
قناة: انْبِعاث!
February 26, 2025 at 10:26 AM
قالت: شعرت -خالتي- بالصداع اليوم فجرًا ثمّ قضى الله أن تصبح ميتة!
ذهبت، فجأة!
بلا أي مرض، ولا تعب، أتى أجلها -رحمها الله-.
كانت -مثلنا- تنتظر رمضان، وتترقّب قدومه، وتتلهّف لدخوله..
ثم قدّر الله أن يتوفّاها قبل بلوغه.
يا ترى.. هل سنبلغ!.
وإن بلغنا.. هل سنتوفّق!.
اللهمّ بلغنا رمضان بلوغ تمام وصلاح وحُسن عمل وتقبّلنا وتقبّل منا.
😢
❤️
🥺
6