انا لست أنثى ٣ درر لذتني منها بخلعه وما اتكلمت معاي خلاص وبعد كم ساعه رجعت تتعامل معاي ما عارفها مرات اقول يمكن عجبها الحصل ومرات تانيه اقول ي هدى انتي واحده مريضة انتي قايله نفسك راجل ولو فرضا كنتي راجل عديل درر دي اختك بعد كم يوم ظهرت النتيجه وكانت نسبتي ٩٣٪ كنت مبسوطه شديد قدمت لي طب الأسنان جامعة الخرطوم لكن فرحتنا م تمت قبل النتيجه تظهر حبوبه ماتت امي جات من الخرطوم وانا اصلا كنت ح امشي معاها عشان اقرا الجامعه ابو درر طلب من امي انو تاخد درر معانا فتره مؤقته لحدي ما ابوها يجي يسوقها سافرنا الخرطوم مع امي وزوجها اول البيت كان صغير غرفتين وصاله ومطبخ قدامو عريشه كده امي وزوجها اسمو نصر الدين في غرفه امي كان عندها تؤام عمرهم ١٠ سنه وزوجها عندو ولد عمرو ٢٠ اسمو مروان كانو قاعدين في الغرفه التانيه قالت لينا انتي ودرر ح تنومو هنا في العريشه انا نزلت الجامعه وامورنا كانت ماشه كويس صاح امي ما كانت مهتمه بي شديد لكن القروش ال كان برسلها ابوي كانت كويسة كان غير المصروف البديهو لي امي بديني مصروف خاص للجامعه بقى عمري ١٩ ودرر عمرها ١٨ وطبعا اي ولد في الحله يشوفها يخطبها لكن هي كانت بترفض ما عارفه ليه وانا كنت بحس تجاها بشعور غريب لسه لكن متحكمه في نفسي وعاهدت نفسي اني ما افكر في الحاجات البتغضب ربنا دي وفي يوم بليل دايرين ننوم درر قالت لي ي هدى بدليني بالسرير قلت ليها ليه قالت ساي فعلا بدلتها وبعد مشيت في النوم حسيت في يد بتلمس فيني رفعت وشي من تحت البطانية لقيتو راجل امي نصر الدين ....... يتبع....