صباح هذا اليوم يذكّرنا بأن المعاناة والألم يمكن أن يكونا معلميّ الحياة. في خضم التحديات نتعلم الصبر والقوة، مما يُمهّد الطريق لفرص جديدة. كل تجربة صعبة تحمل في طياتها دروساً قيمة. فالألم قد يُلهمنا لإعادة التفكير في أهدافنا ويحفزنا على الابتكار والسعي نحو النجاح. لذا لننظر إلى الصباح كتجديد للأمل حيث يمكننا تحويل المعاناة إلى دافع لبناء مستقبل أفضل. *وضاح عبدالله الفقيه* *قناة هويتي* https://whatsapp.com/channel/0029VaCdcyV8vd1YC89je91X