🚨 محامٍ أسترالي يواجه التدقيق بسبب تقديمه استشهادات قضايا مزيفة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي تم إحالة محامٍ أسترالي إلى مكتب مفوض الخدمات القانونية في ولاية نيو ساوث ويلز بعد اعترافه باستخدام ChatGPT لصياغة مستندات المحكمة التي تضمنت مراجع وهمية. وقعت الحادثة أثناء استئناف قضية الهجرة، حيث قدم المحامي مذكرات في أكتوبر 2024 تحتوي على مراجع وهمية. ❌ الأخطاء غير المقصودة: وزعم المحامي أن الأخطاء كانت غير مقصودة ونتجت عن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي دون التحقق المناسب. 👩‍⚖️ الاهتمام القضائي: وسلطت القاضية رانيا سكاروس الضوء على المخاوف بشأن سلوك المحامي والوقت الذي تقضيه المحكمة في محاولة تحديد القضايا غير الموجودة. ⚖️ الإحالة التنظيمية: ونظرًا للمصلحة العامة في منع إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي في الإجراءات القانونية، فقد تمت إحالة القضية إلى مفوض الخدمات القانونية في ولاية نيو ساوث ويلز لمزيد من الدراسة. 🔥 حالات مشابهة: تمثل هذه الحادثة ثاني حالة معروفة في أستراليا حيث واجه محامٍ تدقيقًا تنظيميًا لتقديمه استشهادات وهمية لقضايا تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. وفي حادثة مماثلة، تم إحالة محامٍ من ملبورن إلى هيئة الشكاوى القانونية في فيكتوريا بعد اعترافه باستخدام الذكاء الاصطناعي في قضية محكمة الأسرة، مما أدى أيضًا إلى استشهادات كاذبة. 👮 الاستجابة التنظيمية: ردًا على مثل هذه الحوادث، أصدرت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز مذكرة ممارسة تحد من استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل المحامين. اعتبارًا من 3 فبراير 2025، تنص المبادئ التوجيهية على أنه لا يجوز استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد الإفادات أو بيانات الشهود أو مراجع الشخصية أو أي مواد أخرى يتم تقديمها كدليل أو استخدامها في الاستجواب المتبادل. كن حذرًا وتحقق من مصادرك، وخاصة من Chat GPT 📱 #فكرة_مبرمج http://youtube.com/post/UgkxlDSwG_II_KgXuBOfrkKzsWEREmaCKZqh?si=zYTiAxtFSabTD62E