لطائف قرآنية
                                
                            
                            
                    
                                
                                
                                February 3, 2025 at 06:29 PM
                               
                            
                        
                            لا يليق بحافظ القرآن أن يكون حظه من الصلاة كحظ غيره.
فيا حملة الآيات البينات في صدوركم، ويا حفظة كلام الله:
أطيلوا بالسرد الطويل قيامكم، وأطيلوا بالتعظيم ركوعكم، وبالافتقار والثناء سجودكم.
فالغاية من الحفظ؛ القيام به بين يدي الله بالصلاة في الدنيا، وباقرأ وارتقِ ورتِّل في الآخرة.