🔥 حقيقة الشيعة الروافض 🔥
🔥 حقيقة الشيعة الروافض 🔥
January 30, 2025 at 01:59 PM
*🔥 مع الملثم الحمساوي ورئيس حماس الحية أحذية إيران 🔥* قدّم الملثم الحمساوي أبو عبيدة الشكر لإيران والحوثيين وحزب الله فقط دون غيرهم، بينما المساعدات في طريقها إلى قطاع غزة : (1500 شاحنة سعودية و1260 شاحنة كويتية و1000 شاحنة مصرية و650 شاحنة إماراتية وصفر شاحنات إيرانية). يشكر إيران وهي التي زجّت بهم في حرب ضروس لحماية مفاعلاتها النووية، وجعلتهم وقودا في صراعها مع الغرب لحماية أمنها القومي، فدمرت القطاع، بمساجده ومدارسه وجامعاته ومؤسساته وبنيته الأساسية ومنازله وقتلت أكثر من 50 ألف مواطن وأضعافهم مصابين وأضعاف اضعافهم تحت الأنقاض. يشكر ميليشيات الحوثي الطائفية في صنعاء وقد قتلت 400 ألف من اليمنيين، وهجّرت 5 ملايين من اليمنيين، ولم تقتل إسرائيليا واحدا، لكنها تسببت في فقدان مصر وحدها لأكثر من 7 مليارات دولار نتيجة القرصنة التي قاموا بها. يشكر حزب الضاحية في لبنان، الذي قتل الفلسطينيين والسوريين. يشكر الميليشيات الطائفية البغيضة في العراق، وقد سرقت ونهبت أموال العراقيين، ودمرت وقتلت عشرات الآلاف من أهل السنة، ولم تطلق صاروخا واحدا له قيمة على الإسرائيليين. لم يشكر قطر التي ظلت طيلة العام تتفاوض عنهم، ولم يشكر مصر التي من اليوم الأول لما يسمى الطوفان، تضغط وترفض التهجير، وتدفع لتنهي الحرب، ولم يشكر السعودية التي ضغطت من أجل إنهاء الأزمة، ولا الإمارات التي قدمت ألاف المساعدات. أما مصر فقد اتهموها أنها مع صفقة القرن وتهجير الفلسطينيين، واتهموا قيادتها أنها تبني الشقق والمنازل في رفح لاستقبال شعب غزة بعد التهجير، واتهموها أنها تمرر الأسلحة للإسرائيليين، واتهموها أنها لا ترسل مساعدات إنسانية ذات قيمة، وتستغل الأزمة لجمع ملايين الدولارات من أجل عبور الهاربين، واتهموها أنها ستبيع غزة بسداد ديونها، في وقت كانت شامخة مقاتلة وعزيزة تكشّر عن أنيابها لمن يريد تمرير خطة تصفية القضية. عندما تقول شكرا إيران فأنت قد تناسيت قتل ملايين العراقيين، وتناسيت أراضٍ عربية محتلة من قبل إيران كالأهواز وغيرها، وتناسيت تدمير سوريا في أكبر أزمة إنسانية عرفها التاريخ المعاصر، وتناسيت كيف دمروا اليمن، وسرقوا لبنان. إن الإخوان ومن انبثق منهم لا ولاء لهم ، ولا وزن للعقيدة عندهم ، ولا وطنية... إنما مصالحهم الشخصية فقط... يبيعونك في منتصف الطريق... يهيلون التراب عليك ويدفنوك حيا من أجل الوصول لمآربهم و الحكم... يسرقونك وهم يتحدثون عن الشرف... يتهمونك وهم يتلحّفون الخيانة. اشكروا من شئتم وقدموا الشكر لمن أردتم فنحن لم ننتظر منكم يوما عرفانا ولا شكرا، لأنكم تافهون وبلا قيمة، ولا تمثلون الشعب الفلسطيني الوفيّ العريق البطل. _نقلها أبو الحسنين_ ‏╮┅━━━•══•••══•━━━┅╭

Comments