روايات يمنية
روايات يمنية
February 27, 2025 at 08:27 PM
. البـارت 402 ☆ مشـاعـر مسمـومـة 💜 👌🏻👇🏻 😍 📚 @rewayatyamania  🇾🇪 أما إيااد فخررج لعند الفندق اللي فيه فيكتور وكللله حقققد وغلللل وغضب الدنيا ولو بيده الآن بيحول جنتهم لجححححيم تأكل عظامهم واللحم ، وهذا الغضب واضح ليزن وياسر اللي كانوا جايين لعنده وشافوه كيف خرج بغضب ولحقوا بعده بدون ما يعرف ، وصل إياد جلس يراقبه ولما شاف فيكتور خررج لحق بعده، يزن وياسر شافوا فيكتور لما خررج وإايااد بعده يراقبه وهم بعد إياااد يراقبوه  فجأة سمعوا أذان الظهر وشاافوا فيكتور وقف عند جامع ودخل له ، إستغربواا كللهم من الذي شافووه وما صدقوا عيونهم ، إيااد دخل بعده على طول ، ويزن وياسر دخلوا بعدهم فيكتور رفع يده وكبر وبدأ يصلي والشباب منصدميين بقووة ، وصلوا في الصف وراء فيكتور وهم منصدميين بقووة مش مستتتوعبببين اللي يشوفوووه كيف فيكتور يصللي وصلاته صحييحة ، ومن لما كملوا وسلموا وسلم فيكتور ، على طول شااف الشباب واقفين حوله إفتجع منهم وبهلع: ماذا هناك؟؟ إيااد بصدمة وعدم استيعاب: متى أسللمت؟؟؟ يزن بنفس وضع اخوه: هل ما رأينااه حقيقه؟؟ ياسر: أم إنك تمثل لأنك في اليمن؟؟؟ إياد مستغرب: وأنتم أيش جابكم.... ياسر يقاطعه: لحظة لحظة يزن مش مستوعب: شكلله هذاا فكرنا مدري ما بنفعل به لو ما صلى وفعل مثلنا قال خلوني أمثل عليهم وما ظن إن انا بنشوفه إيااد نفس صدمتهم: ولا كمان متقن وعارف كيف يصلي وصلى ركعتين تحية المسجد وعلى طول صلى الظهر وراء الإمام وفاهم وعارف كيف يكون المأموم يااسر مفتح عيونه: لم كنت أعلم أن لديك موهببة التمثيل إلى الحد هذا يا فيكتور أم هو الخوف جعلك تفعل هذا وتخرج موهبتك الدفينة يا أخي؟؟ ضحك فيكتور: ما بكم يا رفااق ، لم أفهم كل ما قلتموه ولكنني أتفهم صدمتكم ولكن أجل أنا أسلمت ضحكوا بقووة وهم مش مصدقين اللي سمعووه إيااد ينكر: كيف حدث ذلك كيف أسلمت وأنت لم تلمح لنا حتى على ذلك؟؟ يزن: كيف إقتنعت؟ فكيتور إبتسم: هناك فتاة في الفندق الذي أسكنه ، حدثتني كثيراً عن الإسلام وجرى بيني وبينها الكثير من الحوارات عن الإسلام ولقد إقتنعت بهذا الدين ولكن لازال يدور في راسي بعض الأسئلة ولكني أعرف أين سأجد أجوبتها ياسر بشك: أهي تلك الفتاة التي دعوتها لإفتتاح المتجر وتحدثت معها فيكتور إبتسم لما تذكرها: أجل هي ضحك يااسر بقووة لأنه كان متأكد إنها جابت رأسه وكللهم فرحوا وجلسوا يحضنوه ويباركوا له على إسلامه وهو فرح كثيرر من فرحتهم يزن بحماس: هياا إذاً أدعوكم لنذهب ونحتفل بهذه المناسبة السعييدة مناسبة إسلاام فيكتور وفعلا رااحواا كلههمم وإحتفلوا وتغدوا وكملوها كلها ضحك ولعب وأستمتعوا ، إلا إياد ، صح كان سعييد جدا بإسلام فكيتور صديقه المقرب ، لكن موضوع داليا والفيديو شاغل تفكيره ، والكل لاحظ عليه كيف مقهور وحسه بعيد ومشتت قرب منه فيكتور وهمس: ماذا هناك؟ إياد بنفس الهمس: لقد وصل الفيديو المصور إلى يد داليا فيكتور خااف عليها وشله لبعيد: وماذا حدث لدالياا؟ إياد بحزن وقهر: إنها منهاارة زعل فيكتور بقووة وزااد حقده على جان ولينا ويارا بكل شيء عملوه إياد بترجي وفيه قووووة الغضب والعزم والرغبة في الإنتقام والقتل: أرجووك أخبرني بعنوان جان يا فيكتور فيكتور بعقلانية: لا لن أخبرك لن أدعك ترتكب جريمة اخرى وتؤذي نفسك لقد نجوت من الأولى بأعجوبة لن تنجوا في كل مرة إياد بعصبيية: لا علييك ، ولا أود أن أنجو ، فقط عليك أن تخبرررني يجب أن أضع حداً لهم ولأفعالهم لأنهم سيستمرون في أذية داليا ولن تستطيع أن تعيش بسلام ما داموا هنا وعلى قيد الحيااة فيكتور رفض بقووة إنه يكلمه عن مكانهم وإشتد وإعتلى نقاشهم وياسر ويزن كانوا مركزين معهم ويزن مركز بس مش عارف أيش المشكلة وبأيش يتكلموا بالضبط خرج فيكتور بعصبيه وهو رافض ولحقه يزن يزن يوقفه: فيكتور ما الأمر مالذي حدث ؟ فيكتور: لا عليك إنها مشكلة بسيطة خرج ، وبعد شوية خرج إياد ويزن وياسر ما تطمنوا أبدا وعرفوا إن في شي ولازم يعرفوه ، إياد مستحيل يتكلم بس ضروري يراقبوا فيكتور ويعرفوا منه ، وفعلا بدؤوا يزن وياسر يراقبوا فيكتور @rewayatyamania المصدر الأول للروايات في بيت الحج صالح تبكي ومتغطية بلحافها ما نسيته للآن ريحته عالقة فيها قطعة من قلبها وروحها وكبدها كيف ترك الدنيا أول ما وصل لحضنها، سمعت صوت الباب ومسحت دموعها على طول رانيا: لا توقفيش بكاء قد انا أعرفش كل يوم تبكي عليه رفعت اللحاف من فوق سارة وصاحت سارة تبكي: الله يخليش أسكتي رانيا هزرت المقماط: مجنونة والله لحرقه سارة قامت تمسكها تبكي وبترجي: أنا فدالش يا رانيا ما بقي....... 📚 @rewayatyamania  🇾🇪

Comments