
محمد إبراهيم
February 16, 2025 at 11:02 AM
*عموم الجماهير متعودة على التفاعل اللحظي مع القضايا ثمَّ سرعان ما تتلاشى هذه التفاعلات حتى تصل إلى أدني الدرجات، والله المستعان وعليه التكلان هو نعم المولى ونعم النصير*