
طريق السلف الصالح
February 25, 2025 at 05:29 PM
وأنّي أُحِبُك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ ما بالَ قَلْبك لا يَعرفُ حُبي لهُ؟
هَلْ تَعْلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ
ربّاهُ إنّي أُحبّهُ حُبًا كأَنّمَا لم أُحِب أَحَدًا مِثْلمَا أَحببتهُ.
❤️
👍
2