يَا ضَيعة السّاعي لِغَير رضاكَ💛
يَا ضَيعة السّاعي لِغَير رضاكَ💛
February 13, 2025 at 08:37 PM
‏يستوقفني أنّ من السبعة الذين يُظلّهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظلّه: « ورجُلاً ذكرَ الله خاليًا ففاضت عيناه » ‏إذا كانت الدمعة في الخفاء-لأجل الله-ترفع مقام العبد عند ربّه فكيف بغيرها من العبادات؟ كيف بمجاهدة النفس في الخلوات؟ كيف بالصبر عن محارم الله؟ الأجور عظيمة، عظيمة جدًا!💛
❤️ 💚 😂 🤍 🤲 5

Comments