منتــ᭄ۛۛۛ͢͠ـۛۛ͜ـصف※آݪلــ۬ۦٕ٘۬𖥡ﹻٰ۬ۛۛـيل🥺🫀
منتــ᭄ۛۛۛ͢͠ـۛۛ͜ـصف※آݪلــ۬ۦٕ٘۬𖥡ﹻٰ۬ۛۛـيل🥺🫀
February 17, 2025 at 06:34 PM
*#على_قيد_الكتمان 《12》* *#بقلم_آية_عصام الدين(متمردة)* *ــہہہـ٨ـــ٨ــــــہہـ٨ــ♡ــــــــــــــــــ❥ :00:00*​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ *رغم أنف الكاتب كانت القصة تسير نحو نهاية مأسوية .. رغم أنف الحالم كان الحلم كل ليلة يتحول لكابوس .. رغم أنف الجميع كان كل شئ مطروح للبيع* - إقتباس ـــــ أثناء ما أنا قاعدة جمبها كدا و بحاول اتخيل كم الوجع الاتعرضت ليهو و كنت مقهورة منها لانها سكتت كل الفترة ديك و اتحملت دا كلو براها بدون ما تقول لزول لقيتها مدت لي يدها مسكتها و قالت لي - ما هتتخلي عني صاح؟ - ‏و لا هافكر مجرد تفكير لدن أبداً ما حصل شاركت زول وجعها فإنها حالياً تقول كدا و تكون بكمية الكآبة دي فدا بحد زاتو مؤلم جداً، لدن الكنت بضرب بيها المثل في القوة حالياً راقدة الرقدة دي بكل الضعف دا، كل ما اتذكر انها حاولت تنتحر بحقد علي سعيد زيادة عمري كلو ما اتخيلت انو ممكن زول يأذي زول لدرجة دي كيف قلبو سمح ليهو يعمل فيها كدا كيف كان قادر يمثل قدامنا لدرجة ديك و كيف ما قدرنا نشوف الجزو داك من شخصيتو أبداً، " أنا خايفة " جملة كررتها لي مرتين و كنت بقول جواي طول ما هي ما سعيد ما بتجيها عوجة أتاريهو هو سبب الخوف ذاتو، قلبها حس بعدم الأمان من أول لحظة بس هي كابرت بتذكر لغاية اللحظة انها قالت عنو زول كويس و محترم كان لسع ما كشر عن أنيابو و لسع بتمسكن، كانت طول الليل بتهلوس لسع بزورها في كوابيسها متين هيفارقها متين هتقدر تجاوزو و تستمر حياتها كإنو ما كان كنت بحمد ربنا جواي انها اليوم داك اتصلت لي و اني مشيت ليها و انو ربنا سخر لي وليد عشان بدونو اكيد كانت هتموت كنت ممتنة ليهو شديد وقف معانا وقفة رجال بالجد. تاني يوم خرجوها من المستشفي، لمن جيت اساعدها عشان تغير ملابسها إتفاجأت بمنظر ضهرها عاينت ليها طوالي و انا عيوني مخلوعة قالت لي - ما تجيبي سيرة لأمك هي صاح كانت حكت لي عن كمية العذاب الاتعذبتو بس ما اتخيلت بشكل دا هي كيف كانت قاعدة تقدر ترقد كيف كانت قاعدة تمارس حياتها طبيعي هي كيف قدرت تستحمل انا في لحظتها حسيت نفسي حقيرة شديد انا لي لمن حسيت بيها رجعت لعزلتها تاني ما حاولت معاها اكتر لي خليت موضوع العرس يشغلني لدرجة ديك امكن لو كنت حاولت اكتر ما كان وصلت لمرحلة دي كان خليتها تطلع بأقل ضرر ممكن، ساعة خرجوها أبوي جا يسوقنا نهائي ما عاينت ليهو في وشو و لا اتكلمت معاهو و لا هو قدر يعاين ليها ما كنت عارفة الامور بيناتهم هتصل لوين بس ما كنت متأملة في إنها تصلح قريب، اول ما دخلنا البيت لقينا امي منتظرانا اول ما شافت لدن حضنتها عليها مسافة طويلة شديد و لدن كانت دموعها علي خدها امكن دي اكتر فترة لدن تبكي فيها في حياتها كلها، دخلت علي غرفتها و رقدت نامت طوالي و زي عادتها بتهرب من الواقع بالنوم كنت بحاول قدر الامكان ما اخليها براها حتي و هي نايمة لانها كانت بتهلوس كتير، طبعاً هي طبيعي بتأكل بالغصب و في الفترة دي خص نص ما كانت قاعدة تأكل الا بس عشان ما تكسر بخاطر أمها، في الوقت الكان قلبنا واجعنا علي لدن بهناك اهل سعيد مرقوهو بكفالة ما قادرة اتخيل انهم عملو كدا رغم انهم عارفين ولدهم عمل شنو بس ابوي و وليد ما قصرو معاهو و خلوهو يضوق أضعاف الضوقو لـ لدن، صاح انا كنت زعلانة من ابوي بس انا عارفة انو هو مستحيل يقصد يأذيها مستحيل تهون عليهو هي لمن كانت في غرفة العمليات هو من خوفو عليها كان عامل زي المجنون بس برضو هو غلط في حقها و كان سبب من اسباب وصولها لحالة دي و ما بقدر انكر الحاجة دي رغم اني عايزة انكرها، ببليل اطمنت عليها و كنت عايزة امشي اخليها تنوم بس اول ما قمت من جمبها مسكتني من يدي و قالت لي بصوت باكي - خليك انا خايفة رجعت قعدت جمبها و ختيت ليها رأسها في رجولي و بقيت امشي يدي في شعرها لغاية ما نامت و بعدها صلحت ليها رقدتها و مرقت منها، لقيت ابوي قاعد في كنبة زي عادتو بس باين الزعل في وشو مشيت قعدت جمبو و ختيت رأسي في كتفو و قلت ليهو - أنا اسفة علي الكلام القلتو اليوم داك بس كنت زعلانة شديد - بس صاح كلو بسببي لو بس سألت عنو اكتر ما كان حصل كدا و لا كان هتكون اسع بتكرهني كدا - ‏معليش بكرة هتنسي و ترجع طبيعية قعدنا مسافة كدا لغاية ما هو مشي رقد نام و أنا كمان إتجهت علي غرفتي و مشيت أنوم، في نص الليل كلنا صحينا علي صوتها و هي بتكورك اتجهت علي غرفتها و امي لحقتني مشيت عليها كانت نايمة بس الظاهر عليها بتهلوس بعد صعوبة حتي قدرت صحيتها اول ما صحت قعدت تبكي و تقول انها ما قادرة و انها تعبت امي حضنتها عليها و قعدت تقرا ليها قرآن لغاية ما هدت و رقدت نامت جمبها أما ابوي لحقتو و هو في باب الشارع حالف يمشي لسعيد يدقو تاني بعد صعوبة حتي قدرت أهديهو هو التاني، الشي البخليني أضحك انو سعيد رافض يطلقها ما بعرف حاسس بشنو دا و لا هو اصلاً بفكر كيف. حالتها ما كان فيها اي تحسن طول الوقت بتعاني من الهلوسات و طبيعي بتصحي و هي بتبكي نفسيتها كانت كعبة شديد، في يوم خليتها نايمة و مرقت منها لقيت أمي و ابوي بتكلمو في موضوع طلاقها و هو كيف ما راضي يطلقها و ابوي كان بقول انو بالغصب هيطلقها انحنا كنا مفهمنها أنها خلاص اطلقت منو و الموضوع خلص ما حبينا نجيب ليها سيرة عشان نفسيتها ما تتعب زيادة بس أثناء كلامنا دا الا و نسمع صوتها و هي بتبكي و بتقول لينا - الله يخليكم ما ترجعوني ليهم عليكم الله ما تخلوهو يجي يسوقني هنا اتهجمنا لمن لقيناها واقفة و سمعتنا كمية الخوف الفي صوتها و عيونها ما طبيعيات أبداً امي مشت حضنتها و بقت تحاول تهدي فيها فجأة عاينت لأبوي و دي كانت اول مرة تعاين ليهو من يوم المستشفى داك و قالت ليهو - عليك الله ما ترجعني ليهو ما.. ما هتحس بوجودي ما هاخليك تشوفني نهائي ما هامرق من غرفتي أبداً بس ما ترجعني ليهو أمي بقت تهدي فيها و ساقتها غرفتها، اما ابوي كلام لدن دا خلاهو مصدوم زيادة وقف وقت بدون ما يتحرك و في لحظة شال تلفونو و ضرب بيهو الحيطة و قام مارق الحوش و بقي يمشي و يجي و هو وشو ما بتفسر من الزعل، سعيد وصل لدن لحالة انو مجرد ذكر اسمو ممكن تخليها تبكي . .... كنت طبيعي بهلوس بأيامي الفي البيت داك كل مرة بصحي مخلوعة و انا بكون عايزة اموت عديل بحس في كل مرة بنفس الوجع، الفترة ديك كانت اكعب من الفترة القضيتها مع سعيد بمراحل كنت بحس بروحي كل مرة عايزة تطلع بس في اخر لحظة بترجع أمي و ولاء كان بتناوبو علي و كانوا دايماً متوقعين في اي لحظة أصحي و انا ببكي و بصرخ خربت عليهم نومهم و قعادهم و اكلهم و اي شي في حياتهم ولاء كان مفروض اسع تكون بتشتري في الشيلة بتاعتها بس بسببي حتى الشغل بقت ما بتمشي و لو مشت ما بتغيب اكتر من ساعتين كنت حاسة بالذنب إتجاهم بس في نفس الوقت كنت محتاجاهم جمبي محتاجاهم يطمنوني و يسحبوني من كمية الخوف الأنا عايشة فيها دي، لمن عرفت اني لسع في ذمة سعيد قربت اجن عديل كدا شفت نفسي و انا معاهو و هو لسع بمارس معاي كل امراضو النفسية ديك كان مجرد التخيل بالنسبة لي حار شديد كنت كل يوم بسألهم اذا طلقني اول لا و كل ما يقول لا انا بقعد ابكي دا الشي الوحيد الكنت عايزاهو انو اتخلص منو باي طريقة كانت. في يوم و انا راقدة باب غرفتي دقا عرفتو انو دا هو لانو امي و ولاء اخر فترة كانوا بدخلو علي ساي، جا قعد جمبي و أبداً ما رفعت عيني و عاينت ليهو اخر مرة قعد قعدة زي دي كانت بداية دماري كنت متأكدة انو هيكون عايز يقول لي اجهز نفسي عشان ارجع لسعيد كنت متأكدة من الحاجة دي عارفاهو ما عايزني بس انا لو انا اموت و لا أرجع ليهو قمت علي حيلي و قلت ليهو - بنتحر و ما برجع ليهو الموت اهون لي مسكني من يدي و قعدني و قال لي - انتي مفتكراني شنو عشان ارضي ارميك ليهو - ‏بس انت رميتني من قبل - ‏انا ما رميتك ما تقولي كدا صاح انا غلطت وقت سألت عنو في الحي الفيهو اهلو و مكان شغلو بس انا ما كنت عارف انو ما ساكن مع اهلو لو كنت عارف كنت اكيد هسأل هناك كمان كل الناس كانت بتمدح فيهو و انا قلت جواي اكيد انتي ما هتجيبي زول كعب ما كنت عايزة اتكلم معاهو و الومو لانو اصلاً مافي فايدة ما رديت عليهو هو قام ماشي و قال لي - علي العموم جيت اكلمك انو خلاص اطلقتي من الكلب داك قال كدا و قام مارق هنا انا يداب حسيت انو النفس رجع لي و انو خلاص كابوسي انتهي *•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••* *☆يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع☆☆* *♡بــــــــــــــيــــــــــــــــــــجــــــــــــــة♡*

Comments