مًنِِـ๋͜ـ🥺ـ͜ާـٌبًعٌ آلََآبًـِــ᭄ۛۛۛ͢͠ـۛۛ͜ـدٍآعٌ🥺​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​🫀!َِ!َِ)۽َِ
مًنِِـ๋͜ـ🥺ـ͜ާـٌبًعٌ آلََآبًـِــ᭄ۛۛۛ͢͠ـۛۛ͜ـدٍآعٌ🥺​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​🫀!َِ!َِ)۽َِ
February 16, 2025 at 06:31 PM
*#ﻋﺮﺱ_ﺑﺎﻟﻐﺼﺐ《18》*🥺💔 *#بقلم_ديما_الشاذلي* ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ *مرات الخوف لما يتملكنا بنتصرف بطريقه خارجه عن الاراده والمنطق !* فـى بيت مها بعد ما رجعو البيت مها بعصبيه : يعنى شنو واحدة زي دى تشتغل عندك سكرتيره ؟؟ مصطفى : طيب اهدى بس نتفاهم مها : ما ح اهدى يا مصطفى رد علي ديه منظر بت دا شنو القرف دا مصطفى : يا مها دى كانت فى حفله انا ماعندي شغلة ب لبسها برا هى حره انا البهمني في شغلى مها بتستهبل : هههههه اي ما انتو الرجال ديل كلكم كدا مابيعجبكم غير ال البنات ال لبسهم زباله مصطفى غضبان : انا ما ح ارد عليك عشان انتى متعصبه لما تهدى حتى نتكلم وخرج ورزع الباب وراهو ساب مها فى عز عصبيتها عنادها ! خوفها! وكمان غيرتها !! كانت كل ما تتذكر كلمة محمد تبكي اكتر يسرا : محمد خطيبى مصطفى بابتسامه : اهلا وسهلا استاذ محمد اتشرفنا بيك محمد بخبث وبعاين لمها : انا ال سعيد جدا انى اتعرفت عليك مصطفى : انتي اتخطبتى متين اول مره اعرف انك مخطوبه يسرا : من اسبوع كدا محمد : ما تجو نقعد مع بعض وعاين ل مها بابتسامه مستفزه ولا المدام ح تتضايق ؟ مصطفى : لا ان شاء الله مافي مضايقه اتفضلو وح نحصلكم وهم ماشيين محمد ميل عليها وقال ليها مــا ح اســيبـــك !! مها ( يا ربى انا ما ح اخلص من المصيبه دى يارب ارحمنى منه ) ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، *فــى كافيه على النيل* يسرا بضحكه عاليه : هههههههههه انت شفت شكلها اول ما شافتك جاب الوان الطيف محمد : هههههه وهى لسه شافت حاجه يسرا بغمزه : وناوى على شنو تاني يا كبيييييير محمد : مابحب اكشف عن ال بفكر فيه يسرا متصنعه الحزن : كدا يا حبيبي حالتي انا معاك على الحلوه والمره محمد : ما تخافي ح اقول ليك قريب ما ح اخليها فى حالها ما انا ال يتعمل فيني كدا يسرا : ما مهم تخليها ولا لا المهم مصلحتى انا الاتفااق انك تخلي لي مصطفى واشبع بيها انت محمد : عارف ما تشيلي هم انتى بتحبى مصطفى ولا شنو؟؟ يسرا : ههههههههههههههههههههه شنو ! انا احب عيب عليك انا بحب اي بس بحب قروشو محمد : هههههههههه زملا يعنى ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ورجع مصطفى الاوضه ل مها تانى بعد ما حس بالذنب انه سابها براها ودخل عليها لقاها ساجده وبتبكي ! استناها لما خلصت مصطفى بحنيه : انا اسف زعلتك مها عاينت ليهو وسكتت مصطفى بحزن : مها ما تحسسيني بالذنب بالجد اسف والله انا استغربت بس مها ( انت ليه مصمم تحسسنى انك احسن منى ليه كل ما اعمل حاجه كعبة تردها بحاجه حلوه ) مصطفى : ردى ياخ طيب يارب اموت لو بقيتي ساكته كدا مها بسرعه : بعيد الشر مصطفى وبيغمز ليها : اني خايفه علي هههههه عسل وانتى وشك محمر طماطمايه كدا مها خجلت اكتر مصطفى : اضحكى ياخ زهجتيني كل شويه بكا مها وابتسمت مصطفى ومسك ايديها : مها انتى في حاجه داساها مني ؟ مها مهجومة : حاجه شنو؟ مصطفى : ما عارف انا بسألك مها : ليه بتقول كدا ح اكون داسة شنو يعنى مصطفى بتنهيده : ما عارف حاسس انك متضايقه من حاجه او في حاجه شاغله بالك احكي لي يا مها مها : مافي حاجه مصطفى وضغط على نفسه : احنا ضو اخوان والاخوان بيحكوا لبعض قولي لي حتى لو حاجه تزعلنى منك وانا اوعدك ح اساعدك ما تخافي اتفقنا ؟ مها : اتفقنا مصطفى بمرح : يلا نضفي اسنانك كويس قبل ما تنومى مها : ههههه خفيف مصطفى : ما هو لو ما خفيف ما ح تضحكى مها : بطل سقالة مصطفى : انا سقيل ؟ مها : اي مصطفى وشالها : طييييييييب ح اوريك منو السقيل مها بضحك : مصطفى خلاص يلخ نزلنى مصطفى : لا مها : ياخي نزلني مصطفى : انا ح اكلك يعني كنت ح اوديك على السرير بس عشان تنومى مها : شاكرين افضالك مصطفى : ههههههههه طيب كنت عايزك فى موضوع قبل ما تنومى مها : اتفضل مصطفى : سلمى ح تمشي الرحله معانا مها : اي ان شاء الله مصطفى : حلووو جذا نتفق بعد دا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، *تـانى يوم فـى الجامعه* بعد ما حكت مها على الحصل سالى مهجومة : لا حول الله دي شنو المصيبة دي ؟؟ مها بضيق : كنت ح اموت من الهجمة سلمى : دا شكلو ما ح يعديها بالساهل مها : انا خايفه والله سالى بتشيجع : ح تخافى من شنو يابت ما ح يقدر يعمل حاجه اصلا مها : انتى قولتي لي كدا المره ال فاتت وياهوو عمل ووصل لي مع مصطفى سلمى : طيب وبعدين مها : ماعارفة انا المره دى قدرت اهرب بحجة الغيره سالى بغمزه : حجه برضو مها : اوووووووف يا سالى دا ما وقتك انا بحكى عشان تشوفو لي حل ما عشان تستهبلي سالى : على فكره انا لا بستهبل ولا بهظر انا بتكلم جد مها : يعنى شنو سالى : يعنى انتى فعلا غيرتى دي ما حجه ولا حاجه مها : دا موقف اغير فيهو ياخ ولا اقدر افكر اصلا سلمى : بس الغيره بتجى من غير تفكير زى الحب سالى : صح يا سلمى مها : عايزين توصلوا ل شنو سالى : ما عايزه اصل غير انك حبيتى مصطفى وبتنكرى قدام نفسك مها بعصبيه : لا حبيت ولا غيرت ولا شي سالى : لا حبيبتى لو ما بتحبيهو اطلقى منو بعد دا المده فاتت خلاص وامك اولى انك تقعدى معاها تقدرى تفهمينى ال مخليكى قاعدة معاهو ل اسي شنو؟ مها سكتت سالى : ردى علي وصلينى ل رد مها بصوت واطى : وح يفيد شنو حبه ولا عدمو انا عايزه حل ما اعتراف سالى : كملى معايا للاخر وح تعرفى ح يفيدك بشنو مها بتنهيده : ياخ ما عارفه يا بنات كل ال عارفاهو انو هو اول زول احس معاه بالامان بالجد انا اول مره انوم فى حضن زول وارتاح بالشكل دا اول مره احس انو في زول خايف علي بالجد وما مستنى منى مقابل حبانى عشان شخصيتى وال جوايا ما عشان شكلى وبس حاسه كل حاجه حلوه معاه سلمى : ما خلاص دا ياهو الحب يختي سالى بحنيه : طيب وساكته ليه يا مها مها : يعنى اعمل شنو امشي اقول ليهو سالى : ما مهم تقولى ليهو وبس ممكن تبينى ليهو ما اكتر مها : ابين كيف وانا عملت فيهو كدا انتو قايلين لو عرف ح يفضل يحبنى اصلا سالى : ايوا ح يفضل وعشان كدا انا قولت ليك كملى معاي للاخر وح اقول ليك الحل سلمى : ما فاهمه مها : ولا انا وضحى سالى : يعنى من الاخر ما ح يحل الموضوع دا غير انو مصطفى يعرف ويتصرف مع محمد لانو شكله ناوى على نيه كبيره الجرأءه دى ما ح يجيبها من فراغ مها : انتى كدا خوفتينى اكتر سالى : ولا تخافى ولا حاجه انتى صاح غلطتى بس ما الغلط الكبير ال مايخليهو يسامحك وكمان مصطفى بيحبك جدا ولما يعرف انك كمان بتحبيه ح يعدى الموقف ويتصرف مها احتارت : ما عارفه سلمى : انا مع سالى فى رأيها توكلى على الله وقولي ليهو مها : ربنا يسهل اكيد ما اسي لكن سالى : ربنا معاك ياحبيبتى مها : جهزتوا نفسكم للرحله ؟ سالى : انا ح امشي مع مراد نجيب الحاجه ال اتفقنا عليها مها عاينت فى ساعتها : وانا يادوب امشى عشان مصطفى بيكون جاى نجيب الحاجه مع بعض سلمى : وانا ح اسوق نفسى وامشي اجيب مها : هههههههههههههه ما تخافي ياستى ربنا ح يرزقك بال تجيبى معاهو سلمى : ياااااااااااارب ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، *قدام الجامعه* ركبت مها العربيه مع مصطفى مصطفى : اتأخرت ؟ مها بابتسامه : لا ابدا فى زمنك مصطفى : ماشى عملتى شنو الليلة مها : كان في محاضره واحده بس مصطفى : جدول الامتحانات نزل ؟ مها : لا بس قالوا ح ينزل قريب مصطفى : طيب يلا وشغل مصطفى الكاسيت وبسمع اغنية مصرية بتقول وهتفضـل على طول لعبتها .. اكمنك دوبت وحبيتها اكمنك صدقت عنيها .. وبقيت روحك تجرى عليها قلبكـ بقى انتيكا فى بيتها ! بص لقلبك واسأله ليه...ايه جواها بتجرى عليه يا بنى دى قلبها عمره ما حبك...ولا مليون سنة رح تعدلها مها : دي اغنية شنو دي مصطفى : دي اغنية مصرية ل فريق اسمو وسط البلد مها : اها حلوه مصطفى : جداااا بحبها شديد مها : اشمعنى ؟ مصطفى : يعنى عشان بتعبر عن حياتى شويه مها بضيق : ايوااا مصطفى : يلا وصلنا ---------------------------------------------------------------------- *فـى التليفون* ياسر : يعنى هى ماعرفت مصطفى : لا ياخي للمره المليون بقول ليك ماعرفت ياسر : طيب خليها مليون و واحد هاهاها مصطفى : خفيف المهم ما تتاخر اانا عرفت ان اول مكان ح نمشي ليهو البحر نفطر فيهو ياسر : ح اكون هناك قبلكم ان شاء الله هانى ما ح يجى ؟ مصطفى : لا ياسيدى عشان حمل مي ياسر : ربنا يقومها بالسلامه اها عملت اشنو مع مها مصطفى : ههههههههه نفذت ال اتفقنا عليهو وشغلت الاغنيه ياسر : اها وبعدين ؟ مصطفى : عاينت ليها كتير في المرايه كان فاضل ليها دقيقه وتطعني ياسر : ههههههههههه موش قولت ليك خلاص نحنا كدا اتأكدنا مصطفى : ياااااااارب لحدي ما هي تفتح خشمها دا وتتكلم تكون الدنيا خربت ياسر : هههههههههههه مصطفى : يلا سلام *وفـى مكاان تانى* ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، محمد : انتى متأكده من الكلام دا ؟ يسرا : ايوووو يعنى من متين بجيب اخبار غلط ! محمد بشك : وعرفتى من وين يسرا : لا سورى عندي مصادرى الخاصه محمد : تمام طيب ح نمشي على بورتسودان -------------------------------------- --------------------- *☆يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع☆☆* *بــــــــــــــيــــــــــــــــــــجــــــــــــــة*
❤️ 1

Comments