هل حصل فكّرت ليه صوت الطالب الجامعي بقى ما مسموع؟ و ليه بقى الطالب مجرد متلقٍ بدل ما يكون صانع تغيير؟ وهل ممكن نرجّع ليه دوره الفاعل؟ زمان، كان الطالب الجامعي هو المحرّك الأساسي لأي تغيير، كان مسموع، وكان جزء من الحل، لكن مع الزمن دوره اتأثره، واتحوّل لمجرد متفرّج على المشكلات بدل ما يكون فاعل فيها. 🔵 لكن دا ما الشي الطبيعي، ودي الحاجة العايزين نغيّرها مع بعض عبر منصّتنا دي! "حلُــول" منصّة طُلابية بتهدف لتمكين الطلاب السودانيين من لعب دورهم الحقيقي في المجتمع، عبر التفكير النقدي والقيادة والتطوّع. 📌 في نسختنا الأولى، بنخاطب أكبر مشكلة بتواجه الطلاب اليوم: أزمة التعليم العالي في ظل الحرب. 🎤 وِرش ومحاضرات مع متحدثين متميّزين يشرحوا المشكلة من كل الزوايا. 📚 تجارب حقيقية لروابط طلابية قدرت تواجه تحديات التعليم خلال الحرب. 🛠 ورش تدريبية مركّزة في حل المشكلات، التفكير الإبداعي، واتخاذ القرار. 📅 21 فبراير – لمدة 4 أيام فقط. 💻 أونلاين عبر ZOOM. 🎯 طلاب جامعيون وحديثو التخرّج. 🎟 تقدر تحضر كمستمع، لكن لو عايز تستفيد بأقصى درجة، سجّل كمشارك في الاستمارة: https://surveyheart.com/form/67b24217837e88398a08915e 🚀 العدد محدود، فلا تفوّت الفرصة! 📍 لمزيد من التفاصيل، زوروا صفحتنا على فيسبوك: https://www.facebook.com/share/1HYyUvcU4r/