قوافي شعرية🍂
قوافي شعرية🍂
February 22, 2025 at 03:57 PM
تَنَكَّرَ لي دَهْري وَلَمْ يَدْرِ أَنَّنِي ‏ أَعِزُّ وَأَحْداثُ الزَّمانِ تَهُونُ ‏فَظَلَّ يُريني الخَطْبَ كَيْفَ اعْتداؤهُ ‏ وَبِتُّ أُرِيهِ الصَّبْرَ كَيْفَ يَكونُ •  الأبيوردي

Comments