ما المهم عند #الله سبحانه وتعالى: الغاية أم الوسيلة أم كلاهما؟ مثال: شخص ذهب لشراء بعض الحاجيات، اشترى من بائع (مسلم) يؤمن بأن إله هذا الكون اسمه الله، فقام باللعب بالميزان ليغش الناس، ثم اشترى من بائع آخر (هندوسي) يؤمن بأن إله هذا الكون اسمه (براهما) فوزن له حاجياته بدقة دون نقصان. مثال آخر حتى لا يغضب محور الكون: شخص ذهب لشراء بعض الحاجيات، اشترى من بائع (مسلم) يؤمن بأن إله هذا الكون اسمه الله، فوزن له حاجياته بدقة دون نقصان.، ثم اشترى من بائع آخر (هندوسي) يؤمن بأن إله هذا الكون اسمه (براهما) فقام باللعب بالميزان ليغش الناس. مثال ثالث: شخص ذهب لشراء بعض الحاجيات، اشترى من بائع (مسلم) يؤمن بأن إله هذا الكون اسمه الله، أمره هذا الإله ألّا يغش أحد، فقام البائع بضبط ميزانه امتثالًا لأمر إلهه (الله)، ثم اشترى من بائع آخر (هندوسي) يؤمن بأن إله هذا الكون اسمه (براهما) أمره هذا الإله ألّا يغش أحد، فقام البائع بضبط ميزانه امتثالًا لأمر إلهه (براهما). فما المهم عند الله: الغاية أم الوسيلة أم كلاهما؟ وما هي نظرة الله إذا أحدهما حقق الغاية دون الوسيلة أو العكس؟ 1- الغاية عدم الغش وسرقة أموال الناس. 2- الوسيلة الأمر الإلهي لكل منهما. #فَكِّر_من_جديد