الجزء الاول ماحصل في سنة2014لمنزل قريب على منزل جدتي هذا المنزل كان لرجل متزوج ولديه طفلان ولد وبنت قام ببناء هذا المنزل في سنة 1990كتب المنزل بأسم زوجته لحبه لها بعد مرور سنوات تزوجت الابنة وبقي الولد مع اهله توفي والده وبعدها باشهر قامت الام بكتابة المنزل بأسم ولدها الوحيد بعد ذلك تزوج الابن وكانت زوجته لاتحب امه وكانت تشكو اليه من امه الى ان سمع الولد كلام زوج فقام برميها في الشارع وحرق جميع ممتلكاتها ذهبت المرأة الى منزل ابنتها للعيش عندها لكنها حزنت بسبب مافعله ابنها وزوجته بها بقيت حزينة على منزلها اللذي بنته بيدها واصابها مرض شديد توفيت وهية غير راضية عما فعله ابنها وزوجته بها بعد اشهر حصلت اشياء غريبة في المنزل نوافذ تغلق وتفتح من تلقاء نفسها والبيبان كذلك في كافة المنزل الغريب ان اكثر الاماكن غرابة كانت غرفة المرأة العجوز صاحبة المنزل لاحظت زوجة ابنها ماحصل واخبرت زوجها لكن لم يصدقها كانت الزوجة حامل وذات مرة كانت تسير على الدرج وسقطت فجأة الى الارض نقلت الى المستشفى وعندما سئلها زوجها اخبرته انها احست ان هناك من دفعها من الدرج وفقدت اتزانها وسقطت واخبرته انها كانت تستيقض ليلا لترى شخص كانما يراقبها قرر الزوج بيع المنزل اللذي ورثه من اهله وباعه الى سيدة عجوز بعد اسبوع عرضت السيدة المنزل الى البيع لانها قالت انها عند المغرب ترى امرأة عجوز ترتدي ملابس سوداء اوعندما تستيقض ليلا وتأمرها بالخروج من منزلها فخافت المرأة وباعت المنزل الى عمي وعمي لم يكن يؤمن بالجن او الاشباح كانت زوجة عمي تحس باكتئاب شديد عندما تتواجد لوحدها في المنزل وتقول انها ترى شخصا يرتدي ملابس سوداء يسير امامها على درجات السطح وكانت تأمرها بالخروج من منزلها وكانت زوجة عمي تخبر عمي لكن لم يكن يصدقها ويتهمها بالكذب مرت الايام ونسيت زوجة عمي الامر في احدى الليالي في شهر اغسطس كان عمي وزوجته واطفاله قد خرجوا لزيارة احدى عماتي والمنزل مغلق ابن عمي الاكبر كان عمره20طلب من والده العودة الى المنزل لانه متعب من العمل يومها وسمح له عند عودته اشترى بعض الطعام وعاد الى المنزل وصعد الى غرفته اشعل التلفاز والعاب الفيديو وجعل صوت التلفاز عاليا وكانت الساعة ال9ليلا في الساعة ال10:30عاد عمي وزوجته الى المنزل وجدوا الباب مغلقا قام عمي بضرب الباب بقوة فانفتح الباب وكان المنزل هادئا عدا سماعهم لصوت التلفاز العالي صاح عمي بصوت قوي على ابنه ليخفض صوت التلفاز لانه يريد النوم لكن بدون فائدة بعدها غضب عمي ونام في فراشة مباشرة لانه كان متعب في الساعة ال11طلبت زوجة عمي من ابنتها ان تصعد الى اخيها لتخبره ان يخفض صوت التلفاز لكن البنت كانت مشغولة بالتحدث الى خطيبها ونسيت غضبت زوجة عمي وصعدت الى الاعلى كانت غرفة ابنها مغلقة طرقت الباب مرات عديدة ولم يفتح الباب ثم قامت بدفع الباب لترى ابنها وهو معلق في السقف بحبل انتاب زوجة عمي الخوف وكانت مثل الصنم من شدة الرعب والخوف سمع عمي الصوت وصعد الى الاعلى وقام بانزال ابنه لكنه كان قد فارق الحياة تم نقله الى المستشفى للفحوصات وبعدها تم تشريح الجثة وتم وضعه في ثلاجة الموتى الغريب في هذه الحادثة انه لاتوجد بصمات على الحبل اوحتى على جسم ابن عمي وكانت عيناه شاحبتان وكانما رأى شبحا او جني امامه وكان جسمه سليم لايوجد اثار للضرب او الاعتداء لكن بقيت روحه في المنزل الى جوار روح صاحبة المنزل المعذبة وكانت زوجة عمي تقسم انها ليلا تصعد الى غرفته فترى شخصين يسيران بقربها وترى نافذة الغرفة تفتح وتغلق من تلقاء نفسها والباب وكذالك الخزانات كانت تقع لوحدها بدون تحريك بعد اشهر اخبرتنا جدتي انها قبل حصول الحادثة رأت شيئا اسود خطف من النافذة وكانت جدتي واقفة عند سياج حديقتها المطل على غرفة ابن عمي والغريب ان هذه الغرفة نفسها غرفة صاحبة المنزل اللتي طردها ابنها منه بسبب زوجته بعد ايام باع عمي المنزل الى رجل كان هذا الرجل لديه ابنه واحدة فقط والغرفة اللتي توفي فيها ابن عمي جعلها لابنته وكانت ترى احلاما وكوابيس غريبة في الغرفة لكن والدها كان يضنها تمزح وكانت الفتاة تخاف كثيرا كان عمرها18كانت تخبر والدها بأنها ترى امرأة ترتدي اسود تدفعها من الدرج او تهددها بالرحيل من المنزل او تتلبس فيها وترى شابا يوجد على رقبته حبل يحاول التقرب منها وكانت الفتاة ضعيفة الايمان رغم قرائتها للقرأن تغيرت احوال الفتاة وتركت الدراسة وجن جنونها وبعد فترة فقدت عقلها واصبحت مثل الطفلة اللتي لاتفقه شيئا جلب لها والدها الكثير من الاشخاص وقراوا القران عليها لكن بدون جدوى وبعد فترة كان الوقت ليلا كانت الفتاة نائمة ووالدها كان مستيقضا الى صلاة الفجر بعد الانتهاء من الصلاة اراد الاطمئنان على ابنته يتبع