
د. حسين البلوشي (القناة العلمية)
February 10, 2025 at 08:42 PM
مهما عظمت لذات الدنيا ومتعها؛
فليست ثمة لذة تعدل لذة مناجاة الله،
ولا متعة تقارب متعة دعائه..
وأي حب أصدق من اللجوء إلى الله؟،
بل وأي طمأنينة تسكن القلب عند سؤاله؟،
بل وأي راحة يجدها المناجي لمولاه؟..
وإنما يجد ذلكم من أحسن الظن بالله ودعاه،
ومن أيقن بوعد الله ورجاه..
يا رب 🤲🏻
👍
2