رَواءٌ لقَلبك🤍
رَواءٌ لقَلبك🤍
February 4, 2025 at 11:25 PM
*‏"تكادُ تَذوب لفرط ما تحمِل من الهمّ، ترى الأسى بعينك دون أن* *تبدو لك مطالع الفرج أبدًا، تمشي في طريق الحياة* *ثقيلاً بهمّك دون أن يدري أحد، تفيض ابتسامًا دون أن يرى أحد شظايا الجراحِ في* *قلبك، مفاتح هذا كله: أن تدعو، تدعو بإلحاحٍ ويقين، أن تعبر في السَّحر لرحاب المناجاة، لن يُضيعك ربّك*

Comments