تَحطِيم.
February 12, 2025 at 03:00 PM
وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟!

Comments