الجنة غايتنا
February 22, 2025 at 08:41 PM
كيف لِمن هو في صحته وعافيّته أن يهجر القرآن؟ وهناك من يتكبد الجُهد ليعيش بنوره ويتدبّر آياتِه بكل ما أوتي من عزيمة؟