يا أهل الشرايح كل وافي له ثمن والحَق ما يُشترى بمال ولا دُيون ذي يبيع اليوم، با يندم في غدَن والغدر عاقبته على الغادر تهون أحيان يظهر وجه، والباطن كَمَن وأحيان يظهر زيفهم وقت الفتون وأحيان سوء الفعل والا سوء ظن وأحيان للباطل يصيرون عُميون عاجل، مباشر.. كل كذّاب انجفَن قد صار في الإعلام ينعق كالجنون من جانب الإفلاس، والذل المُهين وجانب التبرير لأفعال الخؤون ماهو كما الثابت، ولا راسه وثَن ذي باع مبادئه، يبيعك في لحون سوق النفاق اليوم للذُل ارتهن والفارق الأول كاسبينه كاذبون ذي كان يشحن بالعلن والا الخَفا لا بد ما يظهر على الشاشات هون لا صَحّ ناطقهم، ولا صَحّ البَدن والمؤتمر والحوث، وجهان يخدعون لا حد يزايد لي على حب الوطن قد حبّهم بالدول يعجَن بالبطون من هو يبا يطحن، على راسه طحن والمدح بالباطل يُودّي للديون أما التحالف، لو رمى والا جفَن أفعالهم بالموقف اليوم يبانون ما يُخرج الحق الصريح إلا الشُجَن أما الجبَناء فالكذب دايم يرددون الثور الأصفر باعكم لأهل الفِتن والناس بين المكر راحت تندَهون لا صاحب البرميل، يرتاح بالجَفَن ولا الذي كانوا حلفاء با يَمنون برزت خيانتهم، وأفعال السُفُن واليوم يظهر كذبهم في العَالمون حمل عيال الناس فوق الطن، طن وأحلامهم راحت سرابًا ينسجون يا فيل أبرهة، تعلّم مِن زَمن ذي كان قبلك، والرجال الصادقون لا استسلمت صنعاء، ولا عادت عدن ولا رجع هادي، ولا هم يحزنون يعني خلاصة ماظهر والا بطن (خَوَنة) تجرّعهم مرارة ما يكون إن أحَد قفا عن حقنا، ما نغتَبن وان أحَد جَحدها، فهي بين العيون أبو هجوم السفياني