🌴 الموعظة الحسنة 🌴
🌴 الموعظة الحسنة 🌴
February 26, 2025 at 06:56 PM
🌴 الموعظة الحسنة 🌴 https://chat.whatsapp.com/HHuRJ30AVZGJtCnpNyhW01 🌾 خطوات الإستعداد لرمضان (2) 🌾 🍁 ثلاثة عشر سبباً من القرآن والسنة يحفزنا للفرح والإستبشار بقدوم رمضان رجاء اغتنام ما فيه من العبادات والفضائل والعظيمة 👈 أن نعلم أن صيام رمضان أحد أركان الإسلام لما له من عظم المنزلة عند الله تعالى قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْه} [ سورة البقرة (١٨٥) ] 🍃 وعَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَصَوْمِ رَمَضَانَ  [ رواه البخاري (٨) ومسلم (١٦) ] 👈 وأن شهر رمضان هو الشهر الذي أنزل الله عز وجل فيه القرآن والكتب السماوية قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَان} [ سورة البقرة (١٨٥) ] وَقَال سُبْحَانَهُ وتَعَالَى: {إنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} [ سورة القدر (١) ] وقال تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ} [ سورة الدخان (٣) ] 🍃 وعَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: نزَلَتْ صُحُفُ إبراهيمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ أوَّلَ ليلةٍ مِن رمَضانَ وأُنزِلَتِ التَّوراةُ لسِتٍّ مضَيْنَ مِن رمَضانَ وأُنزِلَ الإنجيلُ لثلاثَ عَشْرَةَ خلَتْ مِن رمَضانَ وأُنزِلَ الزَّبُورُ لثمانَ عَشْرَةَ خلَتْ مِن رمَضانَ والقُرْآنُ لأربعٍ وعِشرينَ خلَتْ مِن رمَضانَ [ رواه البيهقي (١/٣٦٧) ] 👈 وأن الله جعل فيه ليلة القدر والتي هي خير من ألف شهر كما قال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ} [ سورة القدر (١،٥) ] وقال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِين فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ أَمْراً مِّنْ عِندِنَا ۚ إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ} [ سورة الدخان (٣،٥) ] 🍃 وعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ [ رواه النسائي (٢١٠٦) وأحمد (٨٧٦٩) ] 🍃 وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه [ رواه البخاري (١٩١٠) ومسلم (٧٦٠) ] 👈 أن صيامه إيماناً واحتساباً سبباً لمغفرة الذنوب 🍃 فعَنْ أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: مَن صامَ رمضانَ إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدَّمَ مِن ذَنبِه [ رواه البخاري (٣٨) ومسلم (٧٦٠) ] 👈 وأن الله عز وجل في شهر رمضان يفتح فيه أبواب الجنان ويُغلق فيه أبواب النيران ويُصفِّد فيه الشياطين كما ثبت في الصحيحين 🍃 فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ وَسُلْسِلَتْ الشَّيَاطِينُ [ رواه البخاري (١٨٩٩) ومسلم (١٠٧٩) ] 👈 أن لله عز وجل في شهر رمضان عتقاء من النار وذلك في كل ليلة منه 🍃 فعَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ [ رواه أحمد (٢١٦٩٨) وابن ماجه (١٦٤٣) ] 👈 أن صيامَ رمضان يكفر ذنوب السنة التي سبقته من رمضان الماضي إذا اجتنبت الكبائر 🍃 عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ  [ رواه مسلم (٢٣٣) ] 👈 وأن صيامه يعدل صيام عشرة أشهر ومن يتبعه بصيام ست من شوال فهو كصيام السنة 🍃 فعَنْ ثوبانَ رَضِيَ الله تعالى عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: صيامُ شَهرِ رَمَضانَ بِعَشرةِ أشهُرٍ وسِتَّةُ أيَّامٍ بَعْدهُنَّ بِشَهرينِ فذلك تمامُ سَنَةٍ [ رواه أحمد (٥/٢٨٠) (٢٢٤٦٥) والنسائي في السنن الكبرى (٢٨٧٣) والبيهقي (٤/٢٩٣) (٨٢١٦) ] 🍃 وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتّاً مِن شَوَّال كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ [ رواه مسلم (١١٦٤) ] 👈 أن من قام فيه مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام الليلة كلها 🍃 فعَنْ أبي ذرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْه قال: قلت يا رسولَ اللهِ لو نَفَّلْتَنا قيامَ هذه اللَّيلةِ؟ فقال: إنَّ الرَّجُلَ إذا صلَّى مع الإمامِ حتى ينصرفَ حُسِبَ له قيامُ ليلةٍ  [ أخرجه أبو داود (١٣٧٥) والترمذي (٨٠٦) والنسائي (١٣٦٤) ] 🍃 وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ [ رواه البخاري (٣٧) ومسلم (٧٥٩) ] وقد أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى سُنِّيَّةِ قِيَامِ لَيَالِيِ رَمَضَانَ وَقَدْ ذَكَرَ النَّوَوِيُّ أَنَّ الْمُرَادَ بِقِيَامِ رَمَضَانَ صَلَاةُ التَّرَاوِيحِ يَعْنِي أَنَّهُ يَحْصُلُ الْمَقْصُودُ مِنْ الْقِيَامِ بِصَلَاةِ التَّرَاوِيحِ 👈 أن العمرة في شهر رمضان تعدل حجة مع النبي ﷺ 🍃 فعَنْ ابْن عَبَّاسٍ قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِامْرَأَةٍ مِنْ الْأَنْصَارِ: مَا مَنَعَكِ أَنْ تَحُجِّي مَعَنَا؟ قَالَتْ: لَمْ يَكُنْ لَنَا إِلَّا نَاضِحَانِ بعيران فَحَجَّ أَبُو وَلَدِهَا وَابْنُهَا عَلَى نَاضِحٍ وَتَرَكَ لَنَا نَاضِحاً نَنْضِحُ عَلَيْهِ أي نسقي عليه الأرض قَالَ: فَإِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فَاعْتَمِرِي فَإِنَّ عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةً وفي رواية لمسلم: حجة معي [ رواه البخاري (١٧٨٢) ومسلم (١٢٥٦) ] 👈 وأن المسلم يستطيع فيه أن يغتنم أجر تفطير الصائم لوجود الصائمين فيه فيحصل له مثل أجرهم 🍃 فعَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ فَطَّرَ صَائِماً كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئاً [ رواه الترمذي (٨٠٧) وابن ماجه (١٧٤٦) ] 👈 أن صيام رمضان من أسباب دخول الجنة 🍃 عن جابرٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَجُلاً سأل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: يا رَسولَ اللهِ أرأيتَ إذا صَلَّيتُ المكتوباتِ وصُمْتُ رمضانَ وأحلَلْتُ الحلالَ وحَرَّمْتُ الحرامَ ولم أزِدْ على ذلك شيئاً أأدخُلُ الجَنَّةَ؟ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: نَعَم [ رواه مسلم (١٥) ] 👈 أن للصائمين في الجنة باب لا يدخل منه أحد غيرهم 🍃 فعن سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَاباً يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ يُقَالُ أَيْنَ الصَّائِمُونَ فَيَقُومُونَ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ [ البخاري (١٧٦٣) ومسلم (١٩٤٧) ] 👈 وبعد كل هذه المحفزات في فضائل وفوائد شهر رمضان فينبغي لنا الإستبشار خيراً والشوق له حتى نغتنم الفرصة بحلوله وكسب ما فيه من الأجور العظيمة ولنحرص كذلك على نشر هذه الفوائد بين الناس لعلها تدخل في نفس أحدهم الشوق لرمضان والرغبة للعمل فيه بما يشرع من الأعمال الصالحة 🍁 السعي للإصلاح بين الناس قبل دخول الشهر قال تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [ سورة الأنفال (١) ] وقال تعالى: {لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً} [ سورة النساء (١١٤) ] 🍃 وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ وَالصَّلاةِ وَالصَّدَقَةِ؟ قَالُوا: بَلَى قَالَ: صَلاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ فَإِنَّ فَسَادَ ذَاتِ الْبَيْنِ هِيَ الْحَالِقَةُ قَالَ الترمذي: وَيُرْوَى عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أَنَّهُ قَالَ: هِيَ الْحَالِقَةُ لا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعَرَ وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ [ رواه أبو داود (٤٢٧٣) والترمذي (٢٤٣٣) ] 👈 يخبر النبي ﷺ في هذا الحديث أن الإصلاح بين الناس أفضل من التطوع بالصيام والصلاة والصدقة والسعي للإصلاح بين المتخاصمين مما ندب له الشرع كما سبق بالحديث لإزالة البغضاء والشحناء بين الناس سواء القريب منهم أو الغير قريب 🍃 وعن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول: لَيْسَ الْكَذَّابُ الَّذِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ فَيَنْمِي خَيْراً أَوْ يَقُولُ خَيْراً [ رواه البخاري (٢٤٩٥) ] 👈 وحتى أن الشرع قد أجاز الكذب أثناء الإصلاح بين المتخاصمين إذا كان ليس فيه ضرر على أحد فالإصلاح له فوائد عظيمة على المسلم من أصفاء للقلوب وصلاح النفوس ولدرء العداوة والبغضاء بين المسلمين 🍃 وقد روى أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئاً إِلا رَجُلاً كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ: أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا [ رواه مسلم (٢٥٦٥) ] 👈 ومع أقتراب شهر رمضان الكريم فكم هو رائع أن نرى من نعلم أن بينه وبين أخيه المسلم خصومة أو شحناء أو متقاطعين فنسعى للإصلاح بينهم بما نراه يناسب حال كل منهم ليدخل عليهم هذا الشهر الفضيل وليس في قلوبهم غل أو حقد أو بغضاء على أحد من أخوانهم وليزداد شعور الألفة والمحبة بينهم فيشعر المسلم بأحساس رائع لعدم وجود شحناء بينه وبين أحد من أخوانه المسلمين ويعطيه هذا دافع على أغتنام الوقت لما تؤدي له الخصومة من التأخر في قبول العمل 🍃 جزى الله خيراً من قرأها وساعد على نشرها 🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃 للإشتراك على الواتساب https://chat.whatsapp.com/HHuRJ30AVZGJtCnpNyhW01 https://chat.whatsapp.com/HV4DS7k89gB9BLRIKaJfmi للإشتراك في قناة التلجرام https://goo.gl/EczhmQ لا تنسوا ضغط إشتراك أسفل القناة 👇

Comments