابع بملل:بقولك إيه قول إلي إنتَ عايزه أنا زهقت. إنفجرت مليكة ضاحكة عليه بشدة وكذلك يزيد وسليم. أردف سليم من بين ضحكاته:إسمها أقف عوج وإتكلم عدل. فأردف فارس وهو يصفق على يديه:أيوة هيا كدة صح، برافو عليكي ياسولم. أردف سليم بغيظ:بطلوا بقا تقولوا سولم ديه عيال مستفزة. أردف يزيد بمرح:الله يخليك نردهالك في الأفراح، يلا يا أبو الفوارس. هب فارس واقفًا وأردف بمرح:يلا يازوز. ذهبوا سريعًا إلى غرفتهم. فأردفت مليكة بحنان وهيا تتحسس وجه سليم:بتوجعك. أردف سليم بإبتسامة:لأ مبتوجعنيش أنا متعود على كدة، يلا بقا إطلعي نامي على شان إنتي النهاردة تعبتي أوي وإحنا كمان هنسافر بكرة. أومأت مليكة رأسها ثم أردفت بنعاس:وإنتَ مش هتنام؟ أردف سليم بتوتر:ها، لأهنام بس هعمل كام مكالمة كدة تبع الشغل وهطلع أنام على طول. أردفت مليكة وهيا تصعد الدرج بنعاس:ماشي بس متتأخرش. أردف سليم بإبتسامة:حاضر. ************************** بعد مرور يومين. كانت مليكة تجلس في الغرفة بجانب الفتيات يشاهدون الفيلم حتى سمعوا صوت دق على الباب. أردفن مليكة وهي تنظر للتلفاز تأكل الفشار:مين؟ أردف معتز بهدوء:أنا معتز. أردفت سجى بإشمئزاز:هو رجع من القاهرة. أردفت مليكة بإستغراب:معتز مين؟ أردف معتز بهدوء:هقولك أنا مين بس يعني أكيد مش من ورا الباب. أردفت مليكة بإحراج:أيوة صح، ثم قامت من مكانها وذهبت إتجاه الباب وقامت بفتحه:إحم معلش سوري. أردف معتز بإبتسامة:عادي ولا يهمك، معلش كنت عايزك في كلمتين. أردفت مليكة بإستغراب:إتفضل. أردف معتز بهدوء وإبتسامة:لأ مش هينفع هنا ممكن نتكلم في الجنينة. أردفت مليكة بإبتسامة إستغراب:حاضر، ثم تابعت وهيا تقول بصوت عالي:وقفه الفيلم لحد ماجي إياك أجي وألاقيكوا بتتفرجوا من غيري ومتجوش جمب طبق الفشار أنا بقولكوا أهو. ثم تابعت بهدوء:يلا إتفضل. أردف معتز بمرح:واضح إنك هادية خالص. أردفت مليكة بإبتسامة مرح:أنا ده أنا نسمة حتى. أردف معتز بإبتسامة:واضح. ذهبوا للحديقة سويًا وظلوا يضحكوا على أشياء ما، حتى رآهم سليم. ذهب سليم إليها سريعًا بغضب شديد وأردف بغضب شديدة وصرامة:إنتي بتعملي إيه عندك ياست هانم؟ ياترى مليكة هتقوله إيه؟ هنعرف البارت الجاي. رأيكم يهمني♥️حلوة وأكمل ولا لأ. #نيران_قلبه #يتبع #ملك_الليثي #نيران_قلبه #البارت_الثامن ذهبوا للحديقة سويًا وظلوا يضحكوا على أشياء ما، حتى رآهم سليم. ذهب سليم إليها سريعًا بغضب شديد وأردف بغضب شديدة وصرامة:إنتي بتعملي إيه عندك ياست هانم؟ أردفت مليكة بإستغراب:إيه ياسليم فيه إيه؟! نظر لها بغضب ثم أمسك يديها بصمت جاذبًا إياها خلفه وصعد بها إلى غرفتهم. دلف إلى الغرفة فأغلق الباب خلفه بغضب شديد مما جعلها تنتفض مكانها. فأردفت مليكة بغضب وهيا تحاول سحب يدها:ممكن أعرف في إيه مالك؟! وبعدين إزاي تشدني كدة زي أكنك بتشد ثور. أفلت سليم يدها بغضب وسحب شعره للخلف بغضب شديد ثم أردف بغضب وهو يتذكر معتز وكيف كانت تضحك معه:إنتي إيه إلي وقفك مع المتخلف ده؟ هتفت مليكة بإستغراب وهيا تقوم بتحريك يدها أثر يده:مين معتز؟! هو قالي أنه كان عايزني في حاجة مهمة فروحتله، وبعدين أنا مكنتش أعرفه بس طلع قريبنا يعني. تحدث سليم وهو يشير بيده لها بتحذير:متقوليش قريبنا لأنه مش قريبنا هو يبقا إبن أخت زهرة مامت يحيى وتسنيم. هتفت مليكة بإستغراب:عارفة كل ده هو فهمني وقالي. فأردف سليم بغضب شديد:فهمك وقالك! معنى كدة أنكوا كنتوا واقفين مع بعض بقالكوا كتير. هتفت مليكة بغضب:لأ بقولك إيه مش على شان سكتلك تسوء فيها بقا، إنتَ مفكرني هخاف من زعيقك ده لأ يابابا أنا مبخافش من حد غير من ربنا فاهم، ومسمحلكش تشك فيا وبعدين معتز ده زي أخويا فاهم. يظر لها سليم بصدمة وغضب شديد ثم أردف:إنتي إزاي تعلي صوتك عليا كدة، قسمًا بالله يامليكة لو صوتك عيلي عليا تاني مش هرحمك إنتي فاهمة. هتفت مليكة بسخرية:ياما ياما لأ إتصدق خوفت. كور سليم قبضته بغضب وظل يحاول تهدئة نفسه حتى لايجعلها ترتعب منه. حاول سليم كثيرًا السيطرة على غضبه لكنه لم يستطع فنظر لها بغضب شديد وذهب إتجاه الباب وخرج من الغرفة بل من القصر بأكمله. فأردفت مليكة بسخرية:مفكرني هخاف بقا وأقوله لااا سليم متعملش فيا كدة، ثم تابعت وهيا تفكر:بس أنا غلطانة برده أنا عليت صوتي عليه جامد. فهزت رأسها محاولة طرد تلك الأفكار ثم أردفت بغضب:هو إلي على صوته عليا لأ وكمان مسكني من إيدي جامد وجعني وبعد ده كله مش عايزني أعلي صوتي عليه لأ ده يبقا بيحلم بقا، ثم تابعت وهيا تفتح الباب:أما أروح أكمل الفيلم، قال متعليش صوتك قال. ********************************* في المساء. دلف سليم إلى الغرفة بتعب فظل يقود السيارة طوال تلك الفترة محاولًا نسيان وقوف معتز بجانب مليكة ومرحها معه؛ لكنه تفاجأ عندما رآى مليكة تقف في منتصف الغرفة وبجانبها طاولة بها شموع و ورد وطعام. فهتف سليم بصدمة:إيه ده؟! ذهبت مليكة إليه وقامت بتقبيل وجنتيه وأردفت:ده على شان أنا عليت صوتي عليك النهاردة الصبح. فأبتسم لها سليم بحنان. فتابعت بسخرية:بس متاخدش على ده كتير أنا بس عملت كدة على شان البنات فهموني إني غلطت فاهم، يعني لو زعقتلي مش هسكتلك. أردف سليم غيظ:نفسي تكملي جملة حلوة للأخر لكن إزاي لازم نحط دبش في النص. سحبت يده جاذبة إياه خلفها وأجلسته على المقعد وأردفت بحنان:هتبقا كويس معايا هبقا كويسة معاك، لكن بقا تزعق وتعلي صوتك والجو ده لأ يا بابا مش عليا الجو ده. هتف سليم بحزن واضح في نبرة صوته:أنا أسف، أنا لما بتعصب مش بشوف قدامي؛ فلما إنتي تشوفيني متعصب متقفيش قدامي أو تكلميني، إتفقنا. أردفت مليكة بإبتسامة:إتفقنا، يلا كُل الأكل هيبرد. هتف سليم بإبتسامة وهو ينظر للطعام:إنتي إلي عملاه؟ فهتفت مليكة بحماس:أنا وسجى وفرح وتسنيم. نظر لها سليم بإبتسامة حنان، وظلوا يتناولوا الطعام بإستمتاع وظلت مليكة تسرد مافعلته اليوم مع الفتيات وهو يستمع لها بحنان ويبتسم على تعابير وجهها. بعد مرور بعض الوقت. إنتهوا من الطعام فصعدت مليكة على الفراش بتعب. نظرت لسليم رأته يقف مكانه بتوتر وعينيه تدور في أنحاء الغرفة. فأردفت مليكة بإستغراب:بتدور على إيه؟! أردف سليم وهو يبحث في بنطاله:بدور على التليفون بتاعي. أردفت مليكة وهيا ترفع حاجبها:ماهو قدامك على الترابيزة أهو. فهتف سليم بتوتر وهو يتناول الهاتف الموضوع على الطاولة أمامه:أه مخدتش بالي. أردفت مليكة بإستغراب:مش هتنام؟ فهتف سليم بتوتر:هعمل م.......... قاطعته مليكة بهدوء:هتعمل مكالمة صح. أومأ سليم برأسه. هبت مليكة واقفة وذهبت إليه سريعًا وقالت بهدوء:قولي ياسليم هو إنتَ كل يوم تعمل مكالمة في نفس الوقت إلي بنام فيه ليه؟ وبعدين بصحى الصبح مش بلاقيك نايم جمبي بسألك بتقولي صحيت قبلك، ثم تابعت وهيا تهمس في أذنه:قولي بصراحة أنا زي مراتك برده إنتَ متجوز عليا. نظر لها سليم بصدمة شديدة ثم تابعت بهدوء:قولي بس، صدقني مش هعملك حاجة، ثم تابعت بغضب وغيرة:غير إني هقتلك وأقتلها. نظر لها بصدمة شديدة ثم إنفجر ضاحكًا. فرفعت مليكة حاجبيها بإستغراب. أردف سليم بهدوء:لأ ياستي أنا مش متجوز عليكي ولا حاجة أنا بس بعمل كام مكالمة على شان الشركة. فأمسك يدها وجذبها خلفه، وساعدها في النوم على الفراش ودثر الغطاء جيدًا ثم صعد بجانبها وأردف بحنان وهو يغلق الأنوار:أديني نمت جنبك أهو ومافيش مكالمات، يلا نامي بقا. إبتسمت له مليكة بحنان. تفاجأ سليم بها وهي تقوم بفتح يده وتنام بين أحضانه. أردف سليم بتوتر:مليكة، إحم إنتي بتعملي إيه؟! أردفت مليكة بنعاس:نام بقا ياسليم. ظل سليم مستيقظ ينظر فقط لمليكة النائمة بين أحضانه حتى إستطاع النوم أخيرًا. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ في الصباح. هتف يحيى بإبتسامة حنان:صباح الجمال والفرح على أجمل فرح. نظرت له فرح بحزن ثم هبطت للأسفل. أردف يحيى وهو يحك رأسه بغباء:أنا كدة أكيد عملت حاجة، ثم تابع وهو يهبط للأسفل:طب إستني طب. ************************** في الحديقة. هتف يحيى وهو يجلس بجانب فرح على المقعد:حلو الجو النهاردة صح. لم يتلقى منها أي إجابة. فتابع بحنان وهو يمسك يديها:ممكن أعرف مالك؟ نظرت له فرح والدموع تجمعت في عينيها ثم عاودت النظر للفراغ. أردف يحيى بحنان:إتكلمي ياحبيبتي عرفيني مالك فيكي إيه. هُنا ولم تستطع فرح الصمود أكثر من ذلك وإنفجرت باكية بشدة. أردف يحيى بقلق:إنتي كدة بتقلقيني عليكي ياحبيبتي لو سمحت قوليلي بقا فيه إيه؟ هتفت فرح من بين شهقاتها وبكاءها:يحيى إنتَ بقالك أسبوع بتتجاهلي ومش عايز تكلمني خالص ودلوقتي جاي تكلمني لأ يا بابا أنا مش لعبة تكلمها وقت ماتبقا عايز وتسيبها وقت ماتبقا عايز برده. نظر لها يحيى بصدمة شديدة؛ فلهذا السبب معشوقته لا تريد مُحاكاته. أردف يحيى بحنان وهو يقدم لها منديلًا:طب إمسحي دموعك ديه على شان بتقتلني. أردفت فرح من بين شهقاتها:بعد الشر. فإبتسم عليها يحيى بشدة. إنتظر قليلًا حتى شعر بأنها أحسن الأن ثم أردف بحنان:بقيتي أحسن. أومأت برأسها. فهتف يحيى بحزن مصطنع:على فكرة بقا أنا زعلان منك. أردفت فرح بصدمة وهي تشير على نفسها:زعلان مني أنا! ليه؟ تحدث يحيى بلوم:بقا تقولي عليا إني زهقت منك ومش عايز أكلمك وبتجنبك، بزمتك أنا كدة. هزت فرح رأسها"بلا" فتابع يحيى بحنان وأسف:والله العظيم مكنش قصدي إني أتجنبك خالص ،هو بس الحاجات إلي حصلت اليومين إلي فاتوا دول هيا السبب، وكمان حصلت مشاكل في الشغل، لكن أنا مقدرش أبعد عنك ياحبيبتي، ده إنتي بنتي قبل ماتكوني حبيبتي وخطيبتي وقريبًا مراتي بإذن الله. أردفت فرح بإبتسامة حنان:أنا أسفة ياحبيبي. هتف يحيى بحنان:متتأسفيش ياروحي أنا إلي مفروض أتأسف. فأردف فارس بغيظ:إبقوا إتأسفوا بعدين يلا الواحد هيكون من الجوع. نظروا له بفزع ثم أردف يحيى بصدمة:في حد يدخل على حد كدة، يخربيتك خضيتنا. فأردف فارس بغيظ:ماهو مافيش باب على شان أخبط إنتوا قاعدين في الجنينة، وبعدين مش وقت حُب في بعض دلوقتي يلا هنموت من الجوع إبقوا حبوا في بعض بعد الفطار، ثم تابع بغباء.ولا تحبوا في بعض ليه ولااا ديه أختي إنتَ قاعد معاها بصفتك إيه؟ تحدث يحيى بغيظ:بصفتي خطيبتي يامتخلف وقريب هتبقا مراتي. أردف فارس بغباء وهو يحك رأسه:أيوة صح، مش مهم هنناقش الموضوع ده بعدين يلا بقا ناكل جعان ياناس ده أنا ماسك الراد يزيد بالعافية يلا بقا. فأردفت فرح بحماس:تعالوا نفطر في الجنينة الجو حلو أوي النهاردة. هتفرفارس بمرح:أشطا جهزوا الحاجة هنا وأنا هروح أناديهم من جوة. جاءوا جميعًا وجلسوا في الحديقة يتناولوا الطعام. هتفت مليكة بضيق:أنا نسيت النيسكافيه جوة هقوم أجيبه. أومأ سليم برأسه. دلفت مليكة إلى الداخل وأجلبت النسكافيه. وكانت تسير في الحديقة وكان ينظر لها سليم حتى رآى علامة في رأسها لكنها ليست ثابتة فنظر للعلامة ثم ظل ينظر في أنحاء الحديقة حتى وجد شخص يقف في المنزل المقابل يمسك مسدسه يوجهه على رأس مليكة؛ فعاود النظر لمليكة بقلق وجدها تأتي إليه بإبتسامة وفوق رأسها تلك العلامة. فصاح بحدة وقلق شديدة:مليييكة حااااااسبي. مليكة:ااااااه. هتف الجميع بصدمة:مليييكة. ياترى مليكة حصلها إيه؟ رأيكم يهمني♥️حلوة وأكمل ولا لأ. #نيران_قلبه #يتبع #ملك_الليثي #نيران_قلبه #البارت_التاسع دلفت مليكة إلى الداخل وأجلبت النسكافيه. وكانت تسير في الحديقة وكان ينظر لها سليم حتى رآى علامة في رأسها لكنها ليست ثابتة فنظر للعلامة ثم ظل ينظر في أنحاء الحديقة حتى وجد شخص يقف في المنزل المقابل يمسك مسدسه ويوجهه على رأس مليكة؛ فعاود النظر لمليكة بقلق وجدها تأتي إليه بإبتسامة وفوق رأسها تلك العلامة. فصاح بحدة وقلق شديدة:مليكة حااسبي. مليكة:ااااااه. أردف الجميع بصدمة:مليكة. ذهب إليها سليم سريعًا وخلفه باقي العائلة. أردف سليم وهو ينظر لها بقلق شديد:مليكة حصلك حاجة ياحبيبتي. شاورت مليكة على قدميها؛ فزفر سليم براحة فهيا لم تتأذى؛ فنظر لمكان ذلك الرجل وجده خالي؛ فعندما رآى الرجل سليم فر هاربًا. قام سليم بحملها وتوجه بها إلى غرفته. وأجلسها على الفراش براحة. فأردف سليم بقلق شديد:إيه إلي حصل. أردفت مليكة بألم:لما روحت أجيب النسكافيه وأنا راجعة كنت بصالك ومخدتش بالي إن فيه خشب في الأرض. صاح الجد بصرامة لأحمد:وإيه إلي جاب خشب في الجنينة، ناديلي الجانيني. فهتف أحمد بتوتر:الجانيني واخد أجازة ياحاج. فأردف سليم وهو ينظر بقلق على ساقيها:هروح هجيب كريم حالًا. جاء سليم وهو يحمل الدواء. أردف سليم وهو يقوم بفتح العبوة:أول ماهحطوا هتحسي بوجع شوية لكن بعد شوية هتلاقي الوجع راح. فأومأت مليكة برأسها. جلس سليم يدلك رجليها بالدواء بخفة، فإنسحب الجميع بهدوء. ********************************************** في مكان آخر. مجهول:إزاي يامتخلف مقتلتهاش؟ أردف الرجل بتوتر:أنا كنت خلاص مصوب المسدس عندها وخلاص هضربها لقيت فيه حد شافني ونادى بإسمها فخوفت وجريت بسرعة. صاح المجهول بغضب:كنت ضربت وجريت بسرعة ياغبي مكنوش هيلحقوا يجبوك. أردف الرجل بخوف وتوتر:مانا خوفت بصراحة ياباشا. صاح المجهول بغضب شديد:إمشي من قدامي دلوقتي، فر الرجل هاربًا وظل هو يكسر الأشياء فتابع وهو ينهج:فلاتي مني المرادي يامليكة، لكن مش هتعرفي تفلتي المرة الجاية هههههههههه. وظل يضحك بهستيرية. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ في منزل العارفي. أردف الجد بصرامة لأحمد:أول ما الجنايني تخلص أجازته خليه يجيلي. أردف أحمد بطاعة:حاضر ياحاج. ******************************* في غرفة سليم ومليكة. أردف سليم وهو يمسد على ساقيها بحنان:بقيتي أحسن. أومأت مليكة رأسها بإبتسامة حنان. فهتف سليم بمرح:يخسارة بجد يامليكة. أردفت مليكة بإستغراب:ليه فيه إيه؟! هتف سليم بهدوء مصطنع:كنت هاخدك النهاردة ونخرج، ثم تابع بخبث وحزن مصطنع وهو يرى السعادة في عينيها:بس ياخسارة رجلك إتعورت يلا تتعوض مرة تانية. فأردفت مليكة وهيا تقوم من على الفراش سريعًا:لأ وتتعوض مرة تانية ليه مانا كويسة أهو، ثم تابعت بألم حاولت إخفاءه:ورجعلي مبتوجعنيش ولا حاجة. أمسك سليم يديها وأجلسها على الفراش مجددًا وأردف بحنان:متقوحيش يامليكة إنتي رجلك بتوجعك. فهزت رأسها بالرفض سريعًا. فهتف سليم بحنان:خلاص بصي نخرج بكرة حتى تكون رجلك خفت شوية. أردفت مليكة سريعًا بحماس:أيوة بقا، ثم تابعت وهيا تقوم بإحتضانه بحنان:ربنا يخليك ليا ياحبيبي وميحرمنيش منك أبدًا. نظر لها سليم وهيا بين أحضانه بتوتر شديد؛ فأنجده طرقات على الباب. فخرجت مليكة من أحضانه بهدوء وذهب سليم لكي يفتح. دلفت زهرة وهيا تحمل صنية ممتلئة بالطعام. فأردفت بسخرية وهيا تضعها على الطاولة الموضوعة بجانب الفراش:الصنية ديه جدك موصي عليها أوي، معرفش على إيه يعني وانتي زي القردة قدامي أهو. فأردف سليم بصرامة:نورتي يامرات عمي. نظرت له زهرة بسخرية وذهبت. فأردف سليم بتوتر:إحم، متزعليش من كلام مرات عمي هيا كدة على طول. أردفت مليكة بإبتسامة:عادي أنا من ساعت ماجيت هنا وهيا بتبصلي وتعاملني بقرفة مع إني معملتهلهاش حاجة والله. هتف سليم وهو يجلسها على الفراش ويطعمها:هيا على طول كدة حتى مع عمي كدة برده، يعتبر مبتبقاش كويسة مع حد غير مع يحيى وتسنيم، ثم تابع بسخرية:ومعتز. أردفت مليكة بتساؤل:صحيح هو فين معتز مشفتوش النهاردة؟ فصاح سليم بغضب:وإنتي عايزة تشوفيه ليه يعني؟ أردفت مليكة بهدوء:مجرد سؤال عادي يعني، إمبارح البنات قالولي إن علاقتك مش كويسة مع معتز حتى لما كان بيلعب معاك في المباراة كان باين عليكوا إنتوا مش طايقين بعض، ثم تابعت بتساؤل:ليه ها ليه؟ هتف سليم بهدوء:هقولك بعدين، يلا بقا دلوقتي كُلي على شان تخدي الدوا. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ بعد مرور أسبوع. جلست مليكة على الأريكة بحزن وأردفت بتذمر:ياسليم بقالك أسبوع بتقول هتخرجني بكرة بكرة، وكل يوم بكرة بيجي ومبتخرجنيش. أردف سليم وهو يجلس جانبها بحنان:يامليكة طب أعمل إيه ماهو الشغل هو إلي كتير. هتفت مليكة بتذمر:ماشي ياسليم براحتك. أردف سليم بحنان:طب متبقيش قموصة أوي كدة، أوعدك ياستي إني هخلص كل الشغل النهاردة على شان بكرة نخرج. أردفت مليكة ببراءة:وعد. أردف سليم بإبتسامة:وعد، يلا هروح أنا بقا الشغل. ************************************ في الحديقة. أردف يزيد بهيام:الجميل قاعد لوحده ليه؟ هتفت تسنيم بخجل:إحم، عادي يعني. أردف يزيد وهو يجلس جانبها:يابخته. أردفت تسنيم بإستغراب:هو إيه؟! صاح يزيد بهيام:الكُرسي إلي إنتي قاعدة عليه ده. فإبتسمت تسنيم بخجل ونظرت للأرض. أردف فارس وهو ينظر من الشرفة:زوز، ولاا يازوز يلا بابجي إشتغلت أخيرًا والجيم إبتدى. هب يزيد واقفًا وهتف بغضب:يعني إنتَ جي تقولي بعد ما الجيم ما إبتدى. أردف فارس وهو ينظر للهاتف:لسه شغال دلوقتي حالًا بالًا فالًا. صاح يزيد وهو يصعد سريعًا:هعقبك لو خسرت. أردف فارس بمرح:كل مرة تقول كدة وأنا إلي بكسبك. أردف يزيد وهو يلتقط منه الهاتف بحماس:لأ المرادي بإذن الله أنا إلي هكسبك. كانت تنظر لهم تسنيم بصدمة شديدة. ***************************** بعد قليل. هبط فارس ويزيد إلى الأسفل. فأردفت تسنيم بتساؤل:ها مين إلي كسب؟ حك يزيد رأسه وهتف:إحنا الأتنين موتنا. أردفت تسنيم بمرح:ياخسارة يعني محدش هيعاقب حد، أصل بحب العقابات بتاعتكوا أوي. فأردف فارس بمرح:تتعوض المرة الجاية إن شاءالله ياختي، ثم تابع مرح:يلا يازوز. أمسك يزيد يده وهتف بمرح:يلا يا قلب الزوز. أردفت تسنيم بتساؤل:رايحين فين؟ صاح يزيد بفخر:رايحين نرخم على الواد خالد شوية، يلا يا أبو الفوارس. ثم ذهبوا الإثنين وهم ممسكين يد بعضهم بمرح. ظلت تضحك عليهم تسنيم بشدة. *************************** في غرفة خالد. أردف يزيد بمرح:خالودة حبيب هيرتي وحشتني. أردف خالد بإشمئزاز:خالودة، ثم تابع بتساؤل وإشمئزاز:وبعدين إيه حبيب هارتي ديه؟! هتف فارس بمرح:يعني حبيب قلبي هيرتي يعني قلبي بس بالإنجليزي يامتعلمين يابتوع المدارس. أردف خالد بإشمئزاز:ده إنتوا بوظتوا اللغة خالص، ربنا يسامحكم بجد. ثم تابع وهو يشير على الباب:يلا خلاص رخمته عليا شوية يلا بقا برة. أردف يزيد بمرح:حاسس إن إحنا بنطرد يا أبو الفوارس. فهتف فارس بمرح:حاسس مش متأكد، إحنا بنطرد فعلًا يا زوز. أردف يزيد بمرح وإحراج:إحم بجد، طب نستأذن إحنا بقا ياخالودة على شان مبنحبش نكون تقال على حد. أردف خالد بسخرية:لأ مهو واضح. هتف فارس وهو يمسك يد يزيد بمرح:ندخل بقا على يحيى. أردف يزيد وهم يتجهوا تجاه الباب:يلا يا أبو الفوارس. ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ في اليوم التالي. أردفت مليكة بحماس:يلا ياسليم خلاص أنا جهزت. أردف سليم وهو يتفحص ملابسها:تمام يلا. أمسك يديها وهبطوا للأسفل. أردفت سجى بمرح وغمزة لمليكة:ايوة ياعم والعة معاك خروجات بقا و....... لم تكمل سجى كلامها حتى قاطعتها. قاطعتها مريم وهيا تهتف بإبتسامة:سليم حبيبي وحشتني أوي. أردف سليم بهمس وهو ينظر لها بصدمة شديدة:خيربت. رأيكم يهمني♥️حلوة وأكمل ولا لأ. #نيران_قلبه #يتبع #ملك_الليثي
💗 💜 🤍 ❤️ 🖤 👍 🩷 2️⃣ 💙 😢 1.9K

Comments