#العراقيون بين النداءات الخادعة والواقع المرير# في الآونة الأخيرة، أصبحنا نشهد نداءات متكررة من بعض السياسيين والقوى الخارجية، تدعو العراقيين إلى الجلوس والانتظار لحين مجيء المحرر أو شله لتحكم العراق من الخارج. هذه النداءات تهدف إلى إلهاء العراقيين عن الواقع المرير الذي يعيشونه، وتجاهل الحقوق التي تم انتزاعها منهم. لكن العراقيون لا يصدقون هذه النداءات الخادعة. لقد تعلموا من تجاربهم السابقة أن الحقوق لا تسترد إلا من خلال اهلها ووحدتهم واصلاح رايهم وثقافتهم العامة. لقد أدركوا أن التظاهرات والنداءات وحدها لا تكفي لتحقيق التغيير الحقيقي. نحن نؤكد على أن العراقيين يجب أن يكونوا حاسمين في اختيارهم للقادة والسياسات التي ستحدد مستقبلهم. يجب أن يعملوا على بناء مستقبلهم بأنفسهم، من خلال الوحدة والتضامن والعمل الجاد. في الختام، نؤكد على أن العراقيين يجب أن يكونوا حاسمين في اختيارهم للقادة والسياسات التي ستحدد مستقبلهم. يجب أن يعملوا على بناء مستقبلهم بأنفسهم، من خلال الوحدة والتضامن والعمل الجاد. عدنان صگر الخليفه تجمع اهل العراق