نحن لا نعترف بالعليمي أو غيره نحن نعترف فقط بمن وضعنا له ثقتنا الكامله و خرجنا وسط الساحات تحت أشعة الشمس الحارقة و ضحينا بخيره رجالنا لأجل أن يصل لتلك المناصب العاليه لإصلاح الوضع في الجنوب والنتيجة صفر للاسف.. 1. القائد الأول: بنى سلطته على الأكاذيب والوهم. استخدم الإعلام والذباب الإلكتروني لتلميع صورته. استمر في تقديم الأعذار لتبرير فشله الدائم. تجاهل معاناة شعبه واستمر في الحكم رغم الفشل. و الأسوأ هو أنه يريد اصلاح الأوضاع في الجنوب وهو من الفندق حيث منطقة الراحه بطريقة سلميه وهو يعلم تماما بأنه ما يفعله مجرد اضاعه الوقت و السخريه على حساب الشعب 2. القائد الثاني: رجلاً صادقاً شجاع قدم الأفعال قبل الأقوال. رفض السلطة إذا كانت تعني تجويع وإهانة شعبه. سعى لجعل شعبه يعيش حياة كريمة ومستقرة في زمن قياسي بشكل مباشر. كتب اسمه في التاريخ بإنجازاته الحقيقية تسجل بماء الذهب. لماذا أساسا نعمل هذه المقارنة لا تقول لي الرجال يعاني من ضغوطات داخليه و خارجيه لا تقول لي الرجال مقيد لا يستطيع فعل شي لا تقول لي عليه ورقه ابتزاز أو تهديد لن يكون افضل من شعب جنوبي يعاني تجارب الجحيم وهو و اصحابه في النعيم والله