حافظة الكلمات
حافظة الكلمات
February 23, 2025 at 05:53 PM
ألا يا ليت كُنتي لي خديجة إذا ما جئت أرجُف زملوني وأهربُ من حِرْاء حُزني إليكِ تضميني إذا ما أحزنوني وما جبريلُ أفزعني ولكن قريش اليوم في هَمّي رموني فلا شعبٍ بِمَكّة قد يُجرني ولا في أهلها من يفهموني وأنتِ شعبي الآمن، ومَكّة لها أهلاً ومنها أخرجوني #عبدالرحمن

Comments