أدبـيَّـات
February 3, 2025 at 02:22 PM
وَيا عاذِلي في لَوعَتي لَستُ سامِعاً
فَـكَـم أَنا لا أُصـغـي وَأَنـتَ تُـطيلُ
إِذا كـانَ مَن أَهواهُ عَنِّيَ راضِـيـاً
فَـيـا رَبِّ لا يَرضـى عَلَيَّ عَــذولُ